Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » معهد إسرائيلي: مكانة محمود عباس وسلطته “تضعضعت” وعلى تل أبيب منع سقوطه
    تقارير

    معهد إسرائيلي: مكانة محمود عباس وسلطته “تضعضعت” وعلى تل أبيب منع سقوطه

    وطن24 أغسطس، 2021آخر تحديث:11 مارس، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مكانة محمود عباس watanserb.com
    مكانة محمود عباس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- نشر معهد أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي، تقريراً تحدث فيه عن موجة الاحتجاجات الحالية التي تشهدها الضفة الغربية، ضد السلطة الفلسطينية ورئيسها، محمود عباس، قائلاً إنها “غير مسبوقة” لناحية مطالبها وكثافتها، بالمقارنة مع موجات احتجاج سابقة.

    وقال المعهد الإسرائيلي إن السبب وراء كثافة هذه الاحتجاجات يعود إلى (الأداء الخاطئ)الذي تمارسه أجهزة الأمن الفلسطينية، إضافة إلى المواجهات المتصاعدة بين المتظاهرين الفلسطينيين وجنود الاحتلال الإسرائيلي، والتي أسفرت عن سقوط عشرات الشهداء والجرحى الفلسطينيين.

    مع ذلك، فإن هذه الموجة “غير المسبوقة” لن تؤدي، بحسب التقرير، إلى (انهيار السلطة ورحيل رئيسها أبو مازن)، ولكن على إسرائيل (الاستعداد وإنشاء ظروف تساعد على منع تطور سيناريو كهذا).

    مكانة رئيس السلطة محمود عباس تضعضعت

    ولفت التقرير إلى أن “مكانة أبو مازن والسلطة تضعضعت ولا تزال، بعد ثلاثة أشهر (من العدوان الأخير الذي شنّته إسرائيل على قطاع غزة)».

    كما رصد “تصاعد الغضب الشعبي ضد السلطة ورئيسها”، إلى جانب التعبير عن ” انعدام الثقة بعباس وأجهزة أمنه”، فضلاً عن تزايد “اتهامات الفساد للسلطة”، و”تصاعد الصراعات الحمائلية بين العائلات”، فيما أجهزة أمن السلطة “تخشى التدخل”.

    على هذه الخلفية، فإن الاستنتاج هو أنه يسود شعور بين الفلسطينيين ” بعدم الاكتراث من استمرار وجود السلطة بشكلها الحالي، من جهة، وأنه يجب تفكيكها وإعادة بنائها من جديد، من جهة أخرى”.

    إلغاء الانتخابات والعدوان على غزة والتنسيق الأمني

    من وجهة نظر التقرير فإن «القرار بإلغاء الانتخابات التشريعية، في نيسان الماضي، والذي كان المحرّك الأساسي (للعدوان على غزة)، كشف للفلسطينيين عدم فائدة السياسة التي يقودها أبو مازن منذ انتخابه للرئاسة، في عام 2005». وذلك إلى جانب «التنسيق الأمني مع إسرائيل والامتناع عن أي احتكاك مع الجنود والشرطة الإسرائيليين، إضافة إلى الاعتماد على المجتمع والمؤسسات الدولية كمركز ضغط على إسرائيل».

    وأضاف التقرير أن «أبو مازن انتهج سياسة جعلت الكفاح المسلح ضد إسرائيل غير شرعي، كما اعتبر (أبو مازن) أن التنسيق الأمني ضرورة لسيطرة السلطة، فألغى التظاهرات الحاشدة ضد الجيش الإسرائيلي، بسبب الخشية من فقدان السيطرة». هذا النهج اعتبره الفلسطينيون «ضعيفاً واستسلامياً، ويحرر إسرائيل من أي عبء أمني من جهة، سالباً من الفلسطينيين التهديد بعمليات كوسيلة ضغط أساسية على إسرائيل».

    علماً أنه رغم هذا النهج الانهزامي الذي اتبعه أبو مازن، اختار مئات الفلسطينيين القيام بعمليات ضد إسرائيل، ولفت إلى أن كل هذه الأسباب هي وراء «انعدام الهدوء منذ أيار الماضي»، والذي «غذّته السلطة بواسطة سلوك خاطئ مثل ارتكابها جريمة قتل الناشط السياسي المعارض، نزار بنات في حزيران الفائت».

    إضافة إلى ذلك، يستنتج التقرير أن تزيد المواجهات بين الفلسطينيين والمستوطنين الإسرائيليين وجيشهم، بالقول: «ينطوي على قدر من التحدي والاحتجاج تجاه السلطة الفلسطينية. وهذا الاحتكاك يومي تقريباً وينتج عنه جرحى (وشهداء) بلغ عددهم 40. وهو ما يغذي الغضب المنتشر في أنحاء الضفة الغربية».

    كما اعتبر التقرير أن «سكان بلدة بيتا يحتجّون ضد إقامة البؤرة الاستيطانية (إفياتار) على أراضيهم من خلال عمليات الإرباك الليلي، بإيحاء من حماس»، وأن «سيطرة أجهزة أمن السلطة ضعفت في جنين» كل هذا إلى جانب «المصادقة على مشاريع بناء في المستوطنات وهو أمر يعزز التوتر». ولذلك فإن «نهج حماس اليوم يمثل القضية الفلسطينية بشكل حقيقي أكثر من السلطة (بالنسبة إلى الفلسطينيين)».

    السلطة رغم ضعفها قادرة على المحافظة على مكانتها

    وبالرغم من كل ذلك، فإن «السلطة رغم ضعفها قادرة على المحافظة على مكانتها، وأجهزتها الأمنية ما زالت تستفيد من قدرة ردع كبيرة»؛ إذ أنه وفق التقرير «نشأت خلال ولاية أبو مازن طبقة وسطى عريضة، استفادت من الاستقرار الاقتصادي والدخل الثابت. الأمر الذي يسمح لها بالتخطيط للمستقبل، والحصول على اعتماد من البنوك والإيفاء بتعهدات مالية»، وهو «أمر يُحسب لمصلحة أبو مازن، ويصعب خرق الاستقرار في الضفة، وتصعيد التوتر والاحتجاجات الشعبية»

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل قطاع غزة محمود عباس نزار بنات
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter