Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » كيف أعلم طفلي أن يكون صادقًا؟ 5 نصائح رئيسية
    حياتنا

    كيف أعلم طفلي أن يكون صادقًا؟ 5 نصائح رئيسية

    معالي بن عمر4 نوفمبر، 2021آخر تحديث:1 يونيو، 20236 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    نصائح مهمة ليتعلم الطفل الصدق https://www.watanserb.com/
    غرس الصدق منذ سن مبكرة له فوائد كثيرة تستمر لآجال بعيدة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يمكن أن يكذب الأطفال لأسباب مختلفة. لكن غرس قيمة الصدق فيهم أمر ضروري لكي يصبحوا راشدين ناجحين ومستقيمين في المستقبل.

    في هذا السياق، قالت مجلة “ميخور كون سالود” الإسبانية إننا لا نعطي دائمًا الأهمية لقيمة الصدق في حياتنا.

    وذلك على الرغم من أنها أحد أعظم فضائل الإنسان. فضلا عن ذلك، فإن الصدق يجعلنا جديرين بالثقة في أعين من حولنا. خاصة وأنه مبدأ لا غنى عنه يسمح لنا أن نعيش في سلام مع أنفسنا والآخرين.

    لكن هل سألت نفسك يوما، “كيف يمكنك تعليم طفلك أن يكون صادقًا؟”.

    بحسب التقرير الذي ترجمته صحيفة “وطن“، على عكس ما يعتقده الكثيرون، هذه القيمة ليست مقتصرة على البالغين فحسب.بل هي معيار أساسي في الحياة الاجتماعية، ينبغي أن نتعلمه منذ الطفولة.

    ولهذا السبب، يلعب دور الوالدين ومقدمي الرعاية وغيرهم من البالغين دورا حاسما في نقل هذه الصفة الحميدة للأطفال.

    تصرف سطحي

    في سياق متصل، يميل بعض الآباء إلى تفويض مهمة التربية على القيم، للمدرسة.

    لكن هذا تصرف سطحي وغير سليم، لأن الأسرة تعدّ العامل الاجتماعي الرئيسي، لتركيز مبادئ الأخلاق الحميدة عند الطفل.

    لذلك، على الرغم من تدخل المرحلة المدرسية في هذه العملية، إلا أن الأسرة لها دور لا يمكن استبداله.

    اقرأ أيضا: “أكره وظيفتي لكن لا يمكنني تركها”.. هذا ما عليك فعله لتجاوز المشكلة

    في الحقيقة، ربما يفكر البعض من الأولياء في وقت ما، من أنه ليس من الضروري التأكيد على الصدق. وأن قول بعض الأكاذيب أمر نموذجي للأطفال، ولا يضر به شيئا. خاصة وأنه طبع سيتغير مع عملية النضوج ومع مرور الوقت.

    الكذب جزء من تطور الطفل

    وعلى الرغم من أن تعلم الكذب هو جزء من التطور النمائي للطفل، إلا أن الافتقار إلى الشفافية يمكن أن يكون له تأثير سلبي على طفلك منذ اللحظات الأولى.

    أيضًا، ينبغي أن تدرك أنه بمجرد أن تترسخ هذه العادة عند الطفل، سيكون من الصعب التخلص منها.

    فيما يلي بعض الأسباب المهمة لتعليم طفلك مبدأ الصدق: 

    • تستطيع أن تثق به: سيكون لديك اليقين دائما ان ما يقوله صحيح، لذلك، ستكونون قادرين على تنمية رابطة أقوى وأكثر اتحادا.
    • سوف تتجنب الانزعاج من التناقض: في الواقع، عندما نفكر في شيء ما ولا نفعله، سيكون هناك تناقض كبير.

    وسينجرّ عن هذا التصرف ما يسمى بـ”التنافر المعرفي”، الذي يولد قلقًا داخليًا كبيرًا.

    بالإضافة إلى ذلك، إذا علمت طفلك أن يكون صادقا، فلن يضطر إلى تحمل معاناة ضميره، الذي سيوبّخه كلما كذب أو أخفى عنك شيئا ما.

    • سوف تساعده على أن يكون أكثر مسؤولية:  من خلال تلقين الطفل أهمية الصدق ونتائجه الحسنة على الصحة النفسية، سيتجنب عواقب أفعاله.

    بل سَيواجهها ويتعلم منها. في المقابل، سيسمح له هذا بالشعور بالفخر بذاته.

    وسيكون قادرا على الوثوق بقدرته على التعامل مع الأخطاء.

    • سوف تعلمه كيف يتسامح مع شعور الإحباط:  بدلا من اللجوء إلى الحيل أو الأكاذيب لتصل إلى طريقه دائمًا، ينبغي أن يتعلم الطفل الصدق ويتحمل نتائجه
    • ستكون أكثر جدارة بالثقة في نظر الآخرين: أن تكون محاط بثقة الآخرين أمرا صعبا للغاية. وطَريقه الوحيد هو الصدق مع نفسك ومن حولك. وهذا ما سيجعل الطفل فيما بعد قادر على ان يستمتع بعلاقات اجتماعية موسّعة ووطيدًة.

    كيف أعلم طفلي أن يكون صادقا؟

    هناك بعض العناصر الأساسية التي يجب وضعها في الاعتبار والتي تساعد على تنمية هذه القيمة. اكتشف أهمها:

    1. عزز الصدق داخله:

    غالبًا ما يرتكب الآباء خطأ التركيز المفرط على السلوكيات السلبية لدى الأطفال ويتم تجاهل سلوكياتهم المناسبة.

    على سبيل المثال، غالبًا ما يطبقون العقوبة أو التوبيخ عندما يكذب الطفل القاصر. ومع ذلك، عندما يقول الحقيقة، يتم تجاهله.

    ولكن عندما يتعلق الأمر بتعليم الصدق، فإن التصرف بالطريقة المعاكسة يكون أكثر فعالية.  أي يجب أن تدرك شجاعة طفلك عندما يكون صادقًا. حتى لو كان عليك أن تصحح ما حدث، كما يمكنك أن تصفق له على تصرفه النبيل.

    1. كن قدوة حسنة:

    لا شك في أن سلوكيات الأطفال، تنبع إلى حد كبير من تصرفات الكبار.هل فكرت يومًا في عدد الأكاذيب البيضاء التي تخبره بها يوميًا لتحقيق هدف ما؟

    لا يمكنك أن تطلب منهم أن يكونوا صادقين إذا كنت تكذب أمامهم أو حتى عندما تطلب منهم أن يكذبوا على الآخرين.

    1. اختر العواقب بدلا من العقوبات

    أحد أسباب كذب الأطفال هو تجنب الأحداث السلبية والخوف من ردة فعل الأبوين.

    على سبيل المثال، العقاب. لذلك، إذا كان رد فعلك على تجاوزاتهم مبالغًا فيه أو غير متناسب.

    فمن المرجح أن  طفلك سيلجأ  إلى الكذب. من ناحية أخرى، إذا استجبت بهدوء وتوازن لطلبات طفلك، فسوف تكون أنت الآمان بالنسبة لهم، يمكنهم اللجوء إليك في أي وقت حتى بعد فشلهم.

    سيساعدك هذا التقارب العاطفي على الانفتاح والتكلم بصراحة مع طفلك. بالطبع، هذا لا يعني التساهل أو التغاضي عن سوء سلوكهم.

    بل حاول أن تحول فرص تحاورك مع طفلك إلى فرصة لبث معلومات تعليمية وتحفيزية عن الصدق.

    الصدق 

    1. علمه طريقة أخرى مناسبة أكثر 

    سوف يفشل طفلك عدة مرات طوال حياته. لذلك، من المهم أن تقدم حلولا منطقية وواقعية، حتى لا يضطروا إلى الوقوع في الكذب.

    بهذا المعنى، يمكنك أن تشرح له أنه يمكنك قبول خطأه والصفح عنه ومحاولة إصلاح الضرر.

    في النهاية، سيكون هذا أكثر إيجابية من إخفاء الحقيقة والتهرب من المسؤولية.

    تكمن أهمية الفكرة، في أنك ينبغي أن تفهمه أن الكذب يمكن أن يضر بالأشخاص الذين تحبهم وهذا ما يلحق الضرر بعلاقاتك.

    وعلى العكس من ذلك، سيسمح لك الصدق بتقْوية روابطك.

    1. لا تختبر صدقهم 

    تجنب الانغماس في اختبار صدق أطفالك.

    للاستشهاد بمثالين، إذا لاحظت أن الطفل لم ينظف غرفته، فلا تسأله أشياء مثل، “هل رتبت غرفتك؟” أو إذا رأيته يسكب كوبا من العصير على الأريكة.

    فلا تقل، “من الذي لطخ الأريكة؟”.

    اقرأ أيضا: “لعبة الحبار” .. خطر على الأطفال والمراهقين لهذه الأسباب

    في ظل هذا الموقف، قد يتخذ القاصرون قرارًا بالمخاطرة بالكذب حتى لا يتم اكتشافهم.

    بمرور الوقت، يمكن أن يصبح هذا عادة.

    لذا، استخدم الحزم بشكل أفضل وذكره أن غرفته لا تزال فوضوية أو اطلب منه تنظيف السائل المسكوب. لتعليم الأطفال بأمانة، من الضروري مساعدتهم على فهم العواقب التي يمكن أن تسببها الكذب دون إيذاء مشاعرهم.

    الطفل الذي يتعلم الصدق يصبح بالغًا ويتّسم بالنزاهة

    إن غرس الصدق منذ سن مبكرة له فوائد كثيرة تستمر لآجال بعيدة.

    وعلى وجه التحديد، يفهم الأطفال قيمة الصدق وقيمة الثقة بين شخصين أو أكثر، بمرور الوقت.

    اقرأ أيضا: هل صحيح أن تناول الطعام في وقت متأخر يجعلك سمينًا؟

    على المدى الطويل، يؤثر هذا أيضًا على ميل الطفل إلى الارتباط بأشخاص آخرين يتمتعون بذات مستوى الاستقامة والصدق.

    أي أنهم سيطورون علاقات شخصية سليمة أكثر وشفافة، كما أنهم سيتَجنبون الانتكاسات الكبرى و يتطورون ليصبحوا بالغين حازمين ومحل ثقة الجميع.

    «تابع آخر الأخبار عبر: Google news»

    «وشاهد كل جديد عبر قناتنا في  YOUTUBE»

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter