Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “المتحري” يكشف مخططات الإمارات الخبيثة للسيطرة على سقطرى (فيديو)
    تقارير

    “المتحري” يكشف مخططات الإمارات الخبيثة للسيطرة على سقطرى (فيديو)

    محمد أبو يوسف18 أكتوبر، 2021آخر تحديث:9 يناير، 20225 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    برنامج المتحري يكشف اطماع الإمارات في السيطرة على سقطرى watanserb.com
    برنامج المتحري
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشف برنامج “المتحري” الذي بثته قناة الجزيرة القطرية، بالوثائق والصور والشهادات، مخططات وخطوات التدخل والسيطرة على القطاعات الحيوية في أرخبيل سقطرى اليمني.

    وبحث المتحري في كيفية وصول أفواج من السياح إلى الجزيرة اليمنية التي تقع خارج سلطة الحكومة الشرعية. بعد سيطرة مليشيات مسلحة تتبع المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا.

    ولمعرفة الآلية، استعان “المتحري” بشخص ادعى أنه سائح تمكن من الوصول للشركة التي تقوم بالجولات السياحية في الجزيرة. والتي طلبت من “السائح الافتراضي” السفر إلى أبو ظبي من أجل الذهاب إلى الأرخبيل اليمني.

    الإمارات وأرخبيل سقطرى

    وأكدت الشركة المنظمة أن التأشيرات إلى سقطرى لا تمنح عبر السفارات اليمنية في الخارج. وإنما عبر تأشيرات خاصة من إدارة الجزيرة وبصورة خاصة من السلطات الحاكمة هناك.

    وكشف محافظ جزيرة سقطرى التابع للحكومة الشرعية رمزي محروس أنه بعد تعينه في منصبه بساعتين، قدّم نحو 14 ضابطا. وقائدا عسكريا وأمنيا استقالاتهم له، واتضح له فيما بعد أن المندوبين الإماراتيين في الجزيرة كانوا وراء هذه الاستقالات، بالإضافة إلى تحريك المظاهرات والاعتصامات المطالبة برحيل المحافظ.

    #المتحري – الأطماع المبكرة https://t.co/YnwYIgcU1J

    — قناة الجزيرة (@AJArabic) October 17, 2021

    هذا ما طلبته الإمارات للسيطرة على الأرخبيل!

    وأضاف أن الإمارات تعمل على تقويض السلطة المحلية في الجزيرة لأنها لا تتبعها، كاشفا عن طلب إماراتي مخالف للقانون اليمني. يقضي بتسليم المحافظ الميناء والمطار للقوات الإماراتية من أجل تطويرها. لكنه طلب منهم العودة للحكومة اليمنية والرئيس اليمني الشرعي، وهو ما أغضبهم. مؤكدا أن الأعمال دشنت في بناء قاعدتين عسكريتين غرب الجزيرة وجنوبها من قبل مليشيا المجلس الانتقالي.

    المتحري
    المتحري

    واستطاع المتحري الحصول على صور خاصة للأعمال التي تجري في جزيرة سقطرى، وبحث معدّ البرنامج جمال المليكي في الأطماع المحيطة بها ومتى بدأت. فكشف عن وثائق سرية من السفارة الإماراتية في صنعاء، تعود للعام 1997 كانت عبارة عن تقرير يتحدث عن الأهمية الإستراتيجية للجزيرة وثرواتها والأطماع الدولية فيها.

    وثيقة لسفارة أبوظبي

    كما كشف البرنامج عن وثيقة أخرى لسفارة أبو ظبي تعود للعام 2007، تدعو إلى الاستفادة من إمكانيات الجزيرة الطبيعية. في العديد من المجالات الاستثمارية الممكنة. وتناول التقرير المرفق بالوثيقة معلومات تفصيلية عن الجزيرة تشمل العديد من النواحي، وكشف في وثيقة أخرى عن زيارة ميدانية للهلال الأحمر الإماراتي.

    وأظهرت وثيقة أخرى تعود لصندوق أبو ظبي للتنمية عام 2010، تتحدث عن زيارة وفد من الصندوق للجزيرة لمعاينة ميناء ومطار سقطرى.

    جزيرة #سقطرى تدار من #الإمارات منذ 7 سنوات، تصدر التأشيرات للسياح والشركات دون العودة للحكومة اليمنية الشرعية المقيمة في #السعودية.

    الهدف الحقيقي من #عاصفة_الحزم كان احتلال اليمن ونهب ثرواتها من قبل #الامارات و #السعودية وليس مواجهة الحوثي. #الأطماع_المبكرة pic.twitter.com/f2sab6kiA0

    — سمير النمري Sameer Alnamri (@sameer_alnamri) October 17, 2021

    بدوره، أكد سفير اليمن لدى اليونسكو محمد جميح -للمتحري- أن الرحلات التي تنظم إلى سقطرى تخالف القانون اليمني. كما تخالف أيضا أنظمة المنظمة الأممية، وتخرق الاتفاقات والقوانين الدولية المتعلقة بهذا الخصوص. مؤكدا أن أعمال الإماراتيين في الجزيرة ستكون محل ملاحقة محلية ودولية.

    أطماع الإمارات تعود إلى منتصف التسعينيات

    وأكد عضو البرلمان اليمني علي المعمري اهتمام الإمارات بجزيرة سقطرى منذ منتصف تسعينيات القرن الماضي، من خلال المساعدات الإنسانية. عبر الهلال الأحمر الإماراتي، رغم إشارته إلى أن الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي طلب المساعدة من المملكة العربية السعودية، ولم يطلبها من الإمارات.

    كما أوضح أن أي وجود لقوات عسكرية غير يمنية في مناطق لا تشهد مواجهات مع الحوثيين، ومن دون إذن من الحكومة الشرعية اليمنية. هو وجود “غير شرعي وبمثابة احتلال”، كما تحدث عن الإشكال الذي حصل مع حكومة رئيس الوزراء السابق أحمد عبيد بن دغر والقوات الإمارتية في الجزيرة، وهو ما استدعى تدخلا سعوديا لحل المشكلة وسحب القوات الإماراتية.

    وأكد مؤلف كتاب “انتقام الجغرافيا” روبرت كابلان أن المكان الإستراتيجي لسقطرى يجعلها محط أطماع العديد من الدول. مضيفا أن إنشاء أي قاعدة عسكرية فيها سيكون له تأثير على دخول السفن المدنية والعسكرية عبر مضيق باب المندب.

    وقد تحدث الناشط من أبناء سقطرى عبد الله بداهن عن شهادته لما جرى في الجزيرة منذ عام 2010، حيث ركزت الإمارات على المساعدات الإنسانية. وحاولت من خلال هذه المساعدات التركيز على القيادات العسكرية والأمنية والوجاهات الاجتماعية. مؤكدا أن كل الأنشطة التي قامت بها الإمارات تحت اللافتة الإنسانية كانت تسعى من ورائها لأعمال استخبارية.

    وروى شيخ مشايخ سقطرى عيسى السقطري حادثة غريبة وقعت عام 2018، وذلك عندما قام وفد من الحكومة الشرعية اليمنية. بزيارة للجزيرة، ليتفاجأ الوفد اليمني الرسمي بسؤال يوجهه لهم مندوبون إماراتيون: “ماذا لديكم في سقطرى؟”.

    وشدد السقطري على أن مؤسسة خليفة بن زايد الخيرية ليست مؤسسة معنية بالعمل، وإنما هي مؤسسة استخبارية، ويرأسها ضابط إماراتي اسمه خلفان المزروعي.

    وأضاف أن هذه المؤسسة تسجل أسماء الشباب السقطري وترسلهم إلى أبو ظبي لتدريبهم عسكريا وأمنيا. “وقد أنشأت الإمارات الحزام الأمني الذي بلغ تعداده حوالي ألف جندي”.

    المتحري يكشف صور خلفان المرزوعي

    كما حصل “المتحري” على صور توثق بناء الضابط الإماراتي خلفان المزروعي منزلا على أرض واسعة في جزيرة سقطرى. يقع في أعلى قمة من مدينة دكسم الشهيرة بشجرة دم الأخوين، واللافت أن بناء المزروعي لهذه المساحة، جاء على الرغم من وجود قرار رئاسي يمني يحظر بيع أو استثمار الأجانب في الجزيرة.

    وفي يونيو/حزيران 2020، سيطرت قوات المجلس الانتقالي الجنوبي المدعومة إماراتيا على سقطرى، وقامت بإزالة كل مظاهر الحكومة الشرعية. واستبدلت أعلام الجمهورية اليمنية بأعلام المجلس الانتقالي. وأظهرت مقاطع فيديو لاجتماعات المجلس الانتقالي في سقطرى، مناقشة إرسال شباب الجزيرة إلى الإمارات لتلقي التدريبات العسكرية والأمنية.

    كما كشف المتحري عبر مشاهد خاصة عن تحويل الإمارات الجزيرة إلى معسكر كبير مدجج بالأسلحة والمقاتلين. والمليشيا المستقدمة من قبل الإمارات، في إجراء ينتهك حرمة الجزيرة المدرجة ضمن المحميات الطبيعية في العالم.

    وقد أكد سعد علي المدير العام لمكتب جمارك جزيرة سقطرى، تعنت الإمارات في الإفصاح عن حمولات السفن التي تصل. إلى الجزيرة منذ يونيو/حزيران 2020 وبحمولات كبيرة، ورفضها تفتيشها أو سلوك الخطوات القانونية المتبعة، كما قامت المليشيا الحاكمة للجزيرة بإقالة مدير ميناء الجزيرة واستبداله بآخر موالٍ لهم.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الإمارات الجزيرة سقطرى
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter