Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » محلل لـ”وطن”: لقاء غانتس – عباس كرّس مستوى العلاقة مع السلطة عبر “المنسق” فقط
    تقارير

    محلل لـ”وطن”: لقاء غانتس – عباس كرّس مستوى العلاقة مع السلطة عبر “المنسق” فقط

    باسل سيد29 ديسمبر، 2021آخر تحديث:21 فبراير، 20222 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    لقاء عباس مع غانتس اثار غضباً فلسطينياً واسعاً watanserb.com
    لقاء عباس مع غانتس اثار غضباً فلسطينياً واسعاً
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال المتابع للشأن العبري والمحلل السياسي، عصمت منصور، إن اللقاء الذي جمع الرئيس الفلسطيني محمود عباس في منزل وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي بني غانتس في القدس المحتلة مساء الثلاثاء، أن وظيفة السلطة الجديدة والعلاقة معها ستكون وفق السقف الذي تضعه الحكومة الإسرائيلية.

    ويرى منصور أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي بقيادة نفتالي بينت، وضعت على الرف منذ يومها الأول عند تشكيلها، القضايا السياسية والعلاقة مع الفلسطينيين. ومنع أي تحرك سياسي معهم.

    علاقة مع المنسق فقط

    ويعتقد منصور في حديثه لـ”وطن“، أن أي قضية خلافية مهما صغرت قد تؤثر على استقرار الائتلاف الحكومي الإسرائيلي. بسبب الاختلافات الجوهرية في تشكيلتها من يمين ويسار وأصناف سياسية أخرى. عدا عن محولات المعارضة بقيادة نتنياهو من احراجها في كل موقف ممكن.

    اقرأ أيضاً: خضر عدنان لـ”وطن”: قيادة السلطة متلجلجة والضفة مستباحة والمقاومة وحدها الحل

    وواضح من مخرجات اللقاء، وفق منصور، أن تفويض رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينت، وزير الجيش غانتس بلقاء أبو مازن بوجوب عدم التطرق للقضايا السياسية، والامتثال لهذا التفويض فقط.

    ومن المخرجات أيضا، وفق منصور، أن حكومة الاحتلال أخذت موقفا واضحا هو أن إدارة العلاقة مع الفلسطينيين تكون فقط عن طريق وزارة الجيش، ومنسق أعمال حكومة الاحتلال في المناطق المحتلة. وليس وفق مستويات سياسية، مثل وزارة الخارجية أو حتى مكتب رئيس الوزراء نفسه.

    “الباب الوحيد أمام السلطة “

    وفي سؤاله عن الدوافع التي جعلت السلطة تقبل بمثل هذه الامور، أجاب منصور: “إن ما يدفع السلطة للامتثال لمثل هذه اللقاءات عدم امتلاكها لأي أدوات أخرى. وحتى عدم وجود أفق لأي مستقبل سياسي”.

    فالسلطة، وفق منصور، محاصرة ماليا ووضعها الاقتصادي حرج. وكذلك لديها مشكلة مع الامتداد الشعبي شعبيا ووضعها أيضا صعب للغاية. كما أن علاقاتها مع دول العالم والدول العربية محدودة. لذلك هي تريد على الأقل إبقاء صلتها مفتوحة وجيدة مع الإسرائيليين، على أمل أن يقود هذا الأمر مستقبلا، لفتح أفق ما. وهو الباب الوحيد المفتوح أمامها الذي لا تستطيع إغلاقه.

    اقرأ أيضاً: “لقاء العار”.. غضب فلسطيني واسع من لقاء عباس – غانتس ومغردون: “وقاحة وخيانة”

    ويرى المتابع للشأن العبري والمحلل السياسي منصور، أن المشهد يوضح بشكل لا لبس فيه، أن السلطة الفلسطينية اليوم أصبحت مكبلة بالوضع الراهن. ولا تستطيع أن تغير وظيفتها أو ترفض العلاقة مع الإسرائيليين.

    كما أن وجودها أصلا واستمرارها، وفق منصور، مرهون بقدرة الإسرائيليين على مساعدتها والوقوف إلى جانبها وتمكينها على مستويات معينة. اقتصادية ومدنية وإنسانية، ولكن ليس سياسيا.

    (المصدر: وطن) 

     

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    السلطة الفلسطينية المنسق
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter