Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » ذكرى غزو العراق للكويت.. معلومات تنشر لأول مرة عن رحلة مريبة لطائرة ركاب بريطانية
    الهدهد

    ذكرى غزو العراق للكويت.. معلومات تنشر لأول مرة عن رحلة مريبة لطائرة ركاب بريطانية

    وطن5 أغسطس، 20214 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    غزو العراق للكويت watanserb.com
    غزو العراق للكويت
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    عاد للواجهة مجددا الجدل الدائر بشأن رحلة الخطوط الجوية البريطانية رقم 149، التي حطت بمطار الكويت في أول أيام غزو العراق للكويت في 2 أغسطس 1990، وسط مزاعم بأن الحكومة البريطانية استخدمت هذه الرحلة لأهداف أمنية، وانتهت بوقوع الطاقم والركاب في الأسر ومعاناتهم على مدى خمسة أشهر.

    وتسببت هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي” في إثارة الجدل مجددا بعد مرور أكثر من ثلاثين عاما على الحادث، حيث أن الجديد بتقريرها أنه ينقل لأول مرة تصريحات أنتوني بيس الذي انتدب إلى الكويت وعمل في السفارة البريطانية تحت غطاء دبلوماسي.

    طائرة ركاب بريطانية تصل الكويت

    وكان بيس مسؤولا لـ “الاستخبارات السياسية” وقبلها ضابطا في “الأم آي 6″، وكشفه عن معلومات غاية في الخطورة عن الهدف من السماح لتلك الطائرة بالهبوط في الكويت رغم علم الأجهزة الأمنية البريطانية بقرب الاجتياح العراقي للكويت.

    وذكر التقرير أن رحلة الخطوط الجوية البريطانية رقم 149 غادرت لندن مساء 1 آب (أغسطس) 1990 متجهة إلى آسيا على أن تتوقف ترانزيت في الكويت.

    وحطت الطائرة صباح 2 أغسطس، وكانت الطائرة الوحيدة التي تحط في مطار الكويت في ذلك الصباح، حيث حولت بقية الرحلات مساراتها.

    يقول بيس في تصريحاته لـ “بي بي سي”، إنه لم يستطع الحديث عن الاتهامات الكاذبة والظلم بسبب السرية المفروضة عليه، لكنه الآن يريد الحديث على الملأ تضامنا مع من عانوا.

    اقرأ أيضاً: ميرور تكشف تفاصيل قصة الطفل الذي “ركل ساق” صدام حسين وأغضبه

    وأضاف: “أعتقد أن الاستخبارات البريطانية استخدمت الرحلة رقم 149، بالرغم من تكرار النفي الرسمي”.

    وتابع: “كانت هناك محاولة متعجلة من قبل الجيش لزرع عملاء للاستخبارات على أرض الكويت، وأنه وطاقم السفارة لم يكونوا يعرفون بذلك”.

    غزو العراق للكويت

    وأكد بيس أن “العملية خططت بحيث يتم إنكارها”. وكانت هناك اتهامات له بمعرفة تفاصيل العملية أو أنه ضلل الخطوط الجوية البريطانية حول ما إذا كان بإمكان الطائرة الهبوط. ولكن بيس نفى تلك الادعاءات.

    وذكر بيس أنه “تحدث إلى ممثل عن الخطوط الجوية البريطانية مساء 1 أغسطس بينما كانت الأزمة بين العراق والكويت في أوجها، لكن قبل وقوع غزو العراق للكويت”.

    وأشار إلى أنه قال للشركة: “إذا كانت لديك رحلة ستصل عند منتصف الليل فإنها على الأغلب سوف تهبط”.

    وأوضح بيس أنه “حذرهم من أن الغزو إن وقع فسيكون ذلك في الساعات الأولى من صباح اليوم التالي، وأنه لن تستطيع طائرة الهبوط في نفس الوقت من اليوم التالي”.

    وتنقل الـ”بي بي سي”، عن كلايف إيرثي، مدير طاقم الخدمة على متن الطائرة، تأكيده أن رجلا بريطانيا بالزي العسكري استقبل الطائرة عند الهبوط في مطار الكويت، وقال إنه حضر للقاء 10 أشخاص على متن الرحلة.

    واستدعي الرجال العشرة إلى مقدمة الطائرة وغادروا الطائرة ولم يرهم أحد بعد ذلك.

    وقال: “أعطيت لهم الأولوية بينما ترك الركاب، رجالا ونساء وأطفالا، والطاقم، إلى وقت متأخر”.

    وأضاف: “إن الحكومة مسؤولة عما حدث لاحقا، حيث أخذ العراقيون الركاب والطاقم رهائن. وأفرج عن بعضهم بينما تعرض آخرون لمعاملة سيئة، وانتهاكات جنسية كما أنهم تركوا للموت جوعا تقريبا.

    واستخدم العراقيون بعضهم دروعا بشرية في مرافق حيوية في محاولة لحمايتها من قصف قوات غربية. وأطلق سراح الرهائن بعد خمسة أشهر”.

    عملية حصان طروادة

    ويقول ستيفن ديفيز، مؤلف كتاب صدر حديثا بعنوان “عملية حصان طروادة”، إنه أجرى مقابلات مع أفراد من الفريق المشار إليه دون ذكر أسماء، ومع أشخاص شاركوا في التخطيط للمهمة.

    ويعتقد أن المهمة كانت زرع فريق من القوات الخاصة للرقابة وجمع معلومات لجهاز الاستخبارات.

    ويضيف أن “السلطات البريطانية لم تتوقع أن يقع المطار تحت سيطرة العراقيين بهذه السرعة. بل كان الاعتقاد أن الفريق سيغادر الطائرة التي ستتابع رحلتها إلى وجهتها النهائية”.

    ويقول إن الجيش دفع ثمن التذاكر، ويعتقد أن الخطوط الجوية البريطانية كانت تدرك ما يجري.

    وردا على استفسارات “بي بي سي”، أشارت وزارة الدفاع البريطانية إلى بيان سابق في مجلس العموم ورد فيه “أكدت الحكومة البريطانية بوضوح عام 2007 أن الحكومة لم تستغل الرحلة عام 1990 بأي شكل من الأشكال”.

    من جانبها رفضت شركة بريتيش إيرويز التعليق، وأشارت إلى نفي حكومي سابق.

    ركاب الطائرة البريطانية

    وتنقل “بي بي سي” عن أحد ركاب تلك الطائرة الناجين جيني غيل أنهما ما زالا إلى اليوم بانتظار توضيح من الحكومة البريطانية حول ما جرى لتلك الطائرة والاعتذار منهم.

    وأطلق كتاب ديفيز في مؤتمر صحفي في لندن في الذكرى الحادية والثلاثين لهبوط الطائرة في مطار الكويت.

    ويعرض الكتاب قصص بعض الذين أخذوا رهائن، بالإضافة إلى حديث بيس للمرة الأولى.

    ويقول بيس إن “الركاب لم يحصلوا على أي تفسير عن سبب وضعهم على متن رحلة خطيرة، ويرى أن هناك ضرورة للاعتذار”.

    وفي أغسطس 1990، غزا العراق إبان عهد الرئيس الراحل صدام حسين، الكويت، قبل أن يتم إخراج القوات العراقية من هناك بعد 7 أشهر على يد قوات دولية قادتها الولايات المتحدة خلال حرب الخليج الثانية.

    واستأنفت بغداد والكويت علاقاتهما الدبلوماسية عام 2003 في أعقاب إسقاط نظام صدام حسين.

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

     

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الكويت حرب الخليج
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter