Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مفتي ليبيا الصادق الغرياني يحذر التونسيين من السيناريو المصري (فيديو)
    الهدهد

    مفتي ليبيا الصادق الغرياني يحذر التونسيين من السيناريو المصري (فيديو)

    وطن1 أغسطس، 20214 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مفتي ليبيا الصادق الغرياني watanserb.com
    الصادق الغرياني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وصف مفتي ليبيا الشيخ الصادق الغرياني، ما يحدث في تونس من قبل الرئيس قيس سعيد بالانقلاب الناعم، محذرا الشعب التونسي من الخداع وتكرار السيناريو المصري في تونس.

    وندد الغرياني في بيان مصور له بما سماه انقلاب الرئيس التونسي قيس سعيد، وتجميد مجلس النواب التونسي، مشبها إياه بالجنرال الليبي “خليفة حفتر”.

    https://www.youtube.com/watch?v=GjqbaZo1jr8&feature=youtu.be

    مفتي ليبيا: ما يجري في ليبيا انقلاب ناعم

    وقال المفتي إن ديباجة الرئيس التونسي التي برر بها انقلابه على البرلمان هي ديباجة جميع الانقلابين قبله، واصفاً ما يحدث في تونس بالانقلاب الناعم.

    وأضاف أن “سعيد” يردد المقدمات ذاتها عن مقاومة الفساد والحرص على مصلحة الشعب والتخلص من الاستبداد، ثم يأتيكم بكل سواد، محذرا من الظلم والقهر والقتل والسجون، حال استمر الانقلاب في تونس.

    كما دعا الغرياني في برنامج “الإسلام والحياة”، الذي يبث على قناة “التناصح” الفضائية، أهل تونس إلى أخذ الحيطة، وعدم الاغترار ببيان “سعيد”.

    اقرأ أيضاً: مفتي ليبيا الصادق الغرياني: ما يسمونه “الدين الإبراهيمي” دعوة كفرية إلحادية

    مذكرا إياهم بما حدث في مصر من التخلص من الرئيس الراحل محمد مرسي، وانقلاب عبدالفتاح السيسي عليه.

    إلى ذلك حذر مفتي ليبيا الشعب التونسي من مكر الأمم المتحدة، موضحاً أن التجربة الليبية مع الأمم المتحدة لم تجلب لها إلا الخراب.

    وأن ما حدث مؤخراً بتونس هو نتيجة للمسالمة والثقة الزائدة للحزب (النهضة) الذي له أغلبية بالبرلمان بالأمم المتحدة.

    كما طالب بعودة المؤسسات الدستورية، قائلا إن “سعيد لو كان جادا في مواجهة الفساد لأبقى على مؤسسات الدولة، وقدم لائحة بالمتهمين إلى النيابة، لكنه عطل المؤسسات الدستورية والقضائية، وجعل كل السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية في يده”.

     إقصاء الإسلاميين سيجرف تونس نحو الديكتاتورية

    هذا وعلقت صحيفة (The Independent) البريطانية، على الأحداث التي شهدتها تونس، مشيرة إلى أن تونس تمر اليوم تحت ضغوط الأنظمة السلطوية بالمنطقة، وأن إقصاء الإسلاميين سيجرفها نحو الديكتاتورية مجدداً.

    وذكرت الصحيفة البريطانية، أن الدول الأوروبية- وعلى الأخص إيطاليا المجاورة- تشعر بالقلق من تدفُّق المهاجرين إذا انزلقت الأزمة في تونس نحو الفوضى بشكلٍ أكبر.

    وأضافت: يأمل القادة الاستبداديون، من مصر والسعودية، أن يؤدِّي استيلاء الرئيس التونسي قيس سعيد على السلطة إلى هلاك الإسلاميين في المنطقة. لكنهم يخشون أيضاً عودة الربيع العربي، مثل الانتفاضة التي اندلعت في تونس قبل عقدٍ من الزمان.

    الديمقراطية في تونس تنجرف نحو الديكتاتورية

    وفي جميع أنحاء العالم، يتساءل النشطاء المؤيِّدون للديمقراطية عمَّا إذا كانت الدولة التي يعتبرونها منارةً للديمقراطية تنجرف مرةً أخرى نحو الديكتاتورية.

    وفي هذا الشأن، يقول الناشط المصري شادي الغزالي حرب في منشورٍ له على منصة فيسبوك: “الكرة الآن في ملعب الشعب”.

    وأضاف: “الشعب قادرٌ على تصحيح المسار دون التخلي عن النموذج الديمقراطي السلمي الذي نأمل جميعاً أن نشهده حتى النهاية. الجواب سيكون دائماً تونس”.

    وجمَّد قيس سعيد، الأحد الماضي، البرلمان دون سابق إنذار وتولَّى سلطاتٍ تنفيذية، قائلاً إنه يتعيَّن عليه إنقاذ البلاد التي تعاني من تفشي الجائحة ومن الاقتصاد الفاشل.

    منذ ذلك الحين، يقول سعيد إنه تحرَّك ضد المُشرِّعين الفاسدين وأباطرة المال، وعزَّزَ إشراف الجيش على احتواء الجائحة. وعقد هو ومساعدوه سلسلةً من الاجتماعات مع حلفاء أجانب، واعداً بأن انتزاعه السلطة أمرٌ مؤقَّت. لكن تظل خطواته التالية غير واضحة. أما الضحية الرئيسية لقراره، حزب النهضة الإسلامي، فهو يعد بالمقاومة سلمياً.

    الجيش التونسي لن يستولي على السلطة كما حصل في مصر

    ولا يتوقَّع المحلِّلون التونسيون استيلاء الجيش على السلطة مثل تلك التي شهدتها مصر، أو العودة إلى الماضي الاستبدادي، ويرجع الفضل في ذلك جزئياً إلى السكان الذين لم يعودوا يخشون التحدُّث علانيةً. لكن الوضع متقلِّب، ومن المُتوقَّع أن تشهد تونس احتجاجاتٍ جديدة، حيث قد يتواجه مؤيِّدو الرئيس ومعارضوه.

    تحتفل الأصوات المؤيِّدة للحكومة في مصر والمملكة السعودية والإمارات بما تفسِّره على أنه انتصارٌ على “الإسلام السياسي”، الذي يعتبرونه تهديداً لحكمهم.

    ومن جانبها تراقب مصر بعناية ما يجري في تونس، اذ كانت أول من تبع تونس في اندلاع احتجاجاتٍ حاشدة ضد الحكم الاستبدادي في عام 2011.

    وفي أعقاب ذلك، صعد الإخوان المسلمون إلى السلطة، لكن العسكر أطاحوا بهم عام 2013 بقيادة عبدالفتاح السيسي.

    وتقول الصحيفة البريطانية إن السيسي دشَّن إصلاحاتٍ اقتصادية، وجلب بعض الاستقرار السياسي إلى أكبر دولةٍ في العالم العربي من حيث السكان، لكن فترة حكمه شهدت قمعاً للحريات وسجن عشرات الآلاف من الأشخاص والحكم بالإعدام على مئات آخرين.

    يواجه قادة الإخوان الآن أحكاماً بالإعدام أو السجن لفتراتٍ غير مُحدَّدة. وحُظِرَت الجماعة ووُصِفَت بأنها “جماعةٌ إرهابية” في مصر والإمارات، التي اعتقلت بنفسها العشرات من الشخصيات الإسلامية والحقوقية البارزة الإماراتية.

    ويشعر بعض النشطاء بالقلق من أن تونس قد تسلك مساراً مشابهاً، بالرغم من اعتماد سعيد باعتباره “تكنوقراطياً مستقلاً”.

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

    الصادق الغرياني انقلاب تونس تونس قيس سعيد مفتي ليبيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter