وطن – أثارت الفاشينستا الكويتية روان بن حسين، جدلاً بصورها الأخيرة في جزر المالديف.
مايوه وملابس جريئة
ونشرت روان بن حسين، الصور عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، وظهرت في أحدها بفستان برتقالي، يُشبه الكاش مايوه.
كما التقطت الفاشينستا الكويتية صورة وهي داخل المسبح بالمايوه، وغطت جسدها بقبعة صيفية كبيرة.
وارتدت روان في صور أخرى، فساتين موردة بفتحة صدر تكشف مفاتنها.
خطة روان لمستقبلها
وعلقت روان على الصور: “أجمل وأهم وقت بالنسبه لي هو وقتي مع بنتي لونا فأخذت اجازه معاها وياحلوها من اجازة”.
وفي تعليق آخر قالت روان: “لخطه كالتالي! أتقاعد بعمر ال٣٥، أعيش في جزيرة، أستمتع بالشمس كل يوم، أشرب ماء جوز الهند، أرقص حافية على الرملة، أسبح لما الدنيا تمطّر، أكل صيد اليوم”.
روان بن حسين توثق شفط دهون في منطقة حساسة لديها (فيديو)
جريمة غسل الأموال
وفي سياق آخر، كشفت روان صدور حكم قضائي لصالحها في تهمة غسيل الأموال.
حيث قضت محكمة كويتية بإدانة محامي وصحفي بقضية قذف رفعتها ضدهما روان بن حسين.
وظهرت الفاشينستا بفيديو عبر حسابها في “سناب شات”، قالت فيه: “في ناس تحبني تستحق إنها تفرح معاي”.
ليوسردت روان تفاصيل القضية قائلة: “قبل سنة طلع محامي اسمه فهد أنور الحداد، على انستغرام، مع صديق له اسمه ابو طلال الحمراني. وفي هاللايف كانوا يتكلمون عن جريمة غسيل الأموال في الكويت، وما ذكروا غير اسمي أنا واسم ابو بنتي، واتهمونا بغسيل الأموال”.
وتابعت الفاشينستا: “طبعا هذا الكلام عمل صدمة للميديا ولي ولأصحابي وأهلي، لأنها جريمة، وصح ما في شي قهرني أكثر من هذا الموضوع لأن كل الناس شايفين كم أنا ضحيت”.
معلومات صادمة
وأكدت روان أن مواقع التواصل هي مصدر رزقها، معقبة: “فلما واحد يتهمني أن فلوسي كذا يضرني”.
وأشارت الفاشينستا روان بن حسين إلى براءتها وقالت: “كنت ناطرة الحكم النهائي يطلع، والحمدلله على نزاهة القضاء الكويتي، ما ادور تعويض مادي من القضية هذه عشان أرد اعتبار لي ولأهلي لانه فعلاً انظلمنا”.
صدور حكم صادم ضد روان بن حسين بسبب ما فعلته بطليقها الليبي!
وكان فهد الحداد قبل كشف معلومات صادمة عن روان وطليقها رجل الأعمال الليبي يوسف المقريف.
وقال الحداد في حينها إن طلاق روان ويوسف هو تمثيلية تبييض أموال، ولعبة للحفاظ على مصالحهم الشخصية وأموالهم.
سرق أموال القذافي!
وأضاف الحداد في لقاء مع أبو طلال الحمراني: “زوجها الليبي سرق أمواله من نظام القذافي وهذا الشخص متورط مع النظام وحول المبالغ مباشرة إلى لندن”.
وتابع: “طلب المقريف من روان بأن تغسل هذه المبالغ عن طريق الإعلانات”.
واستطرد الحداد: “صار فيه إخلال في هذا الاتفاق فصار الانفصال، هو متورط أساسا مع نظام القذافي، وأمواله هي أموال الشعب الليبي”.
وبعد هذا الحوار، رفعت روان بن حسين قضية على الحمراني والحداد وربحتها.