Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » كيف تجعل أطفالك يحترمونك؟ 10 نصائح مفيدة
    حياتنا

    كيف تجعل أطفالك يحترمونك؟ 10 نصائح مفيدة

    معالي بن عمر26 سبتمبر، 2021آخر تحديث:20 مايو، 20226 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أطفال watanserb.com
    أطفال
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – الاحترام هو أحد القيم الحميدة التي يتميز بها الإنسان، ويعبر عنه تجاه كل شيء حوله أو يتعامل معه بكل تقدير وعناية والتزام، فهو تقدير لقيمة ما أو لشيء ما أو لشخص ما.

    يتجلى الاحترام كنوع من الأخلاق أو القيم، كما هو الحال في المفهوم الشائع “احترام الآخرين” أو مبدأ التعامل بالمثل.

    نشرت مجلة “ميخور كون سالود” الإسبانية تقريرا سلطت من خلاله الضوء على مفهوم الإحترام لدى الأطفال، الذي يختلف عن مفهومه لدى الكبار، حيث يتعلم الطفل الاحترام من والديه في مرحلة أولى دون انتباه منهم من خلال تعاملاتهم اليومية بين بعضهم ومع الأطفال، لذلك يجب على الأهل الانتباه لهذه النقطة المهمة ليكونوا مثال جيد يُحتذى به، ويُمكن تعليم الاحترام للاطفال بطرق غير مباشرة لكنها فعالة وتُقبل بشكل سريع وسهل.

    وفي التقرير الذي ترجمته صحيفة “وطن” أكدت المجلة أنه من المهم أن تعرف أن الاحترام، لا يُبنى إلا بإبداء الاحترام للغير والتخلق به عند كل المواقف وأمام الجميع. وإذا كنت ترغب في تنمية هذه القيمة عند أطفالك، فتذكر أنك أنت المثال الأول لطفلك.

    فكَيف تغرس الاحترام عند أولادك؟ ما الذي يمكنك فعله لحل المواقف الخلافية اليومية؟

    10 نصائح لتعلم أطفالك معنى الإحترام

    في الحقيقة، تعتبر قيمة التفهّم، أساسا لكل النصائح، التي تقدم لنا. ينبغي على الوالدين وضع حدود معينة لكل التصرفات. فهذه الخطوة، تعد بداية غرس مبدأ الاحترام عند الطفل.

    إن تحديد الحدود بدقة في المنزل وبين الأخوات وبين الوالدين، أمر بالغ الأهمية،  كما أنه من الأفضل الاتفاق والحزم في قبول القواعد، بدون عنف وبدون اللجوء إلى القوة، لأن فضيلة العقل ليست في امتلاكه بل في مشاركته.

    1. وضع حدود

    من المعروف أنه إذا كانت العائلة، متساهلة في فرض الحدود ولا تعطي قيمة لأهميتها في المنزل، فلن يعرف الأطفال على وجه اليقين متى يتوقفون، وإلى أي مدى يمكنهم التمادي، وما يمكنهم فعله وما لا يمكنهم فعله. تقع على عاتق الوالدين مسؤولية إثبات الحدود وتحديدها بوضوح، وترسيمها بشكل دقيق، وقبل كل شيء، ينبغي عليهم اتخاذ الإجراءات ذات الصلة لضمان الوفاء بها.

    إن إحدى أهم القواعد للالتزام بالاحترام من الأسرة، هي أن تضعوا حدودا واضحة للتعامل لا تقبل الجدال. كونوا مصدر الحنان، لتكسب احترام طفلكم، وكونُوا حازمين لتكسبوا احترامه لأوامرِكم وطلباتكم.

    لكن هذه القواعد ستكون أسهل تعلمها، لو تم تطبيقها بشكل جيد دون فرض السلطة والقوة. صحيح من الأسهل أن نقول لا، لكن على المدى الطويل لن تعطي نتائج جيدة، لذلك تلقين مبدأ الاحترام من خلال التصرفات والأفعال والأقوال بشكل سَلس ومقبول سيكون طريقة رائعة لتعليمهم تبادل الاحترام.

     دراسة أمريكية: القراءة تزيد من متوسط العمر المتوقع

     

    في الحقيقة، إنه الطريق الأطول والأكثر تطلبًا، لكن لا شك في أن الكلمات تساعد في تشكيل المشاعر. لجعل أطفالك يحترمونك، ضع حدودًا معقولة وتوصل إلى توافقات واتفاقات للالتزام بها كعائلة.

    2-علّميه إجابات مهذّبة

    في سنّ صغيرة، يعبّر الأطفال عن احترامهم من خلال التصرّفات الجيدة والمهذبة، في هذه السن، يجب أن تعلّميهم قول “لو سمحت”، و”شكراً” بانتظام، وأن تذكّريهم بضرورة استعمال هذه المصطلحات دائماً. يجب على الطفل أن يشعر بأنك قادرة على دعمه ومساعدته عندما يكون مهذباً ولبقاً، لا عندما يصدر الأوامر.

    3-تفادي ردود الفعل المبالغ فيها

    إن سمعت يوماً ما أن أبناءك الصغار ينعتونك بألفاظ غير محبّبة، حاولي أن لا تغضبي لأن الأطفال غالباً ما يسعون إلى استفزاز والديهم ليحصلوا على الاهتمام الذي يحتاجون إليه. فبدل الغضب المفرط، انظري إلى عيني طفلك وقولي له بهدوء وحزم إن هذه الألفاظ ممنوعة، وعلّميه كيف يعبّر الجميع في العائلة عمّا يريدون باحترام.

    1. كن محترما في التعامل مع أطفالك

    أهم خطوة في تعليم الأطفال قيمة الاحترام أن تكون محترماً في التعامل معهم، لا تتوقع أن تتعامل مع أطفالك بعنف واحتقار وتنمر، ثم يتعاملون هم معك أو مع الآخرين باحترام، فالطفل يكتسب قيمة الاحترام من الطريقة التي يتعامل فيها الوالدان معه، والطريقة التي يتعامل فيها أفراد الأسرة مع بعضهم البعض.

    1. أطفالك سادة أجسادهم

    لقد اعتدت على مساعدتهم في كل شيء وفجأة يضعون حدودا لبعض التصرفات بأنفسهم. ربما يقررون في يوم من الأيام الاستحمام بمفردهم، فمن المحتمل جدًا أن تقدم لهم المساعدة في بعض الأحيان، لكن يجب أن تعلم بالفعل أنهم بهذه الطريقة، يبحثون على معنى الاستقلالية في شيء مهم جدًا وحاسم بالنسبة لهم.

    ساعدهم ورافقهم، و قم بتهيئة الظروف بحيث تصبح هذه الأنواع من القرارات أكثر تكرارا وطبيعية في إيقاع الحياة اليومية. إنهم يكبرون سريعا، وبالتالي، فهم يبنون علاقة حميمة مع أجسادهم، في المنزل ومع المجتمع.

    تذكر أنك كنت جزءًا من أجسادهم الصغيرة، لكنهم للأسف يكبرون بسرعة. بدلا من فرض الحماية المفرطة والمراقبة المزعجة، حاول أن تكون منتبهًا لهذه العمليات بطريقة ذكية وفطنة، لمرَافقتهم ومساعدتهم عند الضرورة فقط.

    1. احترم اختياراتهم

    أطفالك مستقلون، إنه الدرس الأول الذي يجب أن تتعلمه. لذلك، لا تغضب حينما يتخذون قراراتهم الشخصية، بهذه الطريقة يصبحون أكبر وأكثر مسؤولية.

    على أي حال، توفر لك الحياة فرصًا لا حصر لها، بحيث يكون الخيار الذي يتخذه أطفالك، له وزن محدد ويتوافق مع طريقة حياتهم وعملهم.

    7-ابدأ تعليمهم الاحترام باكرا وفي أي وقت

    الأطفال يطوّرون منظومة القيم لديهم سواء تدخل الأهل بذلك أم وقفوا على الحياد، وعلى الرغم من تأخر قدرة الطفل على إدراك وفهم المفاهيم المجردة وغير المادية، لكنه يكتسب معاني هذه المفاهيم من التفاعل مع أسره وبيئته الاجتماعية، لذلك يجب أن تبدأ بتعليم أطفالك احترام الآخرين في وقت مبكر، ومهما كان عمر الطفل يجب أن تبدأ بتعليمه قيمة الاحترام الآن، فحتى إن فاتت فرصة غرس قيمة الاحترام في مرحلة مبكرة، ما زال ذلك ممكناً.

    8- راقب كل ما يتعرض له طفلك

    الأسرة ليست المصدر الوحيد الذي يكتسب منه الأطفال قلة الاحترام، فهناك الأسرة الممتدة والأقارب، الأقران والأصدقاء، والمدرسة، وما يراه الطفل على شاشة التلفاز وفي مواقع التواصل…إلخ، لذلك عليك تتبّع مصدر السلوك غير المحترم حين تلاحظه على الطفل، فإن استطعت إبعاد هذا المصدر ومنعه كان بها؛ وإلّا يجب أن يفهم الطفل أن هذا المصدر ليس قدوة مثالية ولا يجب أن يقلده أو يتّبع سلوكه.

    9- إظهار السلوكيّات الحسنة

    في أغلب الأحيان، لا يقابِل الأهل أولادهم بمستوى الاحترام نفسه الذي يطلبونه من أولادهم، ربما لأن تربيتنا تدفعنا إلى الشعور بالخوف أكثر من شعورنا بالاحترام، “فأنا كنت أحترم أبي لأنني كنت أخاف أن يعاقبني إن لم أنفّذ ما طلبه مني”.

    أولاً، يجب أن تستمعي إلى حديث طفلك اليومي. انظري في عينيه وبيّني له أنك مهتمّة بما يقوله. لنَشاط أكبر وأكثر تأثيرا، نظّمي اجتماعاً عائلياً أسبوعياً لجميع أفراد العائلة ليشعر أطفالك بأن رأيهم مسموع من جميع أفراد العائلة.

    10- إمدَحي سلوكه الحميد

    عندما يتصرّف الصغير بأسلوب مهذب ولائق، أثني على سلوكه لتشجّعيه على الاستمرار به. ولكن يجب أن تكوني واضحة في توصيف سلوكه الذي لاقى إعجابك ليعرف أن هذا التصرّف هو الذي يجب أن يكرّره دائماً.

    الاحترام يجب أن يكون متبادلاً

    ختاما، لا يتحقق الاحترام بفرض القواعد من خلال بث الخوف والإكراه على فعل شيء ما. إن جعل أطفالك يحترمونك، يبين مدى قدرة الآباء على بناء جيل اجتماعي، بعد سلسلة طويلة من التفَاعل المثمر.

    يحتاج أطفالك إلى هذه الشجاعة، للتحرك بحرية ضمن حدود اجتماعية وثقافية راسخة. بالإضافة إلى ذلك، من الضروري أن يتمتعوا بالاستقرار والثقة. باختصار، يجب أن يجدوا منك الترحيب، والحضن الدافئ، والآذان الصاغية والكلمات الحكيمة، خاصة في المواقف الصعبة.

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    أطفال تعليم دراسة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter