Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » كيف تكتشف أنك محاط بأشخاص سيئين يستنزفون طاقتك دائماً؟!
    حياتنا

    كيف تكتشف أنك محاط بأشخاص سيئين يستنزفون طاقتك دائماً؟!

    معالي بن عمر8 سبتمبر، 2021آخر تحديث:1 يونيو، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    العلاقات السيئة watanserb.com
    العلاقات السيئة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – يساعدك الخبراء، على التعرف على هؤلاء الأشخاص من خلال تقديم إشارات تدل على سلبيّتهم.

    وحسب صحيفة ” سابير فيفير” الإسبانية فإن الأشخاص السلبيين، الذين يشتكون دائما، ويعتقدون أنهم يعانون وحدهم من مشاكل الحياة. بالإضافة إلى أنهم يصدرون طاقة سيئة لكل من حولهم، ناهيك أنه لديهم القدرة على استنزاف طاقة الأشخاص من حولهم، ويحطون من قدراتهم ويهاجموهم بشتى الطرق.

    العلاقات السامة

    وأكدت المجلة الأسبانية في تقرير ترجمته “وطن”، أن  العلاقات السامة لا تقتصر على الزوجين فحسب، بل يمكن أيضًا العثور على مثل هذه العلاقات، في بيئات متعددة على غرار،  الأصدقاء والعائلة وفي أماكن العمل.

     لماذا تخاف وممن؟ إليك كيف يمكنك التغلب على الخوف داخلك

     

    في هذا السياق،  قالت إيفا ماريا غونزاليس، إخصائية نفسية، “إن هذا النوع من العلاقات، يسبب حالات عاطفية سلبية، وتقوض احترام الذات، كما تترك الشخص المتضرر في أصعب ظروفه”.

    الزوجين

    دائما ما يكون أحد الزوجين، الطرف المهيمن في العلاقة الزوجية. عادة ما يتقلد أحدهما دورا مهيمنا، من خلال التحكم في العلاقة، وإخضاع الطرف المقابل باستعمال العنف اللفظي والمعنوي، مما يساهم في فقدان الاستقلالية والثقة بالنفس.

    انعدام التواصل

    يمثل عنصر التواصل، أساس كل علاقة زوجية، فالتّعبير الواضح عن الآراء والمشاعر مع مراعاة حقوق الآخرين أمر مهم للغاية، لإنجاح العلاقة الثنائية. لكن إذا ساد أسلوب الابتزاز العاطفي، والاستغلال المادي، سيتصرف أحدهما أو كلاهما وفقا لمصالحه الشخصية، دون مراعاة احتياجات ومشاعر الآخر، كجزء أساسي من العلاقة.

    في  مكان العمل

    انتشار الطاقة السلبية و الأشخاص السلبيين في مكان العمل، يؤثر على الشخص على المستوى العاطفي، فضلا عن دوافع العمل والإنتاجية. يُذكر أن نشر العلاقات السلبية يكون بطرق مختلفة على غرار، التحرش في مكان العمل، إذا كنت تعمل في بيئة سلبية لا تشعر فيها بالحماس أو الرغبة في المشاركة، سيتأثر أداءك سلبا على الأرجح، وستتأثر كذلك معنوياتك،  وبالتالي لن يكون هناك انتاجية.

    في العائلة

    في الحقيقة، يمكن أن نجد العلاقات السامة في العائلة وبين أحبائنا والمقربين منا. في مثل هذه العائلات، يصبح التعبير عن الآراء والمشاعر بوضوح، أمر صعب ومعقد للغاية.

    يسود بين أفراد العائلة، الاستخدام المكثف لأسلوب الغطرسة والسيطرة. ناهيك أن العائلة من هذا النوع، لا تعرف شيئا عن الحوار ولا تؤمن بمبدأ التواصل والمناقشة الإيجابية، التي عادة ما تثمر حلول جيدة. أفراد العائلة، الذين يستعملون العنف المادي واللفظي كطريقة للتواصل، دائما ما يمرون بصراعات مستمرة، حيث لا تؤخذ احتياجات كل فرد من أفراد الأسرة بعين الاعتبار، لا سيما أن السلطة الذكورية المتغطرسة، يمكن أن تلعب دورا حاسما في عملية نفور الأبناء من الوالدين أو نفور الأزواج من بعضهم البعض.

    كيف تتخلص من الأشخاص السلبيين

    ينبغي عليك أولا أن تتخلى عن مبررات على غرار،  “لكنه يحبني حقًا”، “لا أريد أن أكون وحدي” ، “إنه مجرد خطأ”، وما إلى ذلك من الحجج والمبررات، التي تزيد من حدة الموقف.

    دراسة تكشف: عدد الأجسام المضادة لهذا اللقاح ضعف فايزر

     

    يتطلب التخلص من الأشخاص السلبيين أيضا، إدراك النتيجة التي ستحصل عليها جراء حفاظك على العلاقة السامة. واسأل نفسك إذا كان الشخص يستحق حقا البقاء معه.

    يحاصرك الأشخاص السلبيون ويريدون جلب انتباهك، وقد يستنزفونك جسديا وعقليا وعاطفيا. وإذا سمحت لهم بالتأثير عليك، سوف تخسر نفسك قريبا. عليك أن تكون أكثر اهتماما بنفسك وأن تركّز على احتياجاتك الخاصة.

    أحيطي نفسك بأفراد إيجابيين

    هؤلاء هم الناس الذين يدعمون طموحاتك، ويشجعون أفكارك مهما بدت مخيفة، محفوفة بالمخاطر، أو غير معروفة نتيجتها، لأنهم يعرفون كم الأمر مهم بالنسبة لك، إنهم أشخاص أنت معجبة بهم لأنك تعتقدين أنهم متفوقين في الحياة! أنت تستحقين كل هذا العناء ويمكنك القيام بذلك، والأمر يبدأ بنية تغيير حياتك والالتزام مع نفسك.

    الابتزاز العاطفي شائع في هذه الأنواع من العلاقات

    3 أفكار رئيسية:

    1. كن على علم بما يحدث لك

    إن معرفتك بأنك ضحية لعلاقة سامة هو الخطوة الأولى في التحرر منها. ستكون في حالة صدمة في بعض الأحيان، لذلك ستحتاج إلى المساعدة النفسية بصفة ضرورية. إذا كنت تشعر بالسوء في علاقة ما، فلا تتردد في الذهاب إلى خبير لمساعدتك في تحديد المشكلة.

    1. لا تتوسل

    إذا كنت تشعر أنك في علاقتك، تستجدي الحب والعاطفة ولا تشعر بالثقة الكافية للتعبير عن مشاعرك أو احتياجاتك، اسأل نفسك إذا كنت تعيش في وضع سليم.

    لا ينبغي عليك  طلب مشاعر، على غرار الحب والاحترام والعاطفة. إذا لم يعطيك الطرف الآخر كل هذه المشاعر عن طوعية وإرادة، فهذا يعني أنه لا يريدك وليس مهتما بك.

    1. استرد حياتك منهم

    بعد الانفصال (سواء كان ذلك في الأسرة أو الشريك أو في العمل)، من الضروري استعادة السيطرة على حياتك، لأن بعد الانكسار سيكون طريق التعافي طويل جدا.

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    العلاقات الزوجية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter