Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » مجتهد يكشف: محمد بن سلمان يجهز أبراج منى لاستضافة المتعاونين الأفغان
    تقارير

    مجتهد يكشف: محمد بن سلمان يجهز أبراج منى لاستضافة المتعاونين الأفغان

    وطن30 أغسطس، 2021آخر تحديث:6 فبراير، 20235 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن سلمان والأفغان watanserb.com
    محمد بن سلمان والأفغان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- كشف المغرد السعودي الشهير “مجتهد”، عن تنفيذ ولي العهد محمد بن سلمان أوامر الإدارة الأمريكية باستضافة (10000) أفغاني من المتعاونين من أمريكا في أفغانستان.

    وقال مجتهد في تغريدة رصدتها “وطن”، إن العشرة آلاف أفغاني من المتعاونين سيصلون الرياض على دفعتين، مشيراً إلى أنه يجري حالياً تجهيز مباني خاصة من بينها أبراج منى لاستضافتهم.

    وأضاف أن محمد بن سلمان طلب من الأمريكان عدم ذكر اسم المملكة بين الدول المستضيفة ووافق الأمريكان على طلبه.

    عاجل:

    محمد بن سلمان ينفذ أوامر أمريكية باستضافة ١٠٠٠٠ عشرة آلاف أفغاني من المتعاونين مع الاحتلال الأمريكي يصلون على دفعتين، ويجري حاليا تجهيز مباني خاصة من بينها أبراج منى لاستضافتهم.

    طلب ابن سلمان من الأمريكان عدم ذكر المملكة بين الدول المستضيفة ووافق الأمريكان

    — مجتهد (@mujtahidd) August 30, 2021

    السعودية وطالبان

    وكانت الرياض قد جمدت علاقاتها مع طالبان في 1998 لرفضها تسليم زعيم القاعدة آنذاك أسامة بن لادن، الذي لمع نجمه في محاربة الاحتلال السوفيتي لأفغانستان في ثمانينيات القرن الماضي وجردته السعودية من الجنسية بسبب هجمات في المملكة وأنشطة استهدفت العائلة المالكة.حسب ما ذكرت وكالة رويترز للانباء.

    وكانت دولة الإمارات، أعلنت الجمعة، موافقتها على استضافة 5 آلاف من المواطنين الأفغان الذين تم إجلاؤهم من أفغانستان، وذلك قبيل توجههم إلى دول أخرى.

    وأعلنت وزارة الخارجية والتعاون الدولي، أن دولة الإمارات، وبطلب من الولايات المتحدة، ستستضيف المواطنين الأفغان بشكل مؤقت، قبل سفرهم إلى دول أخرى.

    وسيغادر المواطنون الأفغان الذين تم إجلاؤهم إلى دولة الإمارات من العاصمة كابل خلال الأيام المقبلة، على متن طائرات أميركية، وفق ما ذكرت وكالة وام.

    وبعد أن فرضت حركة طالبان سيطرتها شبه الكاملة على أفغانستان – وربما قبل ذلك بفترة ليست بالقصيرة – كان من الواضح أن قطر تلعب دوراً كبيراً في الملف الأفغاني، خاصة مع استضافتها للمباحثات بين الحكومة الأفغانية وحركة طالبان في الدوحة، لكن في الوقت نفسه كان هناك ما وصفه البعض بـ “التحفظ السعودي” تجاه الانخراط في هذا الملف الشائك والمعقد.

    قطر والملف الأفغاني.. دور مزدوج؟

    ويرى محللون أن الدور القطري لم يكن مجرد وساطة بين طالبان والحكومة الأفغانية أو بين طالبان والغرب وحسب، وإنما كان هناك نوع من الدعم للحركة التي بسطت سيطرتها مؤخرا على البلاد. حسب تقرير نشرته DW  عربية.

    في هذا السياق يقول الدكتور خالد الجابر، أستاذ برنامج دراسات الخليج بجامعة قطر، إن بلاده كان لها دور كبير خلال الفترة التي سبقت سيطرة طالبان على أفغانستان، ويبدو أن هذا الدور سيستمر لفترة ليست بالقصيرة. يأتي ذلك في الوقت الذي يبدو فيه أن هناك تحفظاً سعودياً على زيادة مساحة الدور الذي يمكن أن تلعبه الرياض في الملف الأفغاني، على الرغم من الدور السعودي القديم في هذا الملف منذ الغزو الروسي في الثمانينات وما قدمته السعودية من دعم كبير على كافة المستويات “للمجاهدين الأفغان” سواء سياسياً أو عسكرياً أو مالياً.

    ويشير الخبير السياسي القطري إلى أن قطر خلال الفترة الماضية تمكنت من بناء علاقات وثيقة مع حركة طالبان التي يبدو أنها تثق في الدور القطري بشكل كبير، واستغلت الدوحة تلك العلاقات الوثيقة من أجل التوسط بين طالبان والولايات المتحدة للوصول لاتفاق يضمن الانسحاب الأمريكي، “بالتالي فإن الورقة القطرية في غاية الأهمية، حيث تريد قطر البناء على هذه الشراكة مع حركة طالبان من أجل أن يكون لها القدرة على التأثير في مجريات الأمور في أفغانستان، خاصة وأن طالبان بحاجة ماسة أيضاً للدور القطري لأسباب منها قدرة قطر على التوسط في الخلافات وعلاقة قطر القوية بالولايات المتحدة بما يضمن على الأقل إيجاد قواعد جديدة للعبة متفق عليها”.

    ويرى خبراء ومحللون أن قطر تريد الاستمرار في لعب دور الوسيط، يقودها في ذلك اعتقادها بإمكانية تدخلها إن استجدت المشاكل في أفغانستان وتقديم أرضية أخرى للحوار لنزع فتيل أي أزمات مستقبلية.

    ويرى الخبير الألماني الدكتور غيدو شتاينبيرغ خبير الشرق الأوسط في مؤسسة العلوم والسياسة في برلين، أن قطر تقدم نفسها كوسيط منذ عقدين وحتى اليوم، وأن “الإمارة الخليجية لا تظهر أي تخوف على الإطلاق من التواصل مع الجهات الفاعلة في هذا الملف، مضيفاً أن “قطر عرضت نفسها كوسيط لطالبان على وجه التحديد في المحافل الدولية وأن سبب ذلك هو العلاقات التي أسستها الدوحة مع قيادات الحركة الأفغانية في وقت مبكر نسبيًا”، بحسب ما قال شتاينبيرغ لـ DW عربية

    “الرياض تعمل بصمت”

    على الجانب الآخر، يرى البعض أن هناك تحفظاً سعودياً في المسألة الأفغانية على الرغم من الدور السعودي التاريخي في أفغانستان.

    ويعتقد متابعون للشأن الأفغاني أن هذا “التحفظ” السعودي مرده إلى التوجهات السعودية الجديدة فيما يتعلق بالتعامل مع أي حركة إسلامية تمارس العمل السياسي، فيما يرى آخرون أن السعودية لا تريد التورط في ملف يبدو ظاهرياً أن قطر تستحوذ على الكثير من أوراق اللعب فيه.

    في هذا الإطار، يرى العميد حسن ظافر الشهري الخبير العسكري والاستراتيجي السعودي، أن “السعودية ترى أفغانستان دولة صديقة وشقيقة وأنه من الضروري أن تعود الحياة إلى طبيعتها هناك، بعد أن عانت البلاد على مدى ثلاثة عقود، تشرد فيها الشعب وتوقفت التنمية وانعدم الاستقرار ما جعلها مكانا يستقطب خفافيش الظلام من الإرهابيين”.

    ولا يرى الخبير السياسي السعودي أن لدى بلاده هذا التحفظ تجاه الانخراط في الملف الأفغاني، مشيراً إلى أن السعودية تهتم كثيراً بما يجري في أفغانستان، “كما أن السعودية ترتبط بعلاقات وثيقة للغاية بكل الأطراف الفاعلة في هذا الملف سواء باكستان أو تركمانستان أو أوزبكستان أو روسيا، وبالتالي فإن السعودية منخرطة بالفعل في العمل مع الدول المؤثرة، إضافة إلى علاقاتها ببعض القيادات مثل الرئيس السابق أو حامد كرزاي”.

    وأشار الشهري إلى أن السعودية استقبلت قبل فترة علماء الدين الأفغان من كل الطوائف الأفغانية في مكة، مؤكداً على أن سياسة المملكة الخارجية لا تعتمد على الضوضاء والإعلام لكنها تعمل وبصمت وأن كل ما سبق ينفي فكرة “التحفظ السعودي”.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أفغانستان أمريكا السعودية حركة طالبان قطر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter