Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » هل يمكننا تعويض ساعات النوم المفقودة لفترة أطول قليلا في عطلات نهاية الأسبوع؟
    حياتنا

    هل يمكننا تعويض ساعات النوم المفقودة لفترة أطول قليلا في عطلات نهاية الأسبوع؟

    معالي بن عمر28 سبتمبر، 2021آخر تحديث:20 مايو، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    النوم watanserb.com
    النوم
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – قد يجلب النوم لفترة أطول قليلا، في عطلة نهاية الأسبوع فوائد غير متوقعة.

    ونشرت صحيفة “لا فانغوارديا” الإسبانية تقريرا سلطت من خلاله الضوء على النوم، الذي يعد من أهم مُتع الحياة، التي ليس لها مثيل، وليس ذلك فحسب، بل إنه الجزء الأكثر أهمية في اليوم، لأن له فوائد صحية لا تعد، حيث يساعد النوم أجسامنا على العمل على النحو الأمثل. لذا فإن دورة النوم غير المنتظمة، ستسبب العديد من الاضطرابات خلال اليوم.

    وفي التقرير الذي ترجمته “وطن” أكدت الصحيفة أن  أولئك الذين يبقون مستيقظين حتى الساعات متأخرة من الليل أو ربما إلى ساعات الفجر الأولى، ربما  يكون معرضين أكثر للوفاة، بالإضافة إلى كونهم مرشحين مثاليين لأمراض مثل الاضطرابات النفسية أو الأمراض المزمنة مثل مرض السكري أو أمراض الجهاز التنفسي، كل هذا دون احتساب الخلل الكبير الذي يولده قلة النوم في أجسامنا.

    أيهما أفضل.. النوم على الجانب الأيمن أم الأيسر؟ 

     

    وفي ذات الوقت، أولئك الذين ينامون ساعات أكثر من اللازم، يمكن أن يتعرضوا إلى مشاكل صحية أيضا.

    مع كل هذه المخاطر، سيرغب عشاق الليل من هنا فصاعدا في التفكير مرتين، حيث لن   يسعهم إلا أن يناموا قليلا، معتقدين أنهم سيكونون قادرين على تدارك ساعات النوم المفقودة بمجرد وصول عطلة نهاية الأسبوع.

    ولسائل أن يسأل الآن، هل يمكن استعادة النوم المتراكم في نهاية الأسبوع؟

    منذ وقت ليس ببعيد، اتفق المختصون، على أن هذا الأمر غير ممكن، حيث لا يمكن تعويض ساعات النوم المفقودة ببضع ساعات أخرى إن أمكن في نهاية الأسبوع.

    ولكن لحسن الحظ اليوم، ما يزال هناك قدر ضئيل من الأمل. قبل بضع سنوات، وجدت دراسة أجراها باحثون في معهد بحوث الإجهاد بجامعة ستوكهولم (السويد)، أن هؤلاء البالغين الذين ينامون خمس ساعات أو أقل في الليل و يعوضون ذلك خلال عطلة نهاية الأسبوع، لم يكن لديهم معدلات إجهاد أعلى من أولئك الذين ناموا ساعات كافية أو حافظوا على روتين نوم منتظم.

    فوائد النوم

    أولئك الذين ينامون ساعة أو ساعتين إضافيتين في عطلات نهاية الأسبوع لديهم مخاطر أقل للإصابة باضطرابات مثل الاكتئاب.

    علاقة غير متوقعة بين النوم والدهون الحشوية الصعبة

     

    ربما لهذا السبب، هناك من يعتمدون على عطلات نهاية الأسبوع ليتمكنوا من قضاء بضع ساعات إضافية في السرير. لحسن الحظ، لا تستمر الدراسات الحديثة في دعم البيانات التي لا يمكن إجراؤها فحسب، بل يمكن أن تكون مفيدة للجسم أيضًا.

    فوائد النوم
    فوائد النوم

    الهدف من هذه النتائج، هو تحقيق التوازن أو إنشاء روتين أكثر انتظاما. يمكننا النوم قليلا خلال الأسبوع والاستفادة من عطلات نهاية الأسبوع، ولكن طالما لدينا روتين معين، سيتكيّف جسمنا وفقًا لذلك، وفي هذا السياق، ينصح الخبراء  إذا أمكن، بتجنّب أو الحد من أي تغيير في دورة نومنا.

    وفقًا لدراسة صغيرة أجراها باحثون كوريون جنوبيون، ونُشرت في المجلة المتخصصة Sleep Medicine، فإن الاستفادة من النوم ومحاولة استعادة النوم في عطلة نهاية الأسبوع سيكون مرتبطا بانخفاض خطر الإصابة باضطراب الاكتئاب. وفي الحقيقة،  سَنلاحظ هذه الفائدة  فقط من خلال إضافة ساعة أو ساعتين إضافيتين.

    الأفضل.. دورة نوم منتظمة

    لن يتفق بعض المتخصصين تمامًا مع هذا. لكن وفقًا لدرَاسة أخرى قام بها فريق الدكتور داميان ليجر، رئيس مركز Hotel Dieu Sleep and Wake Center، في مستشفى المساعدة العامة في باريس، فإن أولئك الذين ينامون أقل من ست ساعات خلال الأسبوع، قد يحاولون الحصول على قسط أكبر من الراحة في عطلات نهاية الأسبوع، لكن ربما لا يكفي.

    والسبب بسيط،  لأنه وفقًا ليجير، أولئك الذين يعانون من صعوبة في النوم خلال الأسبوع يستمرون في مواجهة نفس المشاكل في عطلات نهاية الأسبوع. أجسادهم ليست معتادة على الراحة بشكل صحيح في عطلات نهاية الأسبوع، لذلك لن يكونوا قادرين على التعافي بغض النظر عن مقدار نومهم لفترة أطول قليلاً.

    وقد قال في هذا الخصوص، “ربما لا يأخذون الوقت الكافي للقيام بذلك أو قد يعانون من ظروف نوم سيئة للغاية، على غرار البيئة الصاخبة  أو الإجهاد الناتج عن الرغبة في النوم كثيرا بأي ثمن، أو وجود الأطفال في المنزل”.

    وفقًا ليجير، يواجه واحد من كل ثلاثة بالغين الحرمان من النوم يوميًا، وهو أمر شائع بشكل متزايد، خاصة في الدول الغربية وفي الأشخاص الذين يعيشون في المناطق الحضرية، وذلك بسبب ساعات العمل الطويلة أو الاستخدام المفرط للأجهزة الإلكترونية وغيرها من الأمور الاخرى.

    بالنسبة للمتخصصين، يعتبر النوم وسيلة فعالة للتخلص من الإجهاد تماما، الذي يؤثر على الجسم بشكل كبير. في المقابل، يمكنك محاولة تعويض ساعات النوم، التي فقدتها عن طريق القيلولة المتقاطعة أو الحصول على مزيد من النوم في عطلات نهاية الأسبوع، ولكن من الأفضل طبعا محاولة إنشاء روتين نوم منتظم ومتوازن.

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    النوم فوائد النوم
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter