Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مجلة لوبوان الفرنسية تتحدث عن “انفجار” لاجهزة الاستخبارات الجزائرية
    الهدهد

    مجلة لوبوان الفرنسية تتحدث عن “انفجار” لاجهزة الاستخبارات الجزائرية

    وطن18 أغسطس، 2021آخر تحديث:8 مارس، 20232 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الجزائر والمغرب watanserb.com
    الجزائر والمغرب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- نشرت مجلة “لوبوان” الفرنسية، تقريراً تحدثت فيه عن الانفجار الكبير لأجهزة الاستخبارات الجزائرية، مشيرة إلى أن سقوط حاشية الرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة في أبريل/ نيسان عام 2019، وموت رئيس الأركان السابق الجنرال أحمد قايد صالح في ديسمبر/ كانون الأول عام 2019، أتاحا إمكانية “إعادة تركيز المهام والهياكل” حول المديرية المركزية لأمن الجيش، العمود الفقري السابق لدائرة الاستعلام والأمن السابقة: طريقة “لإعادة الكنيسة إلى وسط القرية”، كما تنقل المجلة عمن وصفته بالعارف بأجهزة الاستخبارات الجزائرية.

    ففي السنوات الأخيرة من حكم عبد العزيز بوتفليقة، انتهى المطاف بحل دائرة الاستعلام والأمن (DRS) في عام 2016، وتم توزيع إداراته وخدماته المختلفة بين رئاسة الجمهورية وأركان الجيش.

    وبالتالي، فإن تشتت الهياكل بين هيئة الأركان العامة ورئاسة الجمهورية تبعه وضع المديرية المركزية لأمن الجيش (DCSA) تحت مظلة مجتمع الاستخبارات أو المخابرات، وتأثير رئيس الأركان الحالي الجنرال سعيد شنقريحة، تضيف “لوبوان”.

    وتتمحور إعادة تركيز “المهمات والهياكل” حول محورين: إعادة تعيين قدامى المحاربين السابقين في دائرة الاستعلام والأمن الذين طردتهم حاشية بوتفليقة في المناصب القيادية والفرعية.

    ثم إعادة ‘‘طابع عمودي مرن’’ بين الأقسام الثلاثة الأكثر أهمية: DGSI (الأمن الداخلي) وDGDSE (الأمن الخارجي) وDGRT (الاستخبارات الفنية) وDCSA (المركزية).

    أجهزة الاستخبارات الجزائرية

    وتخضع إعادة تركيز الأجهزة الاستخباراتية هذه، قبل كل شيء، لتقلبات التحديات الداخلية، المتمثلة في الأزمة السياسية وعودة حراك الاحتجاج من حين لآخر، والتوترات الاجتماعية والاقتصادية وخاصة استقطاب الهوية، ومسألة الانفصال.

    ثم التحديات الخارجية، بما في ذلك التهديد الإرهابي، والتغيير في الاستراتيجية الفرنسية في الساحل عبر الإعلان عن نهاية عملية “برخان”، بالإضافة إلى التوتر مع الجارة المغرب، الذي تصاعد في الفترة الأخيرة

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الاستخبارات الجزائرية المغرب عبد العزيز بوتفليقة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. الايادي البيضاء on 18 أغسطس، 2021 5:27 ص

      لاشك ان المخابرات العسكرية الجزائرية .. متورطة في مقتل شهيد الحريق .. فقد ضربت عصفورين بحجر واحد .. احدات خلاف بين العرب والامازيغ .. اعدام من يملك الدليل المادي حول من تورط في اشعال الحريق .. الذين هم العسكر بطبيعة الحال .. تدخل عملاء العسكر من اجل بث الشكوك حول الضحية بافتعال الحريق لتتم تصفية الشاهد الذي كان سيورط الكابرانات .. واللعب على انفعالات الشباب القبايلي وهم يحترقون لتسرب لهم خبر الشكوك واليقين حول الضحية .. وبالتالي اعتقال اكبر عدد لتصفية حسابات المطالبة بالاستقلال وعدم مسايرة انغام العسكر في رقصاتهم .. رحم الله الشهيد الذي حمل معه السر المادي لتورط الكابرانات .. ولا احد يعلم الطريقة التي روجت بها المخابرات العسكرية قصة توريط هذا الشهيد في افتعال الحرائق ..لتخلق منهم وحوشا كاسرة .. تكسر بها في الاخير شوكة شعب القبائل .. وللكابرات نقول ..** ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين **

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter