Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » سر “السبحة” التي لم تغادر يد دلال عبدالعزيز لعقود يكشفه خبير أحجار (فيديو)
    حياتنا

    سر “السبحة” التي لم تغادر يد دلال عبدالعزيز لعقود يكشفه خبير أحجار (فيديو)

    محمد أبو يوسف9 أغسطس، 2021آخر تحديث:24 يناير، 20245 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    سبحة دلال عبدالعزيز watanserb.com
    دلال عبدالعزيز
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- كشف خبير الأحجار الكريمة وطاقة الأحجار معتز أحمد، السر وراء السبحة الحمراء التي كانت النجمة الراحلة دلال عبدالعزيز، تحرص طيلة 20 عاما على ألا تغادر يدها.

    ودائما ما كانت تحرص الفنانة الراحلة دلال عبدالعزيز في أي ظهور لها خلال السنوات الأخيرة على الإمساك بـ «سبحة» حمراء، حيث أثارت الحيرة بين الجماهير، وبدأوا يتساءلون عن سر هذه السبحة.

    وفي تصريحات لموقع “اليوم السابع” قال خبير الأحجار معتز أحمد، إن الفنانة الراحلة دلال عبد العزيز كانت في الغالب تتمسك بسبحتين ذات اللون الأحمر، فالنوع الأول من الفاتوران الأحمر ذو الـ 33 حبة.

    موضحا أنه حجر صناعي شبيه بالكهرمان، بلد المنشأ المانيا، وله قيمة مادية وليس قيمة طاقية.

    دلال عبدالعزيز

    وأردف أنه مع الوقت تتحول المادة المصنعة للفاتوران من بلاستيكية إلى زجاجية، كما أن سعرها يزيد مع مرور الزمن عليها وتزاد قيمتها.

    أما النوع الثاني وفق خبير الأحجار فهو من العقيق الأحمر البرازيلي الـ 99 حبة، الذي يمتاز بطاقة إيجابية كبيرة فهو يعطي جمال وراحة للأعصاب بسبب طاقته المنبعثة منه.

    كما أكد أحمد أن طاقته تزداد بالورد والتسبيح به، وهو رمز للحب والمودة الذي يبعثه اللون الأحمر الطبيعي منه كحجر أصلي وليس مصنع.

    وأردف أن اللون الأحمر القوي في الطاقة مرتبط بالروح وصفاءها الذي كان يظهر على ملامحها طوال الوقت نتيجة ذكرها المتواصل دون انقطاع.

    دلال عبدالعزيز تنحدث عن سبحتها

    وكانت الفنانة الراحلة دلال عبدالعزيز، كشفت في أكثر من لقاء تليفزيونى، عن سر السبحة حيث قالت: “إنها تحب دائما تفضل ماسكة السبحة وإن السبحة الحمرا هي الثانية بعد أن انقطعت سبحتها الأولى التي ظلت معها ما يقرب من 20 عاما وحتى بعدما انقطعت احتفظت بها وحاولت إصلاحها”.

    https://www.youtube.com/watch?time_continue=160&v=gr7oawSKmGE&feature=emb_title

    وعن سر تمسكها بحمل السبحة قالت إنها تشعر براحة نفسية كبيرة ودائما تتذكر جملة: (ألا بذكر الله تطمئن القلوب).

    لذلك تُسبح لله في جميع الأوقات وإنها تعرضت للسخرية في بداية الأمر قائلة: (سبت اللى يتكلم يتكلم دى حاجة بينى وبين ربنا).

    وأضافت دلال عبدالعزيز: «إن السبحة جعلتها تحافظ على الورد اليومى وإنها جزء من يومها وتعودت عليها وتستغل أوقات فراغها فيها حتى لو كان أثناء التصوير بين المشاهد، وهذا الشىء لا يضر بأحد المهم علاقتى بربنا».

    رامي رضوان ينفعل بسبب ما فعله شخص خلسةً أمام قبر دلال عبدالعزيز

    وفي سياق آخر انفعل الإعلامي المصري رامي رضوان، على أحد المصورين أثناء دفن حماته الفنانة المصرية الراحلة دلال عبدالعزيز، وذلك بعد محاولته تصوير لحظة الدفن خلسة.

    رامي رضوان: حرام عليكو

    وأمسك رامي رضوان بالهاتف كما يظهر بالفيديو الذي نشرته وسائل إعلام محلية، وألقى به على الأرض، وعبر عن استيائه من تصرفات بعض المصورين خلال الجنازة قائلاً: (مش ممكن يعني حرام عليكوا).

    ولاحظ أحد أفراد أسرة دلال عبدالعزيز محاولة أحد المصورين، تصوير مشهد دفن الفنانة الراحلة في القبر بهاتفه المحمول، فسارع إلى الشخص وعاتبه وطرده من داخل المدفن لكونه لم يحترم العادات والتقاليد، وكذلك احترام الميت.

    من هي فتحية حلمي التي دُفنت دلال عبدالعزيز في قبرها؟

    هذا وأقيمت مراسم دفن دلال عبدالعزيز وتلقي العزاء، في نفس المقبرة التي دفن بها زوجها الفنان الراحل سمير غانم، وهي المقابر الخاصة بأسرته.

    وتساءل الجميع عن اسم (فتحية محمود حلمي)، الموجود على قبر الفنانة دلال عبد العزيز، وتبين أنها والدة الفنان الراحل سمير غانم، التي دفنت في نفس القبر بعد وفاتها، حيث إنها المقابر الخاصة بعائلة الفنان سمير غانم وتأسست في 1973؛ وفقا لتصريحات شقيق الفنان الراحل حسام غانم.

    دفن دلال عبدالعزيز

    وشيعت الى مثواها الاخير بعد ظهر الأحد جنازة الفنانة المصرية الراحلة دلال عبدالعزيز بمقابر الأسرة إلى جوار زوجها الراحل سمير غانم، الذي توفي قبل 77 يوما.

    وتمت صالة الجنازة على جثمان الراحلة في مسجد المشير نطاوي بالتجمع الخامس، ورافق جثمانها الفنانة دنيا سمير غانم، وإيمي سمير غانم، ورامي رضوان، والفنان حسن الرداد.

    وقالت المصادر إن ابنتي الراحلة إيمي ودنيا، ظهرتا بوضع محزن للغاية؛ اذ انهارتا بالبكاء فور وصولهما. وفي إحدى الصور بدت إيمي داخل سيارة وهي تبكي بحرقة.

    وتوافد عدد من الفنانين لأداء صلاة الجنازة على الفنانة الراحلة من بينها ميرفت أمين، بوسي شلبي، شمس البارودي، سهير البابلي، هالة صدقي، شيرين، المنتج أحمد السبكي ومحمد الشقنقيري.

    وقد فرضت عائلة الفنانة الراحلة دلال عبدالعزيز إجراءات أمنية مشددة للحفاظ على الخصوصية ومنع التصوير بالإضافة إلى منع دخول الصحفيين والمراسلين.

    سبب وفاة دلال عبدالعزيز

    وفي وقت سابق، أكد الدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار الرئيس المصري لشؤون الصحة، أن سبب وفاة الفنانة دلال عبدالعزيز لم يكن بفيروس كورونا.

    وقال عوض تاج الدين خلال مداخلة مع برنامج (السّتات ميعرفوش يكدبوا) المذاع عبر فضائية (cbc)، إن سبب وفاة دلال عبد العزيز هو ما يسمى بمتلازمة ما بعد كورونا.

    وأوضح تاج الدين أن (متلازمة ما بعد كورونا) بعد دراستها، تبين أن فيروس كورونا يترك 29 عرضا مرضيا منها التهابات الجهاز التنفسي وتليف الرئتين.

    ونوه إلى أن هناك عددا من الحالات توفت بمتلازمة ما بعد الكورونا من ضمنهم الفنانة دلال عبدالعزيز.

    وفاة دلال عبدالعزيز

    وكشفت مصادر في المستشفى الذي كانت تعالج فيه الراحلة دلال عبد العزيز، تفاصيل الساعات الأخيرة في حياتها.

    وأفادت المصادر بحسب ما نقلت عنها صحيفة (الوطن) المصرية بأن حالة الفنانة الراحلة تدهورت بشدة خلال الأيام الأخيرة، حتى أنها وصلت لفقدان كامل للوعي في بعض الأوقات، وأنها لم تكن تستطيع رفع قناع الأكسجين من على وجهها.

    وأشارت المصادر إلى أن دلال عبدالعزيز كانت مصابة بتليف شديد في الرئة نتيجة لإصابتها بفيروس كورونا، أعجزها عن التنفس بصورة طبيعية.

    وتابعت المصادر: (حالة الفنانة النفسية ساءت للغاية خلال الفترة الأخيرة بسبب طيلة وجودها في المستشفى ووضعها على الأجهزة المساعدة على التنفس، لدرجة أنها في بعض الأوقات كانت ترفض أخذ الدواء).

    وأشارت المصادر إلى أنه جرى نقل دلال عبد العزيز من مستشفى خاص كانت تعالج به لمستشفى حكومي في أكتوبر، قبل ما يقرب من أسبوعين، وأنه كان هناك اقتراح طبي بزرع رئة جديدة لها، إلا أن هذا الاقتراح قوبل بالرفض من أسرتها نظرا لخطورة العملية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    دلال عبدالعزيز دنيا سمير غانم سمير غانم
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. عمارني on 12 أغسطس، 2021 2:21 م

      رحم الله شهداء غزة جيرانها الاقربون ( غزة المحاصرة منذ 22 سنة قريبة ةجدا وجارة قديمة لمصر ولشعب مصر )
      رحم الله شهداء الاقصي والقدس الشريف جيران دلال عبد العزيز الراحلة من هذه الدنيا
      علينا ان لا ننسي اخواننا بغزة وفلسطين والروهينقا وغيرهم ابدا فالله عز وجل لا ينسي المحسنين المتصدقين ابدا والمتعاونين والمتضامنين مع اخوانهم المسلمين بكافة اصقاع الارض فمن لم يهتم بامر المسلمين فليس منهم صراحة

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter