Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » بعد مرور عام على انفجار مرفأ بيروت.. ما يزال لبنان مشلولا بسبب الإفلات من العقاب والإهمال
    تقارير

    بعد مرور عام على انفجار مرفأ بيروت.. ما يزال لبنان مشلولا بسبب الإفلات من العقاب والإهمال

    محمد أبو يوسف4 أغسطس، 2021آخر تحديث:18 مايو، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    انفجار مرفأ بيروت watanserb.com
    انفجار مرفأ بيروت
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- نشرت صحيفة “لوفيغارو” الفرنسية، تقريراً في الذكرى الأولى لانفجار مرفأ بيروت، مشيرة إلى أن مطالب اللبنانيين بتحقيق العدالة فيما يتعلق بالانفجار المروع الذي هز مرفأ بيروت في الرابع من أغسطس/ آب 2020، يعيقها النظام السياسي الحاكم في البلاد، الذي يعتبر الإفلات من العقاب فعلاً مؤسسياً.

    وعلى الرغم من الوعود الأولية لكشف الحقيقة ‘‘في غضون خمسة أيام من الانفجار’’، لم يعترف أحد حتى الآن بأي مسؤولية.

    والأسوأ من ذلك- تقول الصحيفة في تقريرها- أن الجميع على أعلى مستويات الدولة متّحدون لعرقلة سير العدالة، مشيرة إلى أن معظم من هم حالياً رهن الاحتجاز المؤقت، من بين عشرين شخصا أو ما يقارب ذلك، هم من العاملين أو الموظفين البسطاء.

    ومضت الصحيفة إلى التذكير بأن القاضي فادي صوان، المسؤول الأول عن القضية، قد أُجبر على الاستقالة في فبراير/ شباط الماضي بعد توجيه الاتهام إلى رئيس الوزراء المؤقت حسان دياب وثلاثة وزراء سابقين بتهمة ‘‘الإهمال’’. وقد رفعوا دعوى أمام محكمة النقض بحجة أن له ‘‘مصلحة خاصة’’ في القضية.

    و‘‘من المرجح أن تكون المحكمة قد أذعنت للأمر السياسي، وفق حبيب نصار، مدير السياسات والبحوث في المنظمة غير الحكومية Impunity Watch ’’.

    انفجار مرفأ بيروت

    وقال طارق بيطار، خليفة صوان، المعيّن في 19 فبراير/ شباط: ‘‘سأذهب حيث يقودني القانون. لا شيء سيوقفني’’. وطلب القاضي بالتالي استجواب العديد من المسؤولين الكبار داخل الوزارات والإدارات التي لها سلطة على الميناء وتخزين نيترات الأمونيوم من أجل توجيه الاتهام إليهم وبدء الإجراءات بشأن ‘‘النية المحتملة للقتل ’’، وكذلك بشأن ‘‘الإهمال والانتهاكات’’. وهكذا طالب برفع الحصانة عن بعض النواب والمسؤولين في أجهزة للدولة.

    واعتبرت ‘‘لوفيغارو’’ أن التحدي هو أولاً فصل شبكة المسؤوليات الدقيقة، مع العلم أن ‘‘الإهمال الإجرامي، حتى المتعمد “ثبت”؛ لأن الجميع كان على دراية على أعلى مستوى’’، يلخص حبيب نصار. وعندما استأنف التحقيق وآلاف صفحات الملف، أعلن القاضي طارق بيطار أنه أمام ثلاث خيوط: قصف جوي، أو عمل إجرامي، أو حادث بسبب سوء ظروف تخزين نيترات الأمونيوم، وهي مادة متفجرة سيئة السمعة: فرضية أن يكون ما حصل بسبب عملية إسرائيلية ضد مخابئ أسلحة حزب الله المشتبه بها.

    يبدو أن هذا يتناقض اليوم مع تقرير خبير فرنسي قدم في أوائل تموز/ يوليو إلى القضاء اللبناني، والذي يستند إلى تحليل صور الأقمار الصناعية. لم يتم نشر التقرير، لكن لم يتم نفي التسريبات للصحافة.

    فرضيات انفجار مرفأ بيروت

    أما بالنسبة للفرضيتين الأخريين، فيفترض أنهما توضحان العديد من النقاط. أولاً، الهوية والوجهة الحقيقية لـ2750 طناً من نيترات الأمونيوم التي تم تفريغها من سفينة Rhosus، وهي سفينة قمامة تابعة لمالك السفينة القبرصي Charalambos Manoli، في ميناء بيروت عام 2013.

    يخفي الأخير هويته تحت مجموعة ذكية من الشركات الوهمية، الأمر الذي جعله يظهر في فضيحة أوراق بنما بين رأس المال الخارجي وغسيل الأموال.

    كما يتم تمويلها من قبل بنك FBME ، الذي اتهمته وزارة الخزانة الأمريكية عام 2014 بتمويل المنظمات الإرهابية (بما في ذلك حزب الله) وتسهيل شراء الأسلحة الكيماوية للحكومة السورية.

    يجب أن توضح العدالة أيضا سبب عدم تلبية معايير السلامة مطلقاً فيما يتعلق بتخزين النيترات. لأنه لم يتم فعل أي شيء، بينما تم تحذير العديد من المسؤولين اللبنانيين، على جميع المستويات، من المادة بالغة الخطورة عند وصولها إلى بيروت.

    وفي رسالة وجهها إلى مدير عام وزارة النقل، نبهه مكتب المحاماة اللبناني Baroudi & Associates في عام 2013 إلى خطورة الشحنة من خلال الاستشهاد بكارثة عام 1947 في ميناء تكساس الأمريكي عندما احترقت شحنة مماثلة على متن سفينة Grandcamp وتسببت في مقتل 581 شخصا

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    حسان دياب لبنان مرفأ بيروت
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter