Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » 11 دليل على أن هذا الجيل لا يعرف كيف يستمتع بالحياة
    حياتنا

    11 دليل على أن هذا الجيل لا يعرف كيف يستمتع بالحياة

    معالي بن عمر29 ديسمبر، 2021آخر تحديث:29 ديسمبر، 20213 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    11 دليل على أن هذا الجيل لا يعرف كيف يستمتع بالحياة watanserb.com
    يبدو أن الملايين من الناس قد نسوا كيف يكون الشعور بالبهجة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تشير أحدث الأبحاث إلى أن مستوى الاستمتاع بالحياة والسعادة البشرية في الآونة الأخيرة قد تلاشى بمفعول الحداثة و التطور الرقمي.

    معلومات غير مفيدة

    والمشكلة ليست فقط في الدراما الشخصية أو الأحداث اللحظية، حيث يبدو أن الملايين من الناس قد نسوا كيف يكون الشعور بالبهجة.

    وفقا لموقع “برايد سايت” الأمريكي في نسخته الإسبانية، ينبغي علينا إلقاء نظرة على كيفية تصرف الناس اليوم، نحن دائمًا في عجلة من أمرنا. ونستهلك الكثير من المعلومات غير المفيدة.

    ومع مرور الوقت، نتفاعل بشكل أقل مع أصدقائنا وعائلاتنا. يبدو أن الوقت قد حان للتوقف قليلاً والتفكير في اللحظة، التي نعيشها الآن.

    سماعات الأذن

    وبحسب ما ترجمته “وطن”، نحن نلجأ إلى استخدام سماعات الأذن،  لنخرج أنفسنا من الحياة، ويبدو أننا سننسى قريبًا كيف تغرد الطيور وكيف نشم حتى رائحة الزهور.

    فنحن نجد صعوبة في قضاء الوقت في فعل أي شيء مهم، خاصة مجرد الاستمتاع بالحياة. هل لاحظت أن الإجازات تحولت مؤخرًا إلى اندفاع لا نهاية له مخصص لزيارة أكبر عدد ممكن من الأماكن، وبعد ذلك نحتاج إلى الراحة من ذات الإجازات؟

    اقرأ أيضا: 5 أخبار علمية لا تصدق غيرت عام 2021

    في الحقيقة، نسارع لإنهاء عدد لا يحصى من المهام. في غضون ذلك، ننسى مصادر الحياة المبهجة الصغيرة، لكن على وجه التحديد هذه هي اللحظات التي تجعلنا سعداء للغاية. لكن الأسوأ من هذا كله أن أسلوب الحياة المحموم يصبح شائعًا وعادة بالنسبة لأطفالنا.

    لعبة واحدة

    في الحقيقة، عندما كنا أطفالًا كنا نحلم بلعبة واحدة فقط ودائما ما نكونوا سعداء بها. الآن، يتم شراء كل الأشياء التي يريدها الصغار، ولكن يبدو أن هذا لا يجعلهم سعداء.

    هل تتذكر تلك الأوقات التي كان يجتمع من خلالها جميع أفراد الأسرة لمشاهدة فيلم؟ في هذه الأيام، نادرًا ما نجد أي شيء ممتع لمشاهدته معًا. واحيانا ما نتقابل او نجتمع على ذات طاولة الطعام او لمشاهدة برنامج ما.

    سابقا، كنا نتصل بأصدقائنا للاتفاق على متى وأين سنلتقي. الآن ليس لدينا وقت حتى للدردشة على الهاتف! ناهيك عن الالتقاء!

    قمامة رقمية

    بالنسبة لآبائنا، كان التقاط الصورة بمثابة حفلة. الآن هواتفنا المحمولة مليئة بالقمامة الرقمية.

    فيما ما مضى، كنا نرسل لبعضنا البعض ونتفاعل عبر رسائل ورقية و بريدية، وكنا نقضي أسابيع في انتظارها. الآن نحن نبذل قصارى جهدنا للتخلص من عدد لا يحصى من الأوراق والوثائق التذكارية القديمة.

    اقرأ أيضا: 5 عادات تطيل من متوسط العمر المتوقع وتجعلك تعيش لفترة أطول

    للاسف، لقد نسي الكثيرون ذلك، فبعد أن كانت الأسرة تجتمع بأكملها على مائدة العشاء ومناقشة ما حدث خلال النهار. أصبح الشيء الوحيد الذي يقلقنا هو القدرة على إنهاء المهام التي لا يمكننا إكمالها خلال يوم العمل. كما لا نتقابل على طاولة الطعام إلا نادراً أو في مناسبات عائلية.

    الاستمتاع بالحياة

    شرب القهوة أصبح عادة

    هذا وأصبح شرب القهوة عادة نمارسها فقط إذا كنا في الطريق الى العمل، احيانا في السيارة او في الشارع. المهم ليس هناك وقت لفطور الصباح العائلي.

    الاستمتاع بالحياة

    يبدو أن البحث عن المثالية، أصبح هاجسًا بالنسبة لهذا الجيل. حتى طلاب المدارس الابتدائية يريدون أن يكونوا ناجحين ومعتمدين على أنفسهم. وفي الحقيقة، الكثير منهم ليس لديه الوقت حتى لقرَاءة كتاب ممتع.

    الاستمتاع بالحياة

     

    المصدر: (برايد سايت – ترجمة وتحرير وطن)

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. احمد on 29 ديسمبر، 2021 6:01 ص

      موضوع شيق قرأت قالة ممثلة قبل سنين . هذه هي حقيقة العصر الجديد لتكنولوجيا سلاح ذو حدين يجب معرفة كيف و متى تستخدم . لو لم يستخدم للعمل والتعليم فانها تصبح سلاح للفشل والضياع . الرأس مالية دمرت المجتمعات و جعلهم الة للانتاج فقط . تعمل وتصرف و تفقد السعادة كما في امريكا مثلا .

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter