Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » المكان الدوحة والزمان عام 2013.. بداية التحول الجذري في مسار الأحداث الأفغانية والقصة من أولها
    الهدهد

    المكان الدوحة والزمان عام 2013.. بداية التحول الجذري في مسار الأحداث الأفغانية والقصة من أولها

    محمد أبو يوسف6 سبتمبر، 2021آخر تحديث:8 فبراير، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مسار الأحداث الأفغانية watanserb.com
    قادة طالبان في الدوحة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- كان لقطر الدور الأساسي والبارز في رسم خريطة السياسة على الساحة الأفغانية بشكلها الحالي، وكانت البداية في العام 2013 عندما قدم معممّون إلى الدوحة وتحدثوا أمام الكاميرات في يونيو من هذا العام، حيث كان ذلك بداية تحول جذري في مسار الأحداث الأفغانية.

    مكتب طالبان في الدوحة

    يومها أعلنت حركة طالبان إقامة مكتب سياسي في واحد من أرقى الأحياء بالدوحة، وأخذت الحكومة القطرية على عاتقها التقريب بين الحركة وواشنطن.

    وفي كلمة ألقاها بهذه المناسبة، قال المتحدث باسم الحركة محمد نعيم إن افتتاح المكتب يندرج ضمن مساعي حركة طالبان لإنهاء الاحتلال وإقامة نظام إسلامي في أفغانستان.

    ومع أن نعيم كان صريحا في أن طالبان لا تزال متمسكة بالخيار العسكري، فإنه التزم بأن حركته ستسعى لتحقيق أهدافها عبر الحوار مع الأطراف المعنية في الداخل والخارج.

    ومن اللحظة الأولى، تنبه المراقبون إلى أن قطر تمتلك الأدوات الدبلوماسية الكفيلة بدفع الطرفين للجلوس على طاولة حتى يوضح كل منهما ما يطلبه من الآخر.

    طالبان وأمريكا

    وبعد جولات من اللقاءات غير المباشرة، نجحت الدوحة في إقناع حركة طالبان والحكومة الأميركية بالانخراط في لقاءات مباشرة، والدخول في مفاوضات جدية، وكان ذلك إنجازا كبيرا للدبلوماسية القطرية.

    ولاحقا، أثمرت الجهود الدبلوماسية عن توصل الطرفين إلى اتفاق تاريخي وقعاه في الدوحة في 29 فبراير/شباط 2020.

    انسحاب الجيش الأمريكي من أفغانستان

    ونص اتفاق الدوحة على اكتمال انسحاب الجيش الأميركي من أفغانستان في 31 أغسطس/أب 2021، مقابل تعهدات من طالبان؛ أبرزها الدخول في مفاوضات سياسية مع حكومة كابل، ومنع أي حركة مسلحة من استغلال الأراضي الأفغانية لشن هجمات على الولايات المتحدة.

    وكان اتفاق الدوحة حدثا بارزا على مستوى العالم، إذ حضر توقيعه العديد من وزراء الخارجية، وتصدر تغطية وسائل الإعلام الدولية.

    ومع بدء الانسحاب الأميركي تعثرت المفاوضات السياسية بين الفرقاء الأفغان، واستولت طالبان على العديد من المدن الرئيسية في مختلف أنحاء البلاد.

    انهيار القوات الأفغانية

    وفي 15 أغسطس/آب الماضي، انهارت القوات الأفغانية بالكامل، ودخلت طالبان العاصمة كابل وسيطرت على القصر الرئاسي، في حين فرّ الرئيس أشرف غني وعائلته إلى دولة الإمارات.

    ومع تسارع الأحداث وخروج حكومة كابل من اللعبة السياسية، برزت الحاجة مجددا إلى الوسيط القطري؛ فأخذت الدوحة على عاتقها مرة أخرى التقريب بين الغرب وطالبان وتبديد مخاف كل طرف تجاه الآخر.

    ومن اللحظة الأولى لانهيار الحكومة الأفغانية، جددت قطر “موقفها الثابت والداعم للشعب الأفغاني وحقه في العيش بكرامة وتحقيق تطلعاته إلى الاستقرار والتنمية والازدهار”.

    منبر الدوحة

    ومن منبر الدوحة، عملت طالبان على طمأنة الداخل والخارج؛ فأرسلت وفدا لقطر “لإجراء محادثات حول تشكيل حكومة مستقبلية في أفغانستان”.

    وجاء في بيان لحركة طالبان أن “الإمارة الإسلامية” شكرت “أمير قطر ووزير الخارجية والقحطاني على جهودهم وتعاونهم السلمي في حل مشاكل البلاد”.

    وفي حديث لوكالة الأنباء الفرنسية، قال توبياس بورك الباحث في معهد “رويال يونايتد سيرفيسز” إن قطر “كانت في قلب هذا المسار الدبلوماسي لفترة طويلة، ولم يكن ذلك ممكنا من دون تقارب جيد مع كافة الأطراف”.

    ورأى بورك أن “قطر ستبقى في قلب المحادثات السياسية حول أفغانستان”.

    مطار كابل

    وفي الأول من سبتمبر/أيلول الجاري، أرسلت الدوحة طائرة تقل فريقا من الخبراء لتقييم وإصلاح الأضرار التي لحقت بمطار كابل الدولي والعمل على إعادة تشغيله.

    وفي اليوم التالي، وصلت طائرة قطرية ثانية تحمل خبراء فنيين لبحث إعادة تشغيل المطار.

    وكشف رئيس هيئة الطيران المدني الأفغاني المولوي رحمة الله كلزار عن أن الفريق الفني القطري الذي وصل البلاد بدأ تقييم الأضرار التي لحقت بمرافق المطار، ووضع خططا لتشغيله قريبا.

    وخلال مقابلة مع شبكة “سي إن إن” (CNN) الأميركية، أكدت مساعدة وزير الخارجية القطري أن مهمة الفريق الفني تحظى بدعم من الأطراف الدولية كافة.

    وشددت المسؤولة القطرية على ضرورة إجراء حوار بنّاء ومسار لبناء الثقة بين حركة طالبان والمجتمع الدولي، كما دعت الشركاء الدوليين إلى الاستفادة من البراغماتية التي أظهرتها الحركة حتى الآن.

    قطر أول وأكبر موقع إجلاء من أفغانستان

    وكانت قطر لعبت دورا بارزا في عمليات الإجلاء من كابل مع تدفق عشرات الآلاف إلى المطار إثر سيطرة طالبان على مقاليد الحكم.

    وقالت الخارجية الأميركية إن “قطر أول وأكبر موقع إجلاء من أفغانستان، وواحدة من أقرب الحلفاء العسكريين بالمنطقة”.

    وأضافت أن “الولايات المتحدة ممتنة لتعاون قطر بشأن أفغانستان ودعمها الذي لا غنى عنه في عملية الإجلاء”.

    ومن المقرر أن يزور وزير الخارجية الأميركي برلين والدوحة في وقت لاحق “لإعادة تأكيد التزام واشنطن بعلاقاتها القوية، والتعبير عن امتنانها للتعاون المستمر بشأن الأولويات المشتركة”.

    وأوضحت الخارجية الأميركية أن بلينكن سيلتقي في الدوحة أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني وكبار المسؤولين، لتقديم الشكر على دعم الدوحة للعبور الآمن للمواطنين الأميركيين والأفغان.

    وقال بلينكن إن الفرصة ستتاح له في الدوحة و”رامشتاين”، لتوجيه الشكر للقطريين والألمان وجها لوجه على الدعم المتميز الذي قدموه في عملية الإجلاء من أفغانستان بأمان.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أفغانستان أمريكا طالبان قطر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter