Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “فايننشال تايمز” تحذر من سيناريو خطير حال خروج التوترات بين المغرب والجزائر عن السيطرة
    تقارير

    “فايننشال تايمز” تحذر من سيناريو خطير حال خروج التوترات بين المغرب والجزائر عن السيطرة

    محمد أبو يوسف19 أكتوبر، 2021آخر تحديث:5 فبراير، 20243 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الجزائر والمغرب watanserb.com
    الجزائر والمغرب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    حذرت صحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية في تقرير لها من خروج التوترات الجارية بين دولتي المغرب والجزائر عن السيطرة، والتي قد تؤدي إلى نشوب حرب فعليا بين البلدين.

    كاتبة التقرير بالصحيفة البريطانية هبة صالح، شددت على أنه لا المغرب ولا الجزائر لها مصلحة في افتعال حرب بين البلدين.

    وتوترت العلاقة بين الجزائر والرباط بسبب عدة أمور، أبرزها الغاز، والصحراء الغربية.

    أزمة المغرب والجزائر

    وآخر نتائج تدهور هذه العلاقة هو صدور قرار أولي بعدم تجديد اتفاق مرور الغاز الجزائري إلى إسبانيا عبر المغرب.

    وأعلنت الجزائر من طرفها القبض على انفصاليين في مناطقة القبائل، وتطالب بتقرير المصير، وتدعمها إسرائيل والمغرب، بحسب زعمها.

    هذا وتشير الصحيفة إلى أنه لا المغرب ولا الجزائر لها مصلحة في افتعال حرب بين البلدين، إذ يمكن أن تخرج التوترات عن السيطرة، خصوصا في مناطق “الصحراء”.

    وتستضيف الجزائر جبهة البوليساريو التي تقاتل من أجل استقلال الصحراء عن المغرب.

    “فايننشال تايمز” أشارت أيضا إلى أن التطبيع المغربي الأخير مع إسرائيل برعاية أمريكية، غير ديناميكية العلاقة بين المغرب والجزائر.

    موضحة أن المغرب أصبح قادرا على الوصول للتكنولوجيا الإسرائيلية، والجزائر متخوفة من أن هذا من شأنه تغيير موازين القوى بين البلدين.

    وحول الغاز الجزائري الذي يمر بأراضي المغرب، قالت الكاتبة هبة صالح إن المغرب يستفيد من خط الأنابيب إذ يحصل على بعض الطاقة والامتيازات.

    لكن انقطاعه الآن سيشكل إزعاجا للملكة، التي يبدو أنها كانت تستعد لذلك كاللجوء إلى الغاز المسال، أو الفحم لتوليد الطاقة.

    ونقلت عن رئيس المعهد المغربي لتحليل السياسات، محمد مصباح، قوله إنه “في الوضع الحالي، ستكون أفضل نتيجة هي العودة إلى الوضع الذي سبق التصعيد الحالي وإدارة الأزمة من خلال الدبلوماسية”.

    المغرب يدرس “تدفقا عكسيا” لخط أنابيب الغاز

    وأمس، الاثنين، قال مسؤول مغربي كبير، إن المغرب يناقش مع إسبانيا “تدفقا عكسيا لخط أنابيب للغاز” إذا لم تجدد الجزائر اتفاقا للتوريد ينقضي في 31 أكتوبر.

    ونقلت وكالة “رويترز” عن المسؤول الذي طلب عدم نشر اسمه تأكيده تقارير لوسائل إعلام محلية، قائلا “بالنسبة للمغرب فإن خط الأنابيب هو بدرجة كبيرة أداة للتعاون الإقليمي… لن نتركه يصدأ.”

    وأضاف أن المغرب يجري محادثات مع إسبانيا لاستخدام مرافئها للغاز الطبيعي المسال لتمرير الغاز إلى المغرب باستخدام نفس خط الأنابيب.

    وتابع: “هذا الغاز الطبيعي المسال لن يتنافس مع إمدادات الغاز الإسبانية. سيكون شراء إضافيا يطلبه المغرب الذي سيدفع تكلفة مروره خلال المرافئ الإسبانية وخط الأنابيب”.

    وأشار إلى أن المغرب أعطى أيضا تصاريح لمستوردي الغاز توقعا لعدم تجديد الجزائر لاتفاق خط الأنابيب.

    ولمحت الجزائر في السابق إلى أنها لن تجدد الاتفاق لتصدير الغاز خلال خط الأنابيب الذي تبلغ طاقته 13.5 مليار متر مكعب ويعبر المغرب.

    وأنها ستوسع خط أنابيب “ميدغاز” البحر المتوسط الذي لا يعبر جارتها ليصل إلى طاقة قدرها 10 مليارات متر مكعب بحلول ديسمبر.

    وقال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون مؤخرا إنه لم يتم اتخاذ قرار نهائي فيما يتعلق بخط أنابيب الغاز العابر للمغرب.

    وقطعت الجزائر العلاقات الدبلوماسية مع المغرب في أواخر أغسطس مشيرة إلى “تصرفات عدائية” لجارتها وأغلقت الشهر الماضي المجال الجوي أمام كل الطائرات المغربية.

     

    تابع آخر الأخبار عبر: « Google news»  

     

    وشاهد كل جديد عبر قناتنا في « YOUTUBE» 


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أزمة المغرب والجزائر الجزائر المغرب خط أنابيب الغاز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter