Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » جولة هادي عمرو الاستكشافية وشروط محمود عباس المتواضعة للتفاوض مع إسرائيل
    تحرر الكلام

    جولة هادي عمرو الاستكشافية وشروط محمود عباس المتواضعة للتفاوض مع إسرائيل

    جهاد ملكة12 يوليو، 20213 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمود عباس وهادي عمرو watanserb.com
    محمود عباس وهادي عمرو
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تأتي جولة هادي عمرو مساعد وزير الخارجية الأمريكي للشؤون الفلسطينية والإسرائيلية، والمبعوث الخاص للرئيس الأمريكي جو بايدن في المنطقة لاستكشاف المواقف والدفع نحو رؤية بايدن وبحثا عن تسوية سياسية يريدها البيت الأبيض في الشرق الأوسط بين إسرائيل والفلسطينيين، وعمرو ليس جديدا على ملف الشؤون الإسرائيلية والفلسطينية، إذ سبق له العمل ضمن فريق وزير الخارجية، جون كيري، الذي عمل على المفاوضات الإسرائيلية- الفلسطينية، في الفترة بين 2013 و2016.

    وفور الإعلان عن هذه الجولة المرتقبة لهادي عمرو، سربت الصحافة الإسرائيلية ما أسمتها بقائمة شروط الرئيس محمود عباس لاستئناف المفاوضات مع إسرائيل، وبحسب ايهود يعاري، المقرب من دوائر صنع القرار في إسرائيل، فقد وضع الرئيس محمود عباس قائمة من 14 مطلبا عمليا وقابل للتطبيق في نظره، كشرط مسبق للجلوس مع المفاوضين الإسرائيليين. وعلى الرغم من أن هذه المطالب هي استحقاق فلسطيني مؤجل إلا أنها تأتي لمحاولة الاحتفاظ بالحكم، وهي غير مرتبطة بمفاوضات السلام.

    جولة هادي عمرو ومطالب محمود عباس

    ومن هذه المطالب، اعادة فتح بيت الشرق ومؤسسات السلطة الفلسطينية الأخرى في القدس الشرقية التي أغلقت منذ عام 2001، وإعادة الوضع إلى ما كان عليه في الحرم القدسي الشريف بدلاً من الترتيبات الحالية، وهذا يعني تقييد نشاط الشرطة الإسرائيلية حول المسجد الأقصى، وتخفيف الزيارات اليهودية، وتعزيز مكانة مسؤولي السلطة الفلسطينية هناك.

    والإفراج عن سجناء “المرحلة الرابعة” الأمنيين، الذي تم الاتفاق عليهم في مفاوضات نتنياهو-عباس والتي توقفت بسبب تعنت نتنياهو ورفضه تقديم شيء.

    كذلك – الإفراج عن النساء وكبار السن والقصر المعتقلين في السجون الأمنية. ووقف توسيع المستوطنات، بما في ذلك البناء في القدس الشرقية، وإخلاء جميع البؤر الاستيطانية، ووقف عمليات توغل الجيش الإسرائيلي في المدن الفلسطينية الخاضعة للسلطة الفلسطينية، إعادة الأسلحة التي استولى عليها الجيش الإسرائيلي إلى قوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية، عودة شرطة السلطة الفلسطينية والمسؤولين وضباط الجمارك إلى جسر اللنبي على الحدود مع الأردن كما كان الحال بعد اتفاقيات أوسلو. تعديل اتفاقية باريس الاقتصادية بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية بحيث لا يتم تحصيل الضرائب على البضائع المتجهة إلى الضفة من قبل إسرائيل وترقية الشبكات الخلوية في السلطة الفلسطينية إلى 4G.

    ما لفت انتباهي في هذه القائمة الطويلة من الشروط المزعومة، انه لا يوجد مطلب بان يكون هناك مؤتمر سلام دولي مثلا، او حتى ادخال آخرين على خط الوساطة للمفاوضات، او غيرها من الشروط التي كان يقال عنها سابقا. ولم تذكر فيها قضايا الحل النهائي (اللاجئون وحق العودة، المستوطنات، القدس، الدولة والحدود، والمياه) التي كان دائما المرحوم صائب عريقات يرددها في كل مناسبة.

    ذاهبون إلى واقع جديد لا يوجد فيه اتفاق سياسي

    في اعتقادي اننا ذاهبون باتجاه واقع جديد لا يوجد فيه اتفاق سياسي بين الأطراف، وسيكون فيه الفلسطينيون في الضفة الغربية في مناطق معزولة وغير مترابطة جغرافيا، وسيكون جل مطالبهم هو الحصول على تصريح من الاحتلال للوصول للمدن الأخرى، إنها مطالب تحسين واقع السلطة وليس الانتقال الى جديد سياسي.

    د. جهاد عبد الكريم ملكة

    باحث في الشؤون السياسية والعلاقات الدولية

     

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    المفاوضات جهاد ملكة محمود عباس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    إيران في نادي إبراهام؟ ترامب يفتح الباب… فهل يطبّع المرشد؟

    1 يوليو، 2025

    نتنياهو يشكر ترامب: القنابل أولًا… ثم السلام

    22 يونيو، 2025

    ترامب يلوّح بالقصف ويغازل التفاوض: الشرق الأوسط على صفيح ساخن

    21 يونيو، 2025

    تعليق واحد

    1. abuelabed on 12 يوليو، 2021 8:46 م

      هذه ليسة شروط . هذا هو من حقوق الشعب الفلسطينى يا عباس . انت نايم بالعسل.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter