Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, ديسمبر 26, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » حلم الهجرة قد يتحول لشهادة وفاة.. مئات المغاربة محتجزون في ليبيا بظروف غير آدمية
    الهدهد

    حلم الهجرة قد يتحول لشهادة وفاة.. مئات المغاربة محتجزون في ليبيا بظروف غير آدمية

    محمد أبو يوسف14 سبتمبر، 2021آخر تحديث:19 فبراير، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    المهاجرين المغاربة في ليبيا watanserb.com
    المهاجرين المغاربة في ليبيا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- أفاد “المرصد الأورومتوسطي” لحقوق الإنسان، أن السلطات الليبية تحتجز منذ أشهر مئات المهاجرين المغاربة دون مسوّغات قانونية، وفي ظروف احتجاز غير إنسانية.

    وبيّن المرصد الأورومتوسطي ومقرّه جنيف في بيان صحفي، أنّه تلقّى معلومات تُفيد بأنّ المهاجرين المغاربة المحتجزين في ليبيا يتوزعون على عدة مراكز احتجاز غرب البلاد، منها مركز الدرج بالقرب من منطقة غدامس.

    يعانون من ظروف صحية صعبة

    بالإضافة إلى سجنا عين زارة وغوط الشعال في المناطق الغربية لمدينة طرابلس، حيث يعانون من ظروف صحية صعبة، خاصة مع إصابة عدد كبير من المحتجزين في مركز الدرج بفيروس كورونا، وسط انعدام الرعاية الصحية.

    وبحسب المعلومات التي تلقّاها المرصد الأورومتوسطي، فإن إدارة السجون ومراكز الاحتجاز تتجاهل توفير الرعاية الصحية للمهاجرين المحتجزين، وخاصة من يعانون من فيروس كورونا.

    ولا توفّر سوى كميات محدودة جدًا وغير كافية من الطعام، ولا تتوفر مياه نظيفة للشرب، ويعيش المحتجزون ضمن بيئة غير صحية، ما ساعد على تفشي الأمراض المعدية بينهم على نحو واسع.

    وحصل المرصد الأورومتوسطي على إفادات لأكثر من 80 عائلة من عوائل المهاجرين المغاربة المحتجزين في ليبيا.

    ويخرج المهاجرون من المغرب دون أيّ أوراق ثبوتية، ظنًا منهم أن ذلك سيساعدهم في طلب اللجوء لدى وصولهم إلى السواحل الإيطالية.

    المهاجرين المغاربة

    وفي ما يتعلّق بكيفية احتجاز المهاجرين المغاربة، فإنّ جزءًا منهم يُحتجز على يد قوات حرس الحدود الليبية بعد دخولهم البلاد من الجزائر.

    أما الجزء الآخر فتحتجزه قوات خفر السواحل الليبية في عرض البحر لدى محاولتهم الهجرة إلى إيطاليا، ويُنقل جميعهم إلى مراكز الاحتجاز المذكورة غرب البلاد.

    وذكر المرصد الأورومتوسطي أنه تواصل مع عدد من الجهات الرسمية الليبية بخصوص أوضاع المهاجرين المغاربة المحتجزين في ليبيا، لكنّه لم يتلق أي ردود حتى هذا التاريخ.

    ووفق متابعة المرصد الأورومتوسطي، فقد نظّم أهالي المهاجرين المغاربة المحتجزين في ليبيا خمس وقفات احتجاجية في المدة الأخيرة أمام مقر وزارة الخارجية بالعاصمة الرباط، للمطالبة بالتدخل للإفراج عن أبنائهم.

    وتلقّوا وعودات من المسؤولين المغاربة بحل القضية، إلّا أنّ التحركات في هذا الملف لا تزال محدودة، ولا تشي بنوايا جدية لحل الأزمة بشكل نهائي.

    الخارجية المغربية تتحدث عن محاولة إعادة اللاجئين

    وفي 6 أيلول (سبتمبر) الجاري، صرّح مصدر في وزارة الخارجية المغربية بأنّ “المصالح المغربية تعمل بتنسيق مع نظيرتها الليبية لإرجاع 195 مغربيًا موقوفين في ليبيا، مبرزًا أن هناك تنسيقًا على أعلى مستوى لضمان عودة المغاربة الموقوفين في ليبيا”.

    وقال الباحث القانوني في المرصد الأورومتوسطي “يوسف سالم”، إنّ مسؤولية الحفاظ على حياة هؤلاء المحتجزين تقع على عاتق كل من الحكومتين الليبية والمغربية، إذ إنّ الحكومة الليبية ملزمة وفق الاتفاقيات والأعراف الدولية ذات العلاقة بمعاملة هؤلاء المحتجزين معاملة كريمة، وتوفير إيواء مناسب لهم، وتمكينهم من الحصول على حقوقهم الأساسية. أما الحكومة المغربية فيجدر بها العمل على حماية رعاياها في ليبيا، والتأكد من أوضاعهم الإنسانية والقانونية.

    ودعا المرصد الأورومتوسطي الحكومة الليبية إلى إطلاق سراح المهاجرين المغاربة المحتجزين لديها، والتوقف عن انتهاك حقوقهم داخل مراكز الاحتجاز الرسمية، وتقديم الرعاية الصحية لمن هم بأمسّ الحاجة إليها وخصوصًا مرضى فيروس كورونا، وتوفير إجراءات الوقاية والسلامة في السجون ومراكز الاحتجاز كافة.

    وطالب المرصد الأورومتوسطي الحكومة المغربية ببذل جهود أكبر وأكثر جدية في ملف المهاجرين المغاربة المحتجزين في ليبيا، والتعاون بشكل حثيث مع السلطات الليبية لإنهاء معاناة مئات الأسر التي تعيش قلقًا دائمًا على مصير أبنائها.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    المغرب ليبيا هجرة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. المعز لدين الله on 15 سبتمبر، 2021 1:57 ص

      كلام فارغ ولا أساس له من الصحة وإنما يقصد منه الإساءة الى أمير المعوزين الذي قطع على نفسه منذ اعتلاء العرش أن يكون ملك الفقراء
      لأن أيام والده المقبور كان أكثر من %60 من المغاربة تحت خط الفقر أمّا اليوم
      فالشعب المغربي يعيش في رفاهية يحسده عليها جيرانه ودول أوروبية كثيرة اختار مواطنوها العيش في هذا البلد
      الذي سخره ملكه لخدمة الرعايا الأوروبيين والعربان ذووا البطون المنتفخة …
      فلماذا هذه الحملة المغرضة على هذا البلد المضياف الذي يؤثر على نفسه ولو كان به خصاصة.
      دليل آخر على رفاهية هذا البلد وحنكة ملكه أنه أخذ على عاتقه دفع مبالغ مجزية لبعض رؤساء الصحف في المهجرللتخفيف من معاناتهم المادية
      في بلاد المهجر وليرفعوا إلى المحافل الدولية القضايا الإسترتيجية لأمتهم …
      كذلك لتعزيز روح الأخوة بين الشعوب العربية كما يفعل صاحب السمو ابن زايد الذي كان سباقا إلى هذا العمل الخيري
      الذي بفضله أصبح العرب يفتخرون بتقربهم وتوددهم وأحيانا الإستقواء ببني عمومتنا الذين طال هجرنا لهم.
      وفي المقابل وحتى يعلم الغربيون أننا نحبهم فإننا أصبحنا لا ننفر من بعضنا البعض فحسب ولكننا نعلنها حربا شعواء بيننا بحجة محاربة الإرهاب …

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter