Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » دراسة حديثة: كمية فيروس كورونا في الرئتين السبب الرئيسي لوفاة المصابين
    حياتنا

    دراسة حديثة: كمية فيروس كورونا في الرئتين السبب الرئيسي لوفاة المصابين

    معالي بن عمر6 سبتمبر، 2021آخر تحديث:18 مايو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    فيروس كورونا watanserb.com
    فيروس كورونا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – يبدو أن تراكم فيروس كورونا كوفيد-19 في الرئتين، هو السبب الرئيسي لوفاة المرضى، حيث أنهت دراسة جديدة، الافتراضات السابقة حول السبب الذي يقف وراء الوفاة.

    ونشرت مجلة “سابير فيفير” الإسبانية تقريرا تحدثت فيه حول الخطر الذي يمكن أن تسببه كميات الفيروس، التي تتركز في الرئتين. فضلا عن أنه عامل محوري في تدهور الحالة الصحية للمرضى.

    وتوصلت الدراسة حسب ترجمة صحيفة “وطن” إلى أن تراكم الفيروس التاجي في الرئتين، من المحتمل أن يكون وراء معدلات الوفيات الحادة، التي شوهدت مؤخرا في العالم.

    مضاعفات خطيرة في حالة الإصابة بالفيروس

    قيل أن السبب الحقيقي للوفاة من فيروس كورونا لم يكن المرض نفسه، ولكن المضاعفات اللاحقة التي يسببها، وهي كالآتي:

    • المبالغة في رد فعل الجهاز المناعي، ما يسمى بعاصفة السيتوكين.
    • الالتهاب الرئوي الجرثومي، والذي يحدث بسبب مشاكل في الجهاز التنفسي

    وخلصت دراسة بقيادة جامعة نيويورك، أن الأشخاص الذين ماتوا بسبب فيروس كورونا، كان لديهم في المتوسط ​​10 أضعاف عدد الفيروسات في الجهاز التنفسي السفلي (القصبة الهوائية والشعب الهوائية والرئتين)، مقارنة بالمرضى المصابين بأمراض خطيرة، ومع ذلك نجوا.

    بالنسبة لمؤلفي الدراسة، لا يوجد دليل واضح على أن مضاعفات العدوى البكتيرية كانت سبب الوفاة. وفي هذا السياق، أكد الدكتور عِمران سليمان، مؤلف البحث، أن “عدم قدرة الجسم على التعامل مع مثل هذه الكمية الكبيرة من الفيروسات في الرئتين، هي السبب الرئيسي في الوفاة”.

    استخدام مضادات الفيروسات

    كان الهدف من الدراسة، تحديد مدى خطورة الفيروس المميت في حد ذاته، وليس كمسبب لمشاكل خطيرة أخرى، مثل الجلطة أو الالتهاب الرئوي.

    ومن أجل إجراء الدراسة، جمع الباحثون عيّنات بكتيرية وفطرية من رئتي 589 رجلاً وامرأة تم نقلهم إلى المستشفى في منشآت جامعة نيويورك لانجون في مانهاتن ولونغ آيلاند.

    كما خضع جميع المرضى للعلاجات القياسية علاوة على وضعهم على أجهزة التنفس الاصطناعي. وهؤلاء هم مرضى تم قبولهم بين مارس ويونيو 2020.

     “مو” سلالة جديدة متحورة من كورونا تستنفر “الصحة العالمية” وتنذر بشتاء كارثي جديد

     

    وعلى الرغم من المخاوف السابقة من أن الفيروس قد يدفع الجهاز المناعي لمهاجمة أنسجة الرئة في الجسم ويؤدي إلى مستويات خطيرة من الالتهاب، لم يجد المحققون أي دليل على أن هذا كان مساهماً رئيسياً في وفيات المصابين بالعدوى في المجموعة المدروسة، إذ لاحظ الباحثون أن قوة الاستجابة المناعية بدت متناسبة مع كمية الفيروس في الرئتين.

    حسب رأي الطبيب،  تعتبر الطريقة التي يستجيب بها الجهاز المناعي،  متناسبة مع كمية الفيروس التي تتراكم في الرئتين. ولكن أوضح أنه “ما ينبغي فعله كأولوية هو العلاج لتقليل الحمل الفيروسي، وتحفيز الاستجابة المناعية للمريض”.

    الانفلونزا الاسبانية

    يذكر أن الخبراء يعزون معدل الوفيات المرتفع الذي شوهد في الأوبئة الفيروسية الأخرى، مثل الإنفلونزا الإسبانية في عام 1918 وإنفلونزا الخنازير عام 2009، إلى عدوى بكتيرية ثانوية.

    قد تكون هذه السوابق قد أثرت في تبرير الأسباب المحتملة للوفيَات، التي حدثت أثناء انتشار  هذا الوباء. لهذا السبب اعتبر الباحثون أنه من الضروري إجراء تحليل شامل، بالاعتماد حصريًا على البيانات، دون افتراض أي شيء.

    في المقابل، لم يحاول المؤلفون تصحيح التقارير، التي أُصدرت خاصة في الموجة الأولى، عندما كان معدل الوفيات أعلى. لذلك ركزت هذه الدراسة، على المرضى، الذين أُصيبوا بكوفيد-19، في الموجة الأولى، الذين تغلبوا أو ماتوا في الأسبوعين الأولين من العلاج في المستشفى.

    علاوة على ذلك، قد يكون لعاصفة السيتوكين أو العدوى، تأثير أكبر في وفاة المرضى، الذين كانوا في العناية المركزة لفترة أطول.

    فشل في جهاز المناعة

    إن إحدى النتائج التي توصل إليها هذا البحث، والتي قد تكون مهمة، أن خطب ما يُصيب جهاز المناعة.

    وجد التحليل أن المرضى، الذين ماتوا لم يكن لديهم استجابة دفاعية كافية. وهذا ينطوي على إنتاج بروتينات معينة من الجهاز المناعي، مسؤولة عن تذكر الكائنات الحية الدقيقة الغازية لتحذير الخلايا الأخرى.

    وكشفت الدراسة أن أولئك الذين ماتوا كان لديهم في المتوسط نسبة 50 بالمئة أقل من نوع من المواد الكيميائية المناعية التي تستهدف فيروس كورونا، مقارنة بمرضى كوفيد-19 الذين نجوا من المرض.

    وهذه البروتينات المخصصة هي جزء من الجهاز المناعي التكيّفي في الجسم، وهي مجموعة فرعية من الخلايا والمواد الكيميائية، التي “تتذكر” غزو الميكروبات المصادفة حديثا، ما يجعل الجسم مستعدا بشكل أفضل للتعرّض في المستقبل.

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    جائحة كورونا فيروس كورونا كوفيد 19
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter