Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » يقتلون القتيل ويمشون في جنازته!
    تحرر الكلام

    يقتلون القتيل ويمشون في جنازته!

    محمد واني30 سبتمبر، 2021آخر تحديث:24 يناير، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مؤتمر أربيل التطبيعي watanserb.com
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- كلما حاول إقليم كردستان تطبيع الأوضاع مع بغداد وإيجاد حلول للمشاكل الكبيرة العالقة بينهما وفق الدستور، يأتي من يدق الاسفين بينهما ويعيد العلاقة المتدهورة الى مربعها الأول!  ربما حكومة بغداد والميليشيات التي تحكمها هي التي تحاول عرقلة عجلة المصالحة وإبقاء الازمات على حالها دون حل!

    هكذا هو الحال مع الحكومات العراقية المتعاقبة منذ 2005  ، ما ان يتقدم الإقليم بخطوة الى الامام ويكاد يصل الى حل نهائي حتى يتراجع خطوات الى الوراء بفعل الدسائس والمؤامرات التي تحيكها دول الإقليم واذيالها داخل العراق حتى غدت الزيارات  الكثيرة التي تقوم بها الوفود الكردية  الى بغداد نوع من العبث واهدار الوقت!

    ولاشك ان ثمة ايادي خفية وغير خفية إقليمية ودولية يعرفها العراقيون تعبث بمصير العراق ومقدراته ولا تريد له ان يتعافى ويستقر ويزدهر ويعيد ترتيب بيته من جديد!

    وسط كل الازمات “المتلتلة” التي تعاني منها الشعوب العراقية من فقر وفساد وقتل واغتيالات وتناحر طائفي وقومي وسوء إدارة و… تبعية للخارج ، تأتي اثارة التطبيع مع إسرائيل  لتضيف ازمة جديدة تلهي العراقيين وتدغدغ عواطفهم لتبعدهم عن اصل القضية المتعلقة بالحكم” الفاسد” والسلطة “الغاشمة” التي يرزحون تحت وطئتها منذ 2003 .

    مؤتمر أربيل في العراق

    ففي الوقت الذي يتوجه الشعب الى صناديق الانتخابات لاحداث تغيير في الوجوه السياسية الكالحة التي دمرت البلاد والعباد وعاثت في الأرض الفساد ، نراهم يعقدون مؤتمرا موسعا في أربيل عاصمة إقليم كردستان تحت عنوان “السلام والاسترداد” والذي حضره 300 مشارك من السنة والشيعة من ست محافظات عراقية  لاقامة سلام مع إسرائيل!  ورغم ان مقررات المؤتمر لم تخرق دستور البلاد ولكنها قوبلت بضجة سياسية وإعلامية كبيرة “مفتعلة” في بغداد وطالبت الأحزاب الشيعية بمعاقبة المؤتمرين وعدم التساهل معهم ، واستجابت وزارة الثقافة العراقية للامر وقامت بعزل احدى موظفيها تلتها مذكرة قبض صادرة من مجلس القضاء الأعلى على خلفية مشاركتها في المؤتمر ، وطالت العقوبات مشاركين آخرين.

    كما وهاجموا إقليم كردستان بشدة لسماحه بعقد المؤتمر في أربيل وحملوها المسؤولية ، رغم صدور بيان من رئاسة الإقليم ينفي فيه علمه “.. بالاجتماع ومضامين مواضيعه، وأن ما صدر عنه ليس تعبيرا عن رأي أو سياسة أو موقف الإقليم”. وأضاف البيان أن “أي موضوع أو موقف أو توجه مرتبط بالسياسة الخارجية هو من صلاحيات الحكومة الاتحادية وفقا للدستور، وأن إقليم كردستان ملتزم في هذا تمام الالتزام بالسياسة الخارجية العراقية”.

    ولكن الطائفيون وجدوا فرصة ذهبية لخلق ازمة جديدة مع الإقليم لمنع ارسال حصته من الموازنة وإعادة الحصار الجائر من جديد.

    ولم يكن توقيت موعد انعقاد المؤتمر المشبوه (24/9 /2021)عفويا بل جاء عن سابق التخطيط والتصميم ، حيث توافق مع تاريخ اجراء عملية استفتاء إقليم كردستان(25/9/2017) التي لم تحظى بموافقة المجتمع الدولي رغم ان غالبية الشعب الكردي(93%) صوتت عليها وايدتها ، بينما رفضتها بغداد والدول الإقليمية واتهموا الكرد بسعيهم لإقامة إسرائيل الثانية في المنطقة.

    العراق وإسرائيل

    ورغم ان الكثير من المراقبين يشيرون الى ان بغداد متلهفة لاقامة علاقة صداقة مع اليهود ، وبحسب كلامهم فانها  أرسلت حتى الان ” ثلاثة وفود الى “تل أبيب”، بشكل سري وقد رفعت الأخيرة اسم العراق من قائمة الأعداء ‏وأجازت التبادل التجاري معه”.‎‏

    ‎‏وقد اكد “بهاءالاعرجي“” نائب رئيس الوزراء في حكومة العبادي..‎‏ ‏ورئيس اللجنة القانونية ورئيس لجنة النزاهة خلال الدورات السابقة للبرلمان العراقي” هذه الحقيقة منذ فترة والقى قنبلة من الوزن الثقيل بوجوه أصحاب الوطنيات الزائفة ، حيث صرح ” ان العراق مهيّأ للتطبيع مع اسرائيل، وقد يصدر القرار من النجف وليس من بغداد‎.!” أي يصدر قرار التطبيع من المرجعية الدينية التي لاذت بالصمت و”لم تُصدر بياناً تستنكر فيه تصريحات الأعرجي” لغاية اليوم!

    إسرائيل التطبيع العراق مؤتمر أربيل
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter