Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » فشل اتصالات المصالحة بين محمد دحلان ومحمود عباس
    الهدهد

    فشل اتصالات المصالحة بين محمد دحلان ومحمود عباس

    وطن11 أغسطس، 2021آخر تحديث:30 يوليو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان ومحمود عباس watanserb.com
    محمد دحلان ومحمود عباس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- قالت مصادر فلسطينية في حركة فتح، إن جهود المصالحة التي بذلت على مدار الأيام والاسابيع الماضية بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس والقيادي الهارب محمد دحلان الذي يعمل مستشاراً لولي عهد أبوظبي محمد بن زايد، قد فشلت.

    وقالت وسائل إعلام إسرائيلية نقلاً عن تلك المصادر إن دحلان المفصول من فتح لن يتمكن من العودة إلى “فتح” قبل خروج عباس من المسرح السياسي.

    وذكر موقع “زمن إسرائيل” الأمني أن دحلان ينفذ أعمالاً تجارية ويعمل كمستشار لولي عهد أبوظبي محمد بن زايد.

    مصالحة محمد دحلان مع محمود عباس وضغوط عربية

    وانتشرت في الأيام الماضية أنباء في الأراضي الفلسطينية حول اتصالات لعودة محمد دحلان إلى حركة “فتح” والمصالحة مع عباس.

    وقالت صحيفة “الأخبار” اللبنانية في تقرير لها نشر في 27 يوليو/تموز أن عودة دحلان إلى حركة فتح متوقعة بعد مفاوضات مطولة جرت مؤخرا في الأردن.

    وطرد دحلان من حركة فتح عام 2013 بعد خلافات مع عباس، ليؤسس الأول تياره السياسي الخاص المعروف باسم “التيار الإصلاحي” في الحركة ذاتها، وانتقل إلى أبو ظبي.

    ونوه الموقع إلى أن محمد دحلان طلب الانضمام إلى محادثات الفصائل الفلسطينية في القاهرة مع المخابرات المصرية لكن رئيس السلطة رفض ذلك.

    واقترحت مصر والإمارات على محمد دحلان تشكيل حزب سياسي جديد يسمى المستقبل، لكن أنصاره في “التيار الإصلاحي” في قطاع غزة رفضوا الفكرة قائلين: إنها ستضعف دعمهم وتأييدهم على الأرض.

    أشرف جمعة يتحدث عن قضية المصالحة

    ونشر “أشرف جمعة” عضو المجلس التشريعي المقرب من محمد دحلان، منشورا على صفحته في فيسبوك خلال يوليو/تموز، يفيد بأن قضية المصالحة بين دحلان وعباس تطرح مجددا على جدول الأعمال.

    وأفادت صحيفة “رأي اليوم” في 30 يوليو/تموز أن عضو اللجنة المركزية لحركة فتح “عباس زكي”، زار مخيم الأمعري للاجئين قرب رام الله  وهو أحد معاقل محمد دحلان، واجتمع مع “جهاد طميلا” الممثل الرئيس للقيادي المفصول من فتح في المخيم.

    ولفت الموقع العبري إلى أن قضية المصالحة بين الرجلين معقدة للغاية، حيث حاول رئيس النظام المصري “عبد الفتاح السيسي” في السابق التوفيق بينهما لكنه فشل لأنه كان يسود العداء الشخصي في كل المحاولات.

    وتابع: “هناك نقاط مريرة وصعبة بينهما، حيث كانت تتوج  بتبادل جاد للاتهامات عندما يعمل كل طرف على إلقاء اللوم على الآخر في المسؤولية عن وفاة الرئيس الفلسطيني السابق ياسر عرفات”.

    وتعارض قيادة فتح بأكملها عودة محمد دحلان إلى الحركة، ولا يخفى على أحد أنه يطمح بأن يصبح خليفة لمحمود عباس، وهذا يزيد من تعقيد معركة الخلافة.

    معارضة في “فتح”

    وأشار المحلل الأمني والسياسي في الموقع “يوني بن مناحيم” إلى أن النائبين الرئيسين بقيادة فتح، محور “حسين الشيخ وماجد فرج” المقربين جدا من عباس، والمحور الآخر “جبريل الرجوب ومحمود العالول” يعارضون بشدة عودة محمد دحلان إلى الحركة.

    كما يمارسون الضغط على محمود عباس لعدم الرضوخ للوسطاء.

    واستأنف عباس مؤخرا دفع رواتب عشرات من ناشطي فتح من “التيار الإصلاحي” في الحركة في قطاع غزة.

    ويحاول عباس تعزيز مكانته ومكانة فتح في الشارع الفلسطيني في ظل تنامي قوة حركة المقاومة الإسلامية حماس في الضفة الغربية والغضب الشعبي من قراره إلغاء الانتخابات.

    وتقول مصادر في قيادة فتح: إن عباس مستعد للنظر في إعادة ناشطي “التيار الإصلاحي” إلى صفوف الحركة لكن الباب مغلق أمام محمد دحلان وسيبقى خارج الحركة.

    وتضيف المصادر أن دحلان متهم بالقتل واختلاس الأموال ويجب عليه تسليم نفسه للسلطة الفلسطينية ومحاكمته أمام محكمة فلسطينية.

    وقال المتحدث باسم حركة فتح “حسين حمايل” نهاية يوليو/تموز إن قضية محمد دحلان وراءنا وعلى الرغم من كل الشائعات لن تكون هناك مصالحة معه, لأن هذا قرار الشعب الفلسطيني وأعضاء اللجنة المركزية للحركة.

    وتتابع المصادر في الحركة بأن أي مصالحة مع محمد دحلان لن تكون طالما أن محمود عباس في طليعة الساحة السياسية.

    وبغض النظر عن الكراهية الشخصية بينهما، فإن دحلان تابع لدولة الإمارات العربية المتحدة التي تشهد علاقات متوترة مع السلطة الفلسطينية بسبب قرب الدولة الخليجية من إسرائيل وعقد اتفاقية التطبيع معها.

    دحلان يستمر في بناء إمبراطوريته التجارية

    وخلص المحلل السياسي ابن مناحيم إلى القول: “سيستمر دحلان في بناء إمبراطوريته التجارية في أبوظبي”.

    وتابع: “كما أن المبالغ المالية الكبيرة التي يجنيها في الإمارات من تجارة الأسلحة التي يعمل بها والتي تضخ عليه الكثير من الأموال ويرسلها لمؤيديه في قطاع غزة وإلى معاقله في مخيمات اللاجئين في الضفة الغربية هي لتقوية موقفه السياسي قبل معركة الخلافة”.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الإمارات حركة فتح محمد بن زايد محمد دحلان محمود عباس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter