Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “واشنطن بوست”: إدارة بايدن تضاعف من أخطاء ترامب في صفقات الأسلحة مع الإمارات
    تقارير

    “واشنطن بوست”: إدارة بايدن تضاعف من أخطاء ترامب في صفقات الأسلحة مع الإمارات

    محمد أبو يوسف22 سبتمبر، 2021آخر تحديث:18 فبراير، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    جو بايدن وترامب watanserb.com
    جو بايدن وترامب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- نشرت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، مقالاً للكاتب محمد بازي أستاذ الصحافة بجامعة نيويورك الأمريكية، قال فيه إن إدارة الرئيس جو بايدن تضاعف من أخطاء دونالد ترامب في صفقات سلاح مع الإمارات.

    وأشار الأكاديمي العربي في مقالته إلى إن الإدارة صادقت وبشكل هادئ في نيسان/ أبريل على مبيعات أسلحة بـ23 مليار دولار إلى الإمارات وتشمل مقاتلات أف-35 وطائرات بدون طيار.

    ضجة أثارها بايدن في البيت الأبيض مع وصوله

    وجاء هذا بعد الضجة التي أثارها بايدن وكبار مساعديه في الأسابيع الأولى بالبيت الأبيض، وأنهم سيقومون بمراجعة سلسلة من صفقات الأسلحة الأمريكية للسعودية والإمارات والتي تم التعجيل بها في الأيام الأخيرة من إدارة دونالد ترامب.

    وبدد بايدن الآمال بأنه سيغير علاقات الولايات المتحدة مع الحلفاء المستبدين ويلتزم بوعوده وخطاباته بجعل حقوق الإنسان في مركز سياسته الخارجية.

    وتؤكد صفقات الأسلحة أن اتفاقيات إبراهيم، وهي سلسلة من الاتفاقيات التي وقعت في العام الماضي لتطبيع العلاقات بين دول عربية وإسرائيل، بنيت على التناقض.

    فقد منح ترامب معظم هذه الدول صفقات أسلحة تجعل في النهاية منطقة الشرق الأوسط أقل أمنا واستقرارا.

    وقال بازي إن على إدارة بايدن إعادة النظر في صفقات الأسلحة، وبناء على المقترحات الجديدة التي تقوم بتطويرها، تشترط مبيعات السلاح بسجل البلد المعني في مجال حقوق الإنسان.

    ولدى الإمارات تاريخ صارخ في دعم النزاعات بالمنطقة، خاصة في العقد الماضي. وحتى سحبها قواتها عام 2019، كانت الإمارات الشريك الرئيسي في الحرب التي قادتها السعودية في اليمن وأدت إلى مقتل 23 ألف شخص وأدت إلى أسوأ الكوارث الإنسانية في العالم.

    الإمارات تدعم المليشيات الفاسدة في اليمن

    وظلت الإمارات حتى بعد انسحابها من اليمن تدعم الميليشيات المحلية الفاسدة في اليمن. وشنت الإمارات غارات بالطائرات المسيرة على ليبيا، وقدمت الأسلحة للقوات التي قادها خليفة حفتر، في خرق واضح لحظر تصدير السلاح لليبيا الذي فرضته الأمم المتحدة.

    ووجد تقرير أعده خبراء في الأمم المتحدة أن الإمارات “زودت بشكل روتيني وأحيانا صارخ الأسلحة” لحلفائها في ليبيا، بما في ذلك أنظمة دفاعية وعربات مصفحة.

    بالإضافة إلى هذا فالإمارات كانت في مركز فضيحتين تضران بالمصالح الأمريكية. فقد وردت أسماء بعض قادة الإمارات بمن فيهم الحاكم الفعلي، ولي عهد أبو ظبي، الشيخ محمد بن زايد في لائحة الاتهامات ضد جامع التبرعات لحملة دونالد ترامب، توماس باراك.

    واعتُقل باراك في تموز/ يوليو بعدما فشل في تسجيل اسمه كعميل أجنبي بناء على قانون الوكلاء الأجانب، أو جماعات الضغط السياسي، وكذا إعاقة مسار العدالة بالكذب على المحققين.

    ووفقا للمدعين العامين، قام باراك وبناء على طلب من الإمارات بإقناع ترامب ومساعديه لإضعاف العلاقات مع حليفة الولايات المتحدة ومنافسة الإمارات، قطر، التي تستقبل أكبر قاعدة عسكرية أمريكية في الشرق الأوسط.

    ولعبت القاعدة والدور القطري في التوسط بمحادثات السلام بين الولايات المتحدة وطالبان، دورا مهما في عمليات الإجلاء من أفغانستان الشهر الماضي.

    وتعتبر الإمارات من أكثر الدول ديكتاتورية، حيث استخدمت برنامج التجسس الخبيث “بيغاسوس” الذي طورته الشركة الإسرائيلية “إن إس أو غروب” للتجسس على المعارضين والصحافيين والمسؤولين الغربيين.

    واستخدم قادة الإمارات موارد النفط في بداية الألفية لتحسين صورتهم في الغرب، وفتحوا فروعا للمتاحف المعروفة مثل لوفر وغاغينهام وجامعات غربية ومولوا مهرجانات أدبية.

    ولكنهم أصبحوا بعد الربيع العربي أكثر قلقا على حكمهم وصاروا أكثر قمعا.

    ملاحقة المعارضين في الإمارات وتقليص الحريات

    وبدأت الإمارات بملاحقة المعارضة الداخلية، واعتقلت العشرات من الذين انتقدوا الحكومة.

    وقلصت من الحريات الضئيلة المتوفرة وبدأت حملة ضد الإسلاميين في المنطقة، خاصة الإخوان المسلمين في مصر، وقامت أيضا بإنشاء نظام القرصنة أو التسلل الإلكتروني الخاص بها معتمدة على المسؤولين الأمنيين الأمريكيين السابقين.

    وفي 14 أيلول/سبتمبر أعلنت وزارة العدل الأمريكية عن اعتراف ثلاثة مسؤولين سابقين بجرائم قرصنة، وتزويدهم الإمارات بتكنولوجيا متقدمة، وعملوا مع شركة “دارك ماتر” المرتبطة بالحكومة الإماراتية.

    ويقول الكاتب إن على إدارة بايدن ألا تكافئ الإمارات على جهودها في زعزعة الاستقرار وسياستها الخارجية العدوانية والقمع الداخلي وبيع لها أسلحة بما فيها عدد من طائرات أف-35 وطائرات مسيرة وصواريخ وقنابل بقيمة 10 مليارات دولار.

    وبشكل عام، فصفقة الأسلحة ترسل الرسالة الخطأ للشرق الأوسط والعالم.

    وكان من المفترض أن تنهي اتفاقيات إبراهيم التي تم الترويج لها بشكل واسع الجمود في عقود من النزاع العربي- الإسرائيلي، ولكنها تحولت إلى معرض سلاح. وبعد يوم من إعلان إدارة ترامب عن التطبيع بين المغرب وإسرائيل أبلغت الكونغرس أنها تخطط بيع الرباط بأسلحة متقدمة وصواريخ بقيمة مليار دولار.

    وعندما جاء رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق لتوقيع اتفاقيات إبراهيم في البيت الأبيض، وصل ومعه قائمة مطالب: 8 مليارات في صفقة جديدة لمقاتلات أف-3 ومقاتلات في-22 أوسبري ومروحيات أباتشي القتالية.

    ولا يعرف المدى الذي ذهبت فيه واشنطن للمصادقة على هذه المطالب الإسرائيلية. ولكن إدارة بايدن ستجد صعوبة في رفض الطلب الإسرائيلي بعدما وافقت على الصفقة الإماراتية.

    وضيع بايدن فرصة إصلاح أخطاء سلفه الأخيرة الذي حول اتفاقيات التطبيع بين إسرائيل ودول عربية إلى سباق تسلح قد يغذي نزاعات جديدة في الشرق الأوسط. ولو واصل بايدن في هذا الطريق، فسيكون متواطئا بموجة جديدة من الدم وعدم الاستقرار.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الامارات اليمن جو بايدن دونالد ترامب
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter