Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » هل صدق وليد جنبلاط بما قاله.. تقرير يكشف تفاصيل أزمة سعد الحريري مع السعودية
    الهدهد

    هل صدق وليد جنبلاط بما قاله.. تقرير يكشف تفاصيل أزمة سعد الحريري مع السعودية

    وطن24 يوليو، 20215 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    سعد الحريري والتشكيلة الوزارية watanserb.com
    سعد الحريري
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت وكالة “الاناضول” التركية، تقريراً سلطت فيه الضوء على أزمة الحكومة اللبنانية، ودور المملكة العربية السعودية فيها، متسائلة عن تخلي الرياض عن رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري.

    واستشهد التقرير بجملة قالها البطريرك الماروني بشارة بطرس الراعي، في أحد تصريحاته “التكليف لا يعني تكليفاً أبدياً”، والتي أعلن بعدها سعد الحريري بأيام اعتذاره عن تشكيل الحكومة اللبنانية.

    كلام الراعي، وفق التقرير، جاء خلال قداس 11 يوليو/تموز الجاري، انتقد فيه استمرار تبادل الشروط وتأخير تشكيل الحكومة من قبل المعنيين بتشكيلها (الحريري والرئيس ميشال عون) وعدم قيامهم بواجباتهم الدستورية والوطنية.

    لكن أكثر ما كان لافتا أن موقف البطريرك بشأن “التكليف” جاء بعد 3 أيام فقط من لقائه السفير السعودي لدى بيروت وليد بخاري.

    سعد الحريري

    وحسب التقرير، فإن هذا الموقف اعتبره مراقبون أنه “غير مسبوق” تجاه الحريري، منذ تعقد الملف الحكومي.

    اقرأ أيضاً: سعد الحريري: لحم كتافي من السعودية وانا انسان وفي

    تزامنا مع لقاء الراعي بالسفير السعودي، كانت السفيرتان الامريكية والفرنسية تخوضان جهودا دبلوماسية مع الرياض في محاولة لحلحلة الوضع، إلا أن النتيجة جاءت معاكسة، فاعتذر سعد الحريري.

    وفي 8 يوليو الجاري، توجهت السفيرتان الأمريكية دوروثي شيا، والفرنسية آن غريو، لدى بيروت إلى السعودية لإجراء مباحثات مع مسؤولين في المملكة حول الأوضاع المتأزمة في لبنان، وضرورة تشكيل حكومة.

    هذه التطورات تعيد إلى الأذهان، ما ذكره رئيس الحزب “التقدمي الاشتراكي” وليد جنبلاط (حليف الحريري) في مايو / أيار الماضي، بأن “السعودية لا تريد سعد الحريري رئيسا للحكومة بالوقت الحالي”.

    وفي السياق، ووفق المحلل السياسي فيصل عبد الساتر، فإن سعد الحريري كان يعلم أن الفيتو السعودي عليه حضر منذ اللحظة الأولى لتكليفه (قبل 9 أشهر).

    لكنه لم يصارح أحدا لأنه ربما كان يراهن على الوقت لتغير الرياض موقفها منه.

    وأضاف عبد الساتر، أن “الحريري وبعد كل جولاته في الخارج، وصل في نهاية المطاف إلى طريق مسدود، وهو يعلم أنه من دون غطاء سعودي لا يمكنه تشكيل حكومة جديدة”.

    وأردف: “هذا ما تأكد مؤخرا من خلال حركة السفيرتين الأمريكية والفرنسية، حيث كان واضحا من أنه ليس هناك أي إشارة إيجابية من السعودية تجاه الحريري”.

    وساطة مصر والإمارات لم تنجح

    ولفت المتحدث، أن “الحريري كان يراهن على تغيير في الموقف السعودي تجاهه عبر وساطة ودعم من مصر والإمارات”.

    وتابع: “إلا أن الدور المصري لم ينجح في تغيير الموقف السعودي، كما أن تصاعد الخلافات بين أبو ظبي والرياض مؤخرا، أحبط رهان الحريري”.

    ورأى أن “ما ظهر إلى العلن خلال اعتذار الحريري بشأن الخلاف على التشكيلة الوزارية وتوزيع الحقائب كان مجرد شماعة، والحقيقة أن الحريري لم يحصل على أي ضوء أخضر سعودي، بل جرى إقصاؤه”.

    إلا أن الكاتب والمحلل السياسي توفيق شومان، لا يربط اعتذار الحريري بموقف السعودية منه، ويقول إن الأزمة السياسية الحالية في لبنان هي صراع داخلي بشكل شبه كامل، دون نفي وجود تأثيرات قليلة من الخارج.

    السعودية غير راضية عن الحريري

    وأفاد شومان، بأن موقف السعودية من الحريري ليس جديدا، إنما يعود إلى عام 2016، حيث لم تكن الرياض حينها راضية عن التسوية التي أبرمها الحريري مع عون (حليف حزب الله) والذي وصل من خلالها الأخير لسدة الرئاسة اللبنانية.

    وأشار أن موقف الرياض من الحريري هو نفسه منذ التسوية الرئاسية حتى اليوم، موضحا أن الحريري شكل حكومتين (عام 2016 و2018) بعد إبرامه التسوية مع عون، بمعزل عن موقف السعودية الذي لم يكن مؤيدا.

    اقرأ أيضاً: تعرف على التشكيلة الوزارية التي اقترحها سعد الحريري قبل أن يعتذر ويشعل لبنان

    وبموجب هذه التسوية، وصل مؤسس “التيار الوطني الحر” ميشال عون، في أكتوبر/ تشرين الأول 2016، إلى سُدة الرئاسة، وبعد شهر واحد كلف الحريري للمرة الثانية رئيسا للحكومة.

    وطالما كانت السعودية داعمة لما يعرف في لبنان بـ”الحريرية” السياسية منذ أوائل التسعينيات مع تولي رفيق الحريري رئاسة الحكومة، ثم نجله سعد بعد اغتيال والده عام 2005.

    كما أنه تاريخيا كانت تسود علاقات دافئة بين الرياض وبيروت، إلا أنها توترت بعد عام 2016، إذ اتهمت السعودية “حزب الله” (حليف عون) بالسيطرة على القرار السياسي والأمني في لبنان، فضلا عن تدخله في حرب اليمن بدعم جماعات تعمل ضدها.

    وقال شومان: “صحيح أن السعودية أقفلت الأبواب على أي مساعدة إلى لبنان من دون شروط، سواء على شكل هبات أم إيداعات في المصرف المركزي، إلا أن أساس الأزمة داخلي، واعتذار الحريري يقع ضمن هذه الخانة”.

    صراع الصلاحيات

    ولفت المتحدث، أن “لبنان اليوم أمام أزمة صراع حول الصلاحيات بين رئاسة الجهورية ورئاسة مجلس الوزراء، وأمام محاولة للعودة إلى ما قبل 1990 عندما كان النظام في البلاد رئاسيا”.

    وفي عام 1990، إثر حرب أهلية استمرت 15 عاما، وقع المسؤولون اللبنانيون اتفاقية الطائف في السعودية لوقف الحرب، نُقلت بموجبها بعض من صلاحيات رئاسة الجمهورية إلى مجلس الوزراء.

    وقبيل الطائف، كان رئيس البلاد يُعين الوزراء ويختار من بينهم رئيسا للوزراء، أما بعده فأصبح الرئيس يسمي رئيس الوزراء بالتشاور مع رئيس البرلمان استنادا الى استشارات نيابية ملزمة، كما أصبح تشكيل الحكومة يتم بالاتفاق بين رئيس البلاد ورئيس الوزراء.

    وفي 15 يوليو الجاري، أعلن الحريري في مؤتمر صحافي اعتذاره عن تشكيل الحكومة بعدما قدم للرئيس عون تشكيلة وزارية ثانية بعد 9 أشهر من تكليفه، لكن الأخير طلب إدخال تعديلات عليها وهو ما رفضه الحريري.

    وبذلك عادت الأزمة الحكومية في البلاد إلى نقطة الصفر، بعدما كانت حكومة تصريف الأعمال الراهنة برئاسة حسان دياب قد استقالت عقب 6 أيام من انفجار مرفأ بيروت، في 4 أغسطس/ آب الماضي، ما أسفر عن سقوط عشرات الضحايا، وخسائر مادية هائلة.

    كما يشهد لبنان، منذ عام ونصف العام، أزمة اقتصادية حادة أدت إلى تدهور مالي، وفقدان القدرة الشرائية لمعظم المواطنين، فضلا عن ارتفاع معدلات الفقر بشكل غير مسبوق.

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

     

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الحكومة اللبنانية الرياض السعودية حزب الله سعد الحريري لبنان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter