Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “لا شيء سيساعد” .. الغارديان: التونسيون المحاصرون بالفقر يفقدون الأمل
    تقارير

    “لا شيء سيساعد” .. الغارديان: التونسيون المحاصرون بالفقر يفقدون الأمل

    باسل سيد18 ديسمبر، 2021آخر تحديث:18 ديسمبر، 20214 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت صحيفة “الغارديان” البريطانية إن “التونسيون المحاصرون بالفقر يفقدون الأمل”، فعلى مدى عقد من الزمان، تم إحياء ذكرى الثورة التونسية في 14 يناير من كل عام، وهو اليوم الذي فر فيه زين العابدين بن علي، إلى المملكة العربية السعودية وأعلنت النخبة السياسية وقتها اكتمال الثورة.

    ووفق التقرير الذي ترجمته (وطن) فإنه اعتبارًا من اليوم، وبموجب مرسوم من الرئيس قيس سعيد، سيتم إحياء ذكرى الثورة في 17 ديسمبر، وهو اليوم الذي أضرم فيه تاجر الشارع محمد البوعزيزي النار في نفسه احتجاجًا على فساد الدولة والاقتصاد المتعثر.

    وتابعت الصحيفة في تقريرها:”جلبت السنوات الـ11 اللاحقة أحداث متباينة لتونس. ففي حين كانت المكاسب كبيرة، فإن العبء اليومي لارتفاع الأسعار وتدهور مستويات المعيشة وظروف الوباء. والتناحر بين السياسيين المنفصلين عن الصالح العام، كل هذه العوامل تركت ندوبًا دائمة.”

    ويوم الإثنين، الماضي وبعد ما يقرب من 5 أشهر من التكهنات. وتعيين حكومة رمزية في أكتوبر، أوضح قيس سعيد أخيرًا خطته للإصلاح الدستوري. والتزم بإجراء استفتاء في يوليو للتصويت على دستور جديد، قبل إجراء انتخابات أخرى في هذا اليوم من العام المقبل.

    وتابع تقرير “الغارديان” أنه في حين أن الكثير من طاقة الرئيس لا تزال مستثمرة في الإصلاح السياسي. فإنه لا يبدو أن أي حل للمشاكل المالية المزمنة التي تقضم نخاع الحياة اليومية أقرب مما كانت عليه في السنوات الـ 11 الماضية.

    وفي حي “الزهروني” الذي يقصده العمال، على أطراف العاصمة كان ياسين البالغ من العمر 29 عامًا يبحث عن الزجاجات البلاستيكية الفارغة التي يمكنه بيعها لإعادة التدوير.

    وأضاف التقرير:”إنه مشهد مألوف في معظم المدن الكبرى في تونس. حيث تقدر منظمة الإنذار الدولي أن 8000 تونسي يكسبون لقمة العيش بهذه الطريقة.”

    ويقول “ياسين” إنه سيحصل على ما بين دينارين وثلاثة دنانير (50 و 80 بنس) عن كل كيس من الزجاجات.

    وتابع ياسين: “يمكنني بيع ما يصل إلى خمسة أكياس في اليوم، وفي أغلب الأوقات أجمع 4 أكياس باليوم”.

    وعند سؤاله عما يريد، قال ياسين: “وظيفة”.

    البطالة

    وبدأ التراجع الاقتصادي في تونس قبل وقت طويل من اندلاع الثورة.

    وعلى مر السنين ومنذ ذلك الحين، ابتعد السياسيون باستمرار عن مواجهة الأسباب الجذرية لهذا التراجع. وفضلوا بدلاً من ذلك التركيز على المشاريع السياسية حيث يكون الأبطال والأشرار أكثر وضوحًا. إنه اتجاه لا يظهر أي علامة على النهاية.

    ويبدو أن هناك مشاكل عميقة ففي الوقت الذي تتفاوض فيه الدولة بشأن قرض جديد من صندوق النقد الدولي. تساءلت نقابة العمال العامة فيها علنًا عما إذا كان بإمكان الدولة دفع فاتورة رواتب القطاع العام الضخمة.

    كما أن البطالة هي أحد الأسباب الرئيسية للثورة، وهي مصدر اضطرابات اجتماعية في مناطق مثل الزهروني. التي لم يدخلها أية تحسينات بمستوى المعيشة.

    وفي عام 2010 بلغت نسبة البطالة في تونس 13٪، بينما اليوم تبلغ 18٪.

    وخلال العامين الماضيين، أضر فيروس كورونا بالاقتصاد التونسي أشد الضرر. وقضى على قطاع السياحة وأدى إلى موجة غير مسبوقة من الهجرة السرية.

    وفي هذا السياق تنقل “الغارديان” عن أمين غالي من مركز الكواكبي للانتقال الديمقراطي قوله: “الناس متعبون يريدون مدارس أفضل. ووسائل نقل أفضل، ورعاية صحية أفضل.”

    وبالنسبة لغالي، فإنه بينما جمع قيس سعيد جميع السلطات بالدولة في يده يظل الإصلاح الاقتصادي بعيد المنال.

    ويقول غالي عن الرئيس التونسي: “إنه ليس خبيرًا اقتصاديًا، ليس لديه أفكار ذكية كل جهوده موجهة لتغيير النظام السياسي، أو دفع قضايا الفساد التي يتحدث عنها “.

    هذا ولا يزال سعيد يحتل مكانة عالية في استطلاعات الرأي الهشة في تونس، ولكن يمكن رؤية أولى بوادر التصدع.

    ومع اقتراب شهري كانون الثاني (يناير) وشباط (فبراير) – أشهر الاحتجاجات التقليدية في تونس – وعدم وجود أي مؤشر على التنمية الاقتصادية ، فإن احتمالات المواجهة مع رئيس استقطب كل السلطة السياسية تقريبًا لنفسه كبيرة.

    وبالنسبة لياسين في الزهروني، لقد استمع إلى وعود السياسيين لسنوات وما زال يجمع الزجاجات لدعم أسرة مكونة من خمسة أفراد. يقول: “لا يهم ما إذا كنت أؤيد الرئيس أم لا. لن يساعد أي من هذا وضعي”.

    (المصدر: الغارديان – ترجمة وطن)

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الثورة التونسية تونس قيس سعيد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter