Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » الفلسطينيون يبتكرون طريقة للتحايل على خوارزميات مواقع التواصل.. فما قصة إيموجي البطيخ
    الهدهد

    الفلسطينيون يبتكرون طريقة للتحايل على خوارزميات مواقع التواصل.. فما قصة إيموجي البطيخ

    وطن13 يوليو، 2021آخر تحديث:17 أبريل، 20235 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    إيموجي البطيخ watanserb.com
    إيموجي البطيخ
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- قالت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، إنه ومن أجل التحايل على خوارزميات مواقع التواصل الاجتماعي التي تحارب المحتوى الفلسطيني، لجأ نشطاء إلى استخدام رموز تعبيرية لفاكهة البطيخ التي تحمل ألوانها ألوان العلم الفلسطيني.

    وتناولت الصحيفة الأمريكية، السبب الذي دفع الفلسطينيين لاستخدام إيموجي البطيخ، وكيف تحارب وسائل التواصل الاجتماعي المحتوى الفلسطيني لمنع وصول الحقيقة، وكيف تزايدت محاولات النشطاء لاستخدام وسائل عدة للتحايل على خوارزميات مواقع التواصل.

    وأوضحت الصحيفة، أن مراحل تاريخية بعينها شهدت حظراً للعلم الفلسطيني الذي يحمل الألوان “الأحمر والأخضر والأبيض والأسود” من قبل الاحتلال الإسرائيلي، والذي يثير حفيظتهم، وإنه خدم لعقود رموز النضال الفلسطيني.

    إيموجي البطيخ

    وأشارت الصحيفة، إلى أنه في الأسابيع الأخيرة شهد البطيخ الفلسطيني لتقاطع ألوانه مع ألوان العلم، انتعاشة عبر مواقع التواصل، في خطوة تبدو استباقية للتحايل على الرقابة المفروضة عليهم.

    وبينت أن ذلك بالتحديد خلال العدوان الأخير على قطاع غزة وما سبقه من أحداث في مدينة القدس من تهجير لأهالي حي الشيخ جراح، والاعتداء على المصلين في المسجد الأقصى وما تبعها من موجه نضال شعبي عارم عبر وسائل التواصل.

    ولفتت “واشنطن بوست” إلى أن استخدام رمز البطيخ في العدوان الأخير الذي بدأ وانتهى في مايو/أيار الماضي، تجاوز حدود المستخدمين في الأراضي الفلسطينية.

    وتابعت: “إذ وصلت فكرة تداوله لعموم مستخدمي مواقع التواصل من المتضامنين مع القضية الفلسطينية، داخل وخارج فلسطين”.

    التكتيكات التنظيمية الفلسطينية

    وتعود رمزية البطيخ بحسب الصحيفة إلى التكتيكات التنظيمية الفلسطينية قبل الانتفاضة الأولى، أي الفترة التي سبقت اتفاقية أسلو عام 1993 التي أوجدت السلطة الفلسطينية، وأطلقت عملية السلام التي لم تعد موجودة الآن.

    جوجل يربط الكوفية بـ”الإرهاب” ويوتيوب يترجم كلمة “فلسطينيين” إلى “إرهابيين”!

    وبحسب مقابلات أجرتها الصحفية مع فلسطينيين، فإن الفنان خالد الحوراني وهو واحد ممن استخدموا صور البطيخ بشكل لافت عبر صفحته على إنستغرام، اعتبر أن الفن أيضاً يمكن أن يلعب دوراً في الحياة السياسية.

     

    View this post on Instagram

     

    A post shared by Khaled Hourani (@khaledhourani6)

    وأكد الحوراني، على عدم ثقة الفلسطينيين بمنصات التواصل الاجتماعي التي تنحاز للرواية الإسرائيلية، وترفض بشكل أو بأخر إظهار المحتوى الفلسطيني.

     

    View this post on Instagram

     

    A post shared by Khaled Hourani (@khaledhourani6)

    وخلال الأشهر الماضية، تم حذف ملايين المنشورات المؤيدة للفلسطينيين بشكل غير مقبول من قبل موقعي فيسبوك وتويتر.

    خلل فني

    فيما قالت الشركة إن الأمر يعود “لخلل فني” وهو ما أثار حفيظة الفلسطينيين الذين شعروا بقوة خطابهم عبر الإنترنت وبمساحة وصول كبيرة للمناصرين للقضية خارج الأراضي الفلسطينية، وفق ما أوردت الصحيفة.

    خلال الأشهر الماضية تم حذف ملايين المنشورات المؤيدة للفلسطينيين بشكل غير مقبول من قبل موقعي فيسبوك وتويتر.

    فيما قالت الشركة إن الأمر يعود لخلل فني وهو ما أثار حفيظة الفلسطينيين الذين شعروا بقوة خطابهم عبر الإنترنت وبمساحة وصول كبيرة للمناصرين للقضية خارج الأراضي الفلسطينية

    وقالت “واشنطن بوست” إنه “تم حظر وسوم وحسابات ذات صلة بالفلسطينيين أو تمت إزالة المحتوى، هناك جيل فلسطيني جديد، 70 بالمئة منهم تحت سن الثلاثين في الضفة الغربية وقطاع غزة، حيث تشكل وسائل التواصل الاجتماعي المصدر الرئيسي لوصولهم للعالم”.

    وأشارت إلى أن شركتي إنستغرام وفيسبوك ومنصات أخرى، ترفض الاتهامات التي تبين تعمدهم الإشراف على المحتوى الفلسطيني، أو المؤيد لقضيتهم، أو فرض الرقابة عليه أو إهماله، وأنها تمنع فقط المنشورات التي تحرض على العنف أو تمجده من بين أنظمة أخرى.

    ونشرت “واشنطن بوست” ما قالت إنه رسالة من آندي ستون، المتحدث باسم شركة فيسبوك، قال فيها “نعلم أن هناك العديد من المشكلات التي أثرت على قدرة الأشخاص على المشاركة على تطبيقاتنا، بينما قمنا بإصلاحها”.

    وأضاف: “هذا ما كان يجب أن يحدث في المقام الأول، ونحن نأسف لأي شخص شعر أنه لا يستطيع لفت الانتباه للأحداث المهمة، أو الذي شعر أن هذا كان قمعاً متعمداً لأصواتهم”.

    حقوق رقمية

    لكن العديد من نشطاء الحقوق الرقمية رفضوا هذه التفسيرات وقالوا إنها “اتجاه طويل الأمد تصاعد مؤخراً مع توجه الفلسطينيين إلى وسائل التواصل الاجتماعي للتنظيم حول سلسلة الأحداث التي وحدت الفلسطينيين بشكل متزايد في الداخل المحتل والضفة الغربية وقطاع غزة والشتات”.

    وفي الأسابيع التي تلت وقف إطلاق النار المؤقت بين الفلسطينيين والاحتلال بعد العدوان الذي استمر 11 يوماً على قطاع غزة، اشتعلت وسائل التواصل الاجتماعي الفلسطينية بمقاطع الفيديو والرسوم البيانية حول الاعتداءات الإسرائيلية على ممتلكات الفلسطينيين التي قرر الاحتلال هدمها في حي سلوان بالقدس الشرقية، إضافة لمحاولات بناء مستوطنة إسرائيلية على أراضي قرية بيتا الفلسطينية بالضفة الغربية المحتلة، وما سبقها من إضراب فلسطينيي الداخل المحتل، كل ذلك كان مادة تستحق النشر والتداول.

    ولفتت الصحيفة في تقريرها إلى أن ما يميز الخطاب الفلسطيني عبر مواقع التواصل، أنه بعيد عن سيطرة القيادة السياسية الرسمية، وأن من يقوده هم الشباب الفلسطينيين فقط، بل أن تفاعل النشطاء عبر تلك المواقع تجاوز حدود التعبير عن الانتهاكات الإسرائيلية ليصل حد استخدامها للمعارضة السياسية، لاسيما بعد مقتل الناشط السياسي نزار بنات.

    إذ يؤكد فلسطينيون لواشنطن بوست، أن السلاح الذي يلجأ إليه الفلسطينيون لمقاومة الاحتلال أو التعبير عن غضبهم حيال القضايا الداخلية تجاوز حدود السلطات الحاكمة، ليصل حد “الكلمة والصورة ومقاطع الفيديو المتداولة عبر المنصات الاجتماعية”.

    ما يميز الخطاب الفلسطيني عبر مواقع التواصل أنه بعيد عن سيطرة القيادة السياسية الرسمية، وأن من يقوده هم الشباب الفلسطينيين فقط

    وقالت منى اشتيه، مديرة المناصرة المحلية في مركز حملة في حيفا، المركز العربي للنهوض بوسائل التواصل الاجتماعي، إن السلطات الإسرائيلية وشركات التواصل الاجتماعي تحاول إسكات الفلسطينيين، من خلال منعهم من مشاركة روايتهم وقصصهم والانتهاكات الإسرائيلية بحقهم.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    البطيخ القدس قطاع غزة نزار بنات
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter