Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » زيارة طحنون بن زايد إلى تركيا أمنية قبل أن تكون سياسية وهذه الملفات ستبحث مع هاكان فيدان
    الهدهد

    زيارة طحنون بن زايد إلى تركيا أمنية قبل أن تكون سياسية وهذه الملفات ستبحث مع هاكان فيدان

    وطن18 أغسطس، 2021آخر تحديث:1 مارس، 20236 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    زيارة طحنون بن زايد إلى تركيا watanserb.com
    طحنون بن زايد وأردوغان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- علق أنور قرقاش المستشار الدبلوماسي لرئيس الإمارات، على لقاء طحنون بن زايد مستشار الأمن الوطني الإماراتي مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في أنقرة ، واصفاً ما جرى باللقاء التاريخي والإيجابي.

    وقال قرقاش في تغريدة رصدتها “وطن”، اجتماع تاريخي وإيجابي للشيخ طحنون بن زايد مع فخامة الرئيس التركي رجب طيب اردوغان، وكان التعاون والشراكات الاقتصادية المحوّر الرئيسي للاجتماع.

    وأضاف قرقاش :” الامارات مستمرة في بناء الجسور وتوطيد العلاقات”، وكما أن أولويات الازدهار والتنمية محرّك توجهنا الداخلي فهي ايضا قاطرة سياستنا الخارجية. حسب قوله.

    اجتماع تاريخي وإيجابي للشيخ طحنون بن زايد مع فخامة الرئيس التركي رجب طيب اردوغان، وكان التعاون والشراكات الاقتصادية المحوّر الرئيسي للاجتماع. الامارات مستمرة في بناء الجسور وتوطيد العلاقات، وكما أن أولويات الازدهار والتنمية محرّك توجهنا الداخلي فهي ايضا قاطرة سياستنا الخارجية. pic.twitter.com/e2GpohZznQ

    — د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) August 18, 2021

    طحنون بن زايد ورجب طيب أردوغان

    ونشرت صفحة الرئاسة التركية على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر“، صورة جمعت أردوغان مع طحنون بن زايد.

    الرئيس أردوغان يستقبل مستشار الأمن القومي لدولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان في المجمع الرئاسي بالعاصمة أنقرة. pic.twitter.com/POv7vt0OYV

    — الرئاسة التركية (@tcbestepe_ar) August 18, 2021

    وبحث الجانبان خلال اللقاء الذي جرى في أنقرة سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين الإمارات وتركيا خاصة التعاون الاقتصادي والتجاري والفرص الاستثمارية في مجالات النقل والصحة والطاقة بما يحقق المصالح المشتركة بين البلدين.

    كما جرى خلال اللقاء بحث عدد من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك.

    ونقل طحنون بن زايد آل نهيان خلال اللقاء إلى الرئيس التركي تحيات الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة والشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة. كما ذكرت وسائل إعلام مختلفة.

    زيارة طحنون بن زايد تثير ضجة واسعة

    وسادت مواقع التواصل الاجتماعي العديد من التعليقات التي صاحبت الزيارة التي قام بها طحنون بن زايد إلى تركيا للقاء الرئيس رجب طيب أردوغان تزامناً مع توتر العلاقات بين أنقرة وأبوظبي.

    وقال المغرد القطري بوغانم معلقاً على زيارة طحنون بن زايد إلى تركيا إن الزيارة لها طابع استثنائي ولكن اللقاء الرسمي

    سيكون مع هكان فيدان رئيس المخابرات التركية حيث سيكون لقائهم هو الاهم.

    لقاء طحنون بن زايد مع الرئيس اردوغان
    لها طابع استثنائي .. ولكن اللقاء الرسمي
    سيكون مع هكان فيدان رئيس المخابرات التركيه
    حيث سيكون لقائهم هو الاهم .. pic.twitter.com/EOzvhuAmVh

    — بوغانم (@bughanim73_q) August 18, 2021

    وأضاف بوغانم :” لو كانت زيارة الامارات تجاريه إلى تركيا لارسلت وزير التجارة والاقتصاد ولكن زيارة طحنون بن زايد إلى تركيا زيارة امنيه من الطراز الاول ثم سياسية”.

    لو .. كانت زيارة الامارات تجاريه إلى تركيا
    لارسلت وزير التجاره والاقتصاد
    ولكن زيارة طحنون بن زايد إلى تركيا
    زياره امنيه من الطراز الاول ثم سياسيه ..

    — بوغانم (@bughanim73_q) August 18, 2021

    وأشار إلى أن هناك ملفات كثيرة ستطرح أمام طحنون بن زايد من قبل هكان فيدان رئيس المخابرات التركية تتمثل (.

    دعم الامارات للأكراد الملف الليبي الملف التونسي الملف الاماراتي الاسرائيلي الملف الاماراتي اليوناني الملف الجزائري الملف الاماراتي السوداني الملف المصري الملف الليبي وملفات اخرى ).

    ملفات كثيره ستطرح ..
    امام طحنون بن زايد مستشار الامن الوطني
    من قبل هكان فيدان رئيس المخابرات التركيه
    دعم الامارات للاكراد الملف الليبي
    الملف التونسي الملف الاماراتي الاسرائيلي
    الملف الاماراتي اليوناني الملف الجزائري
    الملف الاماراتي السوداني الملف المصري
    الملف الليبي وملفات اخرى

    — بوغانم (@bughanim73_q) August 18, 2021

    وقال إن زيارة طحنون بن زايد إلى تركيا بهذه السرعة بعد سقوط افغانستان بيد طالبان تأتي في سياقين

    1. صاحب القرار في الامارات لم يدرس الملف الافغاني بالشكل الصحيح ودخل في قراءات خاطئة
    2. الامارات تحاول ان تلملم خسارتها في افغانستان

    ملاحظه ..
    زيارة طحنون بن زايد إلى تركيا
    بهذه السرعه بعد سقوط افغانستان بيد طالبان ..
    تأتي في سياقين ..
    1-صاحب القرار في الامارات لم يدرس الملف
    الافغاني بالشكل الصحيح ودخل في قراءات خاطئه
    2-الامارات تحاول ان تلملم خسارتها في افغانستان

    — بوغانم (@bughanim73_q) August 18, 2021

    وعلق الاعلامي السعودي تركي الشهلوب على زيارة طحنون قائلاً :” ليسمعنا سعوديو الإمارات صُراخهم، أم أنهم يعلمون أن صراخهم على أبوظبي مهما علا فلن يكون أعلى في حال سُربت DVD لياليهم في فنادق دبي ؟! “.

    https://twitter.com/TurkiShalhoub/status/1428061634900135937?s=20

    ولكن الاعلامي الإماراتي طلال الهنداسي كان له تعليقاً مختلفاً حول زيارة طحنون بن زايد فقال ” قبل أسبوع في القاهرة واليوم في أنقرة ( طحنون بن زايد ) خطوات محسوبة وتفاهمات على نار هادئة محصلتها ضربات متتالية لجماعة الاخوان “.!

    قبل أسبوع في القاهرة واليوم في أنقرة ( طحنون بن زايد ) خطوات محسوبة وتفاهمات على نار هادئة محصلتها ضربات متتالية لجماعة الاخوان pic.twitter.com/KbG5QOFgcD

    — طلال الهنداسي (@TalalAlHindasi) August 18, 2021

    الخلاف الإماراتي التركي

    وتشهد الساحة السياسية في المنطقة حضورًا لأنقرة وأبو ظبي على طرفي نقيض في كثير من قضايا المنطقة.

    ومع انطلاق ثورات الربيع العربي التي أطاحت ببعض الرؤساء، ووصول “الإخوان المسلمون” إلى تولي سدة الحكم في مصر وتونس، خشيت أبو ظبي من وصول المد الثوري، أو أي تيار سياسي أو ديني إليها، فآثرت الوقوف على الضفة الأخرى من حيث تقف أنقرة، التي ساندت ثورات الربيع العربي.

    حصار قطر

    في حزيران 2017، فرضت كل من السعودية والبحرين ومصر والإمارات حصارًا على قطر، شمل إغلاق المعابر البرية والبحرية والجوية أمام الدوحة، بزعم دعمها للإرهاب، وعلاقتها بإيران.

    واتخذت أنقرة منذ بداية الحصار موقفًا داعمًا لقطر، وتجلى ذلك بإمدادها بالمواد الغذائية عبر جسر جوي، بالإضافة إلى الوجود العسكري التركي في قطر، متمثلًا بقاعدة عسكرية أُقيمت في تشرين الأول 2015، في إطار محاولة الإسهام بالسلام الإقليمي، كما تقول أنقرة.

    وفي تشرين الثاني 2019، كشف الرئيس التركي عن قرب الانتهاء من إنشاء القاعدة العسكرية التركية الثانية في قطر، التي ستحمل اسم الصحابي “خالد بن الوليد”.

    وأبدت الإمارات رفضها للوجود التركي في قطر على لسان الوزير أنور قرقاش، الذي اعتبر هذا الوجود طارئًا، ويسهم في الاستقطاب السلبي بالمنطقة، بحسب تغريدة في “تويتر” نشرها قرقاش في تشرين الأول 2020.

    ليبيا

    صدّقت الأمم المتحدة في أيلول 2020، وبموجب المادة “102” من ميثاقها على مذكرة التفاهم الموقعة بين ليبيا وتركيا، وتتمحور حول تحديد مناطق النفوذ البحري للبلدين شرق البحر المتوسط.

    وجاءت هذه المذكرة ثمرة للدعم العسكري الذي قدمته أنقرة لحكومة “الوفاق الوطني” المعترف بها دوليًا، بقيادة فائز السراج، في حربها ضد قوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر.

    وأسهمت أنقرة عبر الطائرات المسيّرة التركية (طائرات من دون طيار) في قلب موازين المعارك بعد تدميرها منظومة “بانتسير إس 1” الروسية، وسيطرة حكومة “الوفاق” على قاعدة “الوطية” الجوية، التي كانت تشكل أحد أبرز المواقع الاستراتيجية في مشروع حفتر المتمثل بالدخول إلى العاصمة طرابلس.

    ورغم مشاركة الإمارات في التحالف الغربي الذي أسقط حكم القذافي في ليبيا، دعمت حكومة أبو ظبي حفتر لانتزاع العاصمة.

    وانتقدت تركيا الدور الإماراتي في ليبيا، وقال وزير خارجيتها، في أيار 2020، “إذا كنت تسأل من الذي يزعزع استقرار هذه المنطقة، من الذي يجلب الفوضى، فسنقول أبو ظبي دون تردد”.

    الثورة في سوريا

    قاطعت الدول الخليجية في بداية الأمر النظام السوري، وأغلقت سفاراتها لديه، وخفضت مستوى التمثيل الدبلوماسي، لكن حكومة أبو ظبي لم تجاهر بعدائها للنظام، وانعكس ذلك في خطاب إعلام النظامي الرسمي الذي انشغل عن الإمارات بمهاجمة دول أخرى مثل تركيا وقطر والسعودية.

    وأزاحت الإمارات برود علاقتها بالنظام بشكل علني، عبر إعادة فتح سفارتها في دمشق، بعدما أغلقتها في 2012 مع الدول الخليجية الأخرى، بسبب استخدام النظام القوة المفرطة ضد المتظاهرين وإراقة الدماء.

    وأجرى ولي عهد أبو ظبي، محمد بن زايد، اتصالًا هاتفيًا برئيس النظام، بشار الأسد، في آذار 2020، لبحث مستجدات وتداعيات انتشار فيروس “كورونا المستجد” (كوفيد- 19)، بحسب الإعلام الرسمي.

    وقدمت حكومة أبو ظبي الدعم لبعض الفصائل التي كانت نشطة في سوريا، لا سيما في المنطقة الجنوبية، مثل “جبهة ثوار سوريا”، كما قدمت دعمًا عبر غرفة “موك” التابعة للتحالف الدولي، والتي كانت تتخذ من الأردن مقرًا لها.

    وفي 11 من كانون الثاني 2019، غادر قائد غرفة عمليات “البنيان المرصوص” سابقًا في درعا، جهاد المسالمة، إلى الإمارات ضمن تفاهمات مع روسيا، ضمنت سفر المسالمة الذي تسلّم قبل سفره ملف مفاوضات درعا البلد مع النظام، وعمل على تسليم الطريق الحربي وأسلحة المعارضة إلى روسيا والنظام السوري.

    ووقفت أنقرة في الثورة التي أوشكت على إتمام عامها العاشر إلى جانب فصائل المعارضة، ولا تزال تستضيف على أراضيها نحو 3.5 مليون لاجئ.

    وسبّب التدخل التركي الذي شكّل توازنًا في القوى بعد دعم إيران للنظام، إزعاجًا للجانب الإماراتي، وقال قرقاش في تغريدة عبر “تويتر”، في كانون الأول 2017، “العالم العربي لن تقوده طهران أو أنقرة، بل عواصم مجتمعة”.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الإمارات رجب طيب أردوغان سوريا طحنون بن زايد ليبيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. جواهر on 18 أغسطس، 2021 3:09 م

      يا سيد اردوغان كيف تؤمن لهؤلاء الحثالة من الناس كل من يعمل مع ابن زايد نجس لا يؤتمن خوتة مجرمين

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter