Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » ملك المغرب محمد السادس يرد على إعلان الجزائر قطع علاقاتها مع الرباط بهذا القرار
    الهدهد

    ملك المغرب محمد السادس يرد على إعلان الجزائر قطع علاقاتها مع الرباط بهذا القرار

    وطن27 أغسطس، 2021آخر تحديث:9 فبراير، 20236 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    المغرب والجزائر watanserb.com
    محمد السادس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- تصاعدت حدة الأزمة بين المغرب والجزائر، بعد إعلان الأخيرة قطع علاقاتها الدبلوماسية  مع الرباط، الامر الذي دفع الملك محمد السادس إلى اتخاذ قرار بإغلاق سفارة بلاده في الجزائر .

    ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مصدر رسمي أن المغرب سيغلق سفارته في الجزائر الجمعة بعد 3 أيام من إعلان الجزائر من جانب واحد قطع العلاقات بين البلدين بسبب “أعمال عدائية”.

    المغرب يغلق سفارته في الجزائر

    وأفاد المصدر الذي فضل عدم الكشف عن اسمه بأن المغرب سيغلق سفارته في الجزائر، وسيعود أفراد البعثة الدبلوماسية العاملون هناك إلى بلادهم، إلا أن قنصليتا المغرب في مدينتي وهران وسيدي بلعباس ستبقيان مفتوحتين.

    وأثار القرار المغربي غضباً على منصات التواصل الاجتماعي، حسب ما رصدت “وطن” من ردود فعل على قرار الملك محمد السادس بالرد على قرار الجزائر قطع علاقاته الدبلوماسية مع الرباط.

    https://twitter.com/fattah_belaid/status/1430957297405149188

    واتهم الناشط الجزائري محمد العربي زيتوت الإمارات بالوقوف وراء توتير العلاقات بين المغرب والجزائر قائلاً في تغريدة رصدتها “وطن”، دور اماراتي شديد القذارة في تصاعد الخلافات بين النظامين في الجزائر وفي الرباط ثم في قطع العلاقات الديبلوماسية بين البلدين.

    دور اماراتي شديد القذارة
    في تصاعد الخلافات بين النظامين في #الجزائر وفي #الرباط
    ثم في قطع العلاقات الديبلوماسية بين البلدين

    — محمد العربي زيتوت (@mohamedzitout) August 25, 2021

    ولم يوضح الناشط الجزائري الدليل على كلامه بشأن اتهامه الإمارات بالوقوف وراء ذلك التوتر الحاصل بين الجارتين.

    يشار إلى أن وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة كان أعلن يوم الثلاثاء أن بلاده قررت قطع علاقاتها الدبلوماسية مع المغرب التي قال إنها “لم يتوقف يوما عن القيام بأعمال غير ودية وأعمال عدائية ودنيئة ضد بلدنا وذلك منذ استقلال الجزائر”.

    بالمقابل، أعرب بيان صادر عن  وزارة الخارجية المغربية عن الأسف لهذا القرار الذي وصف بأنه غير مبرر، مشيرا إلى أن المغرب “يرفض بشكل قاطع المبررات الزائفة، بل العبثية التي انبنى عليها”.

    يشار إلى أن العلاقات بين البلدين الجارين متوترة منذ عقود على خلفية تناقض سياسة ومواقف الجانبين حول الصحراء الغربية.

    الجزائر تقطع العلاقات الدبلوماسية مع المغرب

    وأدى إعلان الجزائر قطع العلاقات الدبلوماسية مع المغرب إلى تحرك إقليمي ودولي لدعوة البلدين إلى الحوار.

    وفي هذا السياق فقد دعت كل من السعودية والبحرين الجانبين إلى ضبط النفس وعدم التصعيد وتغليب الحوار لحل الخلافات.

    فيما طالبت ليبيا بعقد اجتماع لأعضاء اتحاد المغرب العربي، وهي منظمة إقليمية مركزها مراكش، وتضم (الجزائر، المغرب، تونس، ليبيا، وموريتانيا).

    وكذلك دعت فرنسا، بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي والاتحاد الإفريقي والجامعة العربية منظمة التعاون الإسلامي والأمم المتحدة، إلى تغليب لغة الحوار، فما مصير هذه الدعوات؟ وهل تتحول إحداها إلى وساطة تنهي الأزمة بين البلدين؟

    يقول الخبير في العلاقات الدولية بمركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية، أحمد سيد أحمد، في حديث لموقع “الحرة“، إن “تراكم التوتر بين البلدين، يعقد أي فرصة للحوار أو الوساطة”.

    ويشدد أحمد على أن “نجاح أي وساطة يعتمد على وجود رغبة وإرادة حقيقية لدى الطرفين لتقديم تنازلات، وصولا إلى تفاهمات في الملفات العالقة”.

    والأسبوع الماضي، اتهم المجلس الأعلى للأمن برئاسة الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، المغرب بتقديم الدعم لحركة “ماك”، المطالبة باستقلال منطقة القبائل في البلاد.

    وقبل ذلك، زادت التوترات بين البلدين بعد دعوة السفير المغربي لدى الأمم المتحدة، عمر هلال، خلال اجتماع دول عدم الانحياز، إلى “استقلال شعب القبائل” في الجزائر، ردا على دعم الجزائر للانفصاليين في الصحراء الغربية، واستدعاء الجزائر سفيرها لدى المغرب “للتشاور”.

    استبعد محللون تحدث معهم موقع “الحرة” إمكانية حلحلة الوضع المتوتر بين الجزائر والمغرب بعد إعلان الأولى قطع العلاقات الدبلوماسية إثر سلسلة طويلة من الأحداث، في الشهور الأخيرة، وقالوا إن التداعيات لهذه القطيعة قد تكون “مكلفة” على المستويين الأمني والسياسي، لكنها “لن تؤثر اقتصاديا” بالضرورة.

    ومنذ عقود، يسود التوتر العلاقات الثنائية بين الجارين بسبب دعم الجزائر جبهة البوليساريو التي تطالب باستقلال الصحراء الغربية في حين يعدها المغرب جزءا لا يتجزأ من أرضه ويعرض منحها حكما ذاتيا تحت سيادته.

    وفي هذا السياق، يقول أحمد إن “حل الخلافات مربوط برغبة البلدين في التفاهم، لاسيما فيما يتعلق بقضية الصحراء الغربية، واتهامات الجزائر للمغرب بدعم حق تقرير المصير في القبائل، وملف إشعال الحرائق”.

    وعن مصير الوساطة في حال قيامها، يقول أحمد: “الحوار إذا تم برعاية إحدى الدول قد يؤدي إلى منع التصعيد وعدم الانتقال إلى صراع مسلح أو حرب بين البلدين، ولكن لن يحل الأزمة نهائيا”.

    أما عن الجهة الراعية للحوار، اعتبر أحمد أن “السعودية هي الأكثر جدارة لتنظيم حوار بين البلدين، بالنظر إلى خبرتها السابقة في معالجة الخلاف بين المغرب والجزائر، فضلا عن استضافتها لمؤتمرات حوار عدة، وامتلاكها علاقات قوية مع الجانبين، وهي أقرب للحيادية في الملفات العالقة”، على حد قوله.

    وكانت السعودية دعت البلدين إلى “تغليب الحوار والدبلوماسية لإيجاد حلول للمسائل الخلافية بما يسهم في فتح صفحة جديدة للعلاقات بينهما، وبما يعود بالنفع على شعبيهما، ويحقق الأمن والاستقرار للمنطقة، ويعزز العمل العربي المشترك”.

    وسبق للمغرب قطع علاقاته مع الجزائر سنة 1976 بعد اعتراف الأخيرة بقيام “الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية”. ولم تستأنف العلاقات إلا في 1988 بعد وساطة سعودية.

    وبحسب أحمد، فإن “السعودية قادرة على  حشد الدعم الدولي الفرنسي والأميركي للقيام بهكذا نوع من الوساطة، التي تهدف إلى درء الفتنة بين البلدين”.

    “مصيرها الفشل”

    أما الأكاديمي والباحث المغربي، محمد تاج الدين الحسيني، فيقول في حديث لموقع “الحرة”، إن “الدعوات حميدة ولكنها لن تحمل أي أثر إيجابي”.

    ويرى الحسيني أن “الدعوات أو حتى المبادرات الساعية إلى تنظيم حوار بين البلدين مصيرها الفشل لأسباب عدة، أبرزها موقف النظام الجزائري الذي يرتكز على الدور الفعال للمؤسسة العسكرية، مما يمنع إمكانية التوصل لحلول مرضية”.

    ويقول الحسيني: “هناك نوعا من التعند لدى الجزائر وجزم أن الخلاف تاريخي، وهذا واضح من بيان خارجيتها، الأمر الذي يصعب عملية الحوار”.

    وعن مصير الأزمة الدبلوماسية بين البلدين، رأى الحسيني أن “الحل يتمثل في التوقف عند المصالح الحيوية لكل من الطرفين وفك النقاط العالقة”، مشددا على أن “يد المغرب ممدودة لكل تعاون، وهذا واضح من مواقف الرابط وتعليقها على جميع التوترات، لاسيما الخطاب الملكي في عيد العرش”.

    وقطعت الجزائر، الثلاثاء الماضي، العلاقات الدبلوماسية مع المغرب،عقب إعلانها “إعادة النظر” في علاقاتها مع المملكة بعدما اتهمتها بالتورط في الحرائق الضخمة التي اجتاحت شمالي البلاد، الشهر الجاري.

    وتحدثت الجزائر عن سبب قرار القطيعة الدبلوماسية مع الرباط، في مؤتمر صحفي لوزير خارجيتها، رمطان لعمامرة، الذي قال: “ثبت تاريخيا وبموضوعية، أن المغرب لم يتوقف يوما عن القيام بأعمال عدائية غير ودية ضد بلدنا، وذلك منذ استقلال الجزائر عام 1962”.

    بدورها، سارعت الرباط في الرد، معربة عن أسفها للقرار الذي اعتبرته “غير مبررا”، مشددة على رفضها لما أسمته “المبررات الزائفة”.

    ويعتبر المحلل السياسي الجزائري، توفيق بو قعدة، في حديث لموقع “الحرة”، أن الخلاف بين المغرب والجزائر “لا يحتاج للحوار، بل إلى الإلتزام”.

    وأضاف بو قعدة، قائلا: “لا يوجد شيء نتحاور عليه، حيث أن العلاقة تحتاج إلى التزام كل طرف بعدم الإضرار بالآخر”، معتبرا أن الأزمة الحالية تحتاج إلى “الوضوح وأن يكون ما يفصح عنه في العلن، هو ما يحكى في السر”.

    وتابع: “مرحلة الحوار تأتي عندما يكون هناك سوء تقدير للموقف أو خلل ما أو تنازل في قضية معينة، ولكن فيما يتعلق بالأزمة الحالية، فكل ما يلزم هو التزام المغرب بشروط الجزائر”.

    وبينما وصف بو قعدة الدعوات إلى الحوار بـ”الجيدة والمرحب بها”، قال إنها “تحتاج لمعالجة الشروط والأسباب التي أدت إلى قطع العلاقات أولا”.

    ويشدد المحلل الجزائري على أن العامل في نجاح الوساطة ليس الوسيط وإنما “إمكانية مراجعة المغرب لخياراتها الدبلوماسية والاستفزازية تجاه الجزائر”، على حد قوله.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الجزائر السعودية المغرب محمد السادس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter