Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » الملكة نور تردّ .. هل أُفرج عن الأمير حمزة وغادر إلى كندا؟
    تقارير

    الملكة نور تردّ .. هل أُفرج عن الأمير حمزة وغادر إلى كندا؟

    باسل سيد26 ديسمبر، 2021آخر تحديث:23 فبراير، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الملكة نور الحسين تنفي إطلاق سراح الأمير حمزة بن الحسين watanserb.com
    الملكة نور الحسين قالت ان الأمير حمزة لا يزال في السجن الأردني وينتظر العدالة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نفت الملكة نور الحسين، صحة شائعات تحدثت عن إطلاق سراح الأمير حمزة بن الحسين، الأخ غير الشقيق لملك الأردن عبدالله الثاني وسفره إلى كندا.

    ويشار إلى أن الأمير حمزة يخضع للإقامة الجبرية والمراقبة في الأردن منذ عدة أشهر، بعدما تم اتهامه بقيادة محاولة انقلاب فاشلة ضد الملك بمساعدة رئيس الديوان السابق، باسم عوض الله الذي يقضي حكما بالسجن حاليا.

    وتساءلت الأميرة نور الحسين، في تغريدة لها عبر حسابها الرسمي بتويتر رصدتها (وطن)، عن القصد من وراء ترويج الإشاعات العجيبة حول تواجد ابنها الأمير حمزة في كندا.

    What is the intent behind bizarre rumours about his being in Canada, when #PrinceHamzah ,still in Jordanian home imprisonment,continues to wait for justice and his basic human and Jordanian right to defend himself against character assassination.

    — Noor Al Hussein (@QueenNoor) December 26, 2021

    وقالت موضحة:”الأمير حمزة لا يزال في السجن الأردني. ولا يزال ينتظر العدالة وحقه الإنساني في الدفاع عن نفسه ضد اغتيال الشخصية.”

    وقبلها كانت الملكة نور أيضا أعادت نشر تغريدة للصحفي علي يونس، أكد فيها أن الأمير حمزة بن الحسين، شقيق الملك عبدالله الثاني ملك الاردن، لا زال تحت الاقامة الجبرية في عمان.

    الامير حمزة بن الحسين شقيق الملك عبدالله الثاني ملك الاردن لا زال تحت الاقامة الجبرية في عمان. الشائعات انه " غادر الى كندا " غير صحيحة. الامير حمزة يخضع الى حراسة مشددة بحرس يتغير بشكل مستمر و دون وسائل اتصال خارجية. #princehamza #الامير_حمزة

    — Ali Younes (@Ali_reports) December 25, 2021

    وقال يونس:”الشائعات أنه غادر إلى كندا غير صحيحة.”

    لافتا في الوقت ذاته إلى أن الأمير حمزة، يخضع لحراسة مشددة بحرس يتغير بشكل مستمر ودون وسائل اتصال خارجية.

    اختفاء الأمير حمزة بن الحسين

    ويشار إلى أن الأمير حمزة اختفى تماما بعد آخر ظهور له في أبريل الماضي، والذي نفى فيه الاتهامات الموجهة له بتدبير انقلاب ضد أخيه الملك.

    وأحبطت طموحات الأمير حمزة لتولي عرش الأردن، عندما أعفي من منصب ولي العهد في عام 2004. وعين الملك لاحقا ابنه الأول الأمير حسين بن عبد الله.

    كما وضع الأمير حمزة تحت الإقامة الجبرية في أبريل، وجدد البيعة لأخيه، ولم يقدم للمحاكمة.

    وفي ذروة التوتر في أبريل الماضي، أصدر حمزة أشرطة فيديو، شجب فيها النظام الأردني، واتهمه بالفساد والعجز والمحسوبية.

    وفي أغسطس الماضي أكدت الملكة نور الحسين والدة الأمير حمزة بن الحسين، أن ابنها لا يزال يخضع للإقامة الجبرية في المنزل.

    Heartfelt thanks to so many of you for the very kind birthday wishes and also to those who continue to call for truth and justice for Prince Hamzah,who is still imprisoned at home,and for any other innocent citizens.

    — Noor Al Hussein (@QueenNoor) August 27, 2021

    حبس باسم عوض الله والشريف حسن

    وفي 12 يوليو الماضي، قضت محكمة أردنية بسجن رئيس الديوان الملكي الأسبق، باسم عوض الله، والشريف عبد الرحمن حسن بن زيد، بالسجن 15 عاما.

    https://www.youtube.com/watch?v=pY0bUlivvAs

    وأدانت المحكمة الرجلين بـ”التحريض على مناهضة نظام الحكم السياسي القائم بالمملكة” . و”القيام بأعمال من شأنها تعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر وإحداث الفتنة” في القضية المرتبطة بالأمير حمزة بن الحسين.

    استغلال طموحات الأمير حمزة

    كما سبق ان قال العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، إن “أشخاصا معينين” كانوا يحاولون استغلال “طموحات” أخيه غير الشقيق، الأمير حمزة (41 عاما)، ولي العهد السابق، لـ”لتنفيذ أجنداتهم الخاصة”. في إشارة إلى ما تُعرف بقضية “الفتنة”.

    https://www.youtube.com/watch?v=WOrVlgI1EvY

    وخلال مقابلة مع شبكة “سي إن إن” الإخبارية الأمريكية، سأل المذيع الملك عبد الله عما إن كان ما حدث هو محاولة انقلاب؟.

    فأجاب: “مر علينا عدد من الشخصيات التي عادة ما تستغل إحباط الناس ومخاوفهم المشروعة. وهم يسعون لتحسين سبل معيشتهم. للدفع بأجنداتهم الخاصة وطموحاتهم”، بحسب ما أوردته الوكالة الأردنية الرسمية للأنباء.

    واستدرك: “أعتقد أن ما جعل هذا أمرا محزنا جدا هو أن أحد هؤلاء الأشخاص هو أخي. الذي قام بذلك بشكل مخيب للآمال”.

    كما تابع الملك: “قامت الأجهزة الأمنية، كما تفعل دوما، بجمع المعلومات ووصلت إلى مرحلة تولدت لديها مخاوف حقيقية بأن أشخاصا معينين كانوا يحاولون الدفع بطموحات أخي لتنفيذ أجنداتهم الخاصة”.

    بينما قال: “قررت الأجهزة الأمنية وأد هذا المخطط في مهده وبهدوء. ولولا التصرفات غير المسؤولة بتسجيل المحادثات مع مسؤولين أردنيين بشكل سري وتسريب مقاطع الفيديو، لما وصلت فينا الأمور للحديث عن هذه القضية في العلن”.

    (المصدر: وطن – تويتر) 

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الأردن الأمير حمزة الملك عبدالله الثاني قضية الفتنة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. من الاردن on 26 ديسمبر، 2021 12:54 م

      ملك فاشل ما كان ليصبح ملكا لو ظروف الحسين والضغوطات عليه آخر ايام مرضه. اليوم هذا الارعن رهن البلد لشيطان العرب واعطى امريكا قواعد عسكرية وامتيازات لا تمتلكها لو استعمرت البلد. النهاية مأساوية اذا استمر هذا الوضع.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter