Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “فورين بوليسي” تكشف سر اختيار لابيد الإمارات أول محطة له بعد تولي منصبه
    تقارير

    “فورين بوليسي” تكشف سر اختيار لابيد الإمارات أول محطة له بعد تولي منصبه

    وطن4 يوليو، 20214 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    وزير خارجية إسرائيل مائير لابيد مع نظيره الإماراتي عبدالله بن زايد watanserb.com
    وزير خارجية إسرائيل مائير لابيد مع نظيره الإماراتي عبدالله بن زايد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    سلطت مجلة “فورين بوليسي” الأمريكية في تقرير لها الضوء على زيارة وزير خارجية الاحتلال يائير لابيد، الأخيرة للإمارات والتي أثارت جدلا واسعة وكشفت سر اختيار لابيد للإمارات كأول محطة له عقب توليه منصبه الجديد والإطاحة بنتنياهو.

    وفي مقال كتبه آرون ديفيد ميلر للمجلة الأمريكية، قال إن اختيار وزير الخارجية الإسرائيلي الإمارات كأول محطة له بعد توليه المنصب في الوزارة التي أشرف على تشكيلها، يعطي صورة عن حرص الحكومة الجديدة على مضاعفة جهودها مع الدول العربية بدلا من معالجة الموضوع الفلسطيني القريب منها.

    زيارة لابيد إلى الإمارات

    وتابع أنه “لو جاءت إدارة بايدن إلى المدينة وهي تفكر أنها تستطيع غسل يديها من الموضوع الإسرائيلي- الفلسطيني، فقد اكتشفت خطأها عندما أطلقت النيران في الحرب الأخيرة بين إسرائيل وحماس في أيار/مايو”.

    وكما تبدو الأمور فإن الإدارة الأمريكية والحكومة الإسرائيلية الجديدة تعتقدان أن غسل اليدين لا يزال خيارا قابلا للتطبيق.

    وقدم الكاتب النصيحة لهما بعدم مواصلة هذا التفكير “بل ويجب على إدارة بايدن العمل ما بوسعها للتخلص من إرث الرئيس السابق دونالد ترامب ومنع انفجار جديد.”

    وأضاف موضحا:”فقد كانت إدارة ترامب واضحة دائما في عدم دعمها لحل الدولتين أكثر من اهتمامها بتسهيل العلاقات بين إسرائيل والدول العربية. وكانت النتائج واضحة في الأسبوع الماضي عندما زار لابيد الإمارات وافتتح السفارة الإسرائيلية في أبو ظبي وقنصلية في دبي.”

    آرون ديفيد لفت أيضا إلى أنه زار الإمارات، خلال الأشهر العشرة الأولى منذ توقيع “اتفاقيات إبراهيم” أكثر من 200 ألف سائح إسرائيلي، ووصلت التجارة المتبادلة إلى 354 مليون دولار، وعقود تجارية أخرى قيد الدراسة والتوقيع.

    حل الدولتين بدون تقسيم القدس

    وأكمل:”وكرئيس وزراء مفترض (من خلال التداول مع نفتالي بينيت) وداعم لحل الدولتين بدون تقسيم القدس، يبدو لابيد غير مقدّر لأهمية الموضوع الفلسطيني.”

    واسنطرد:”ونظرا لتشكيلة الحكومة الإسرائيلية التي يملي فيها اليمين ويوافق اليسار، فإنه مجبر على عمل هذا والاستفادة من الوضع الراهن. ولو قام لابيد بأول زيارة إلى رام الله لكان قراره سيئا وسياسة مرعبة، خاصة إن لم يكن لديه ما يقوله أو يقدمه. وهو يعرف أن الاتفاقيات ليست بديلا عن الحل مع الفلسطينيين لكنه قام بكيل المديح على الجانب الوحيد من الاتفاق الذي يعمل ومنذ توليه المنصب.”

    اقرأ أيضاً: تطبيع الإمارات وصل مرحلة حميمية ومقال “غزل” مشترك بقلم لابيد وعبدالله بن زايد

    وقال آرون ديفيد إنه في الحقيقة هناك تقارير تشير إلى أن لابيد يريد تعيين مبعوث خاص لإدارة الإتفاقيات، مشيرا إلى أنه لو التقى لابيد الرئيس محمود عباس لوجد زعيما محاصرا ومهزوما. وبعد 16 عاما من الحكم يراقب الرئيس البالغ من العمر 85 عاما ما حدث لمصداقيته.

    “ففي الاستطلاعات الفلسطينية بشأن اللاعبين المهمين في المواجهة الإسرائيلية- الفلسطينية، حصل عباس على نسبة 8% مقارنة مع مواطني إسرائيل الفلسطينيين (86%) وحماس (75%).”

    إلى ذلك قال الكاتب إن من المفارقة الرهيبة أن الشخصية الفلسطينية المهمة الآن في الشرق الأوسط ليست محمود عباس، ولكن عباس منصور، زعيم القائمة العربية الموحدة المشارِكة في الحكومة الإسرائيلية الحالية والتي تحمل مفتاح نجاتها.

    “وهو الفلسطيني الوحيد الذي يجب على الاستطلاعات الإسرائيلية الاهتمام به، وهو ليس مهتما بالقضية بقدر اهتمامه بالحصول على خدمات للمواطنين العرب في إسرائيل.”

    وذكر آرون ديفيد أيضا أن الحكومة الإسرائيلية وبلا شك لا تريد -من أجل بقائها- اتخاذ إجراءات استفزازية مثل الضم أو توسيع الاستيطان، لأن لابيد سيمارس الفيتو، ولوجود حزبين يساريين وحزب عربي لا يمكن للائتلاف خسارته.  وربما حاولت الحكومة الإسرائيلية بخطوات صغيرة مثل مساعدة اقتصاد الضفة الغربية.

    ولكن عدم القيام بتصرفات مستفزة ـ بحسبه ـ لا يعني أن الحكومة الإسرائيلية الجديدة مستعدة للعمل بطريقة تنفع الفلسطينيين. فرئيس الوزراء بينيت يقف على الطرف المتطرف عندما يتعلق الأمر بالضفة الغربية. وقرار تأجيل الإجلاء الكامل من موقع استيطاني و31 مشروعا آخر، يعني أن حكومته ليست مهتمة بالمواجهة مع المستوطنين ولكن إدارة مشكلتهم. ومن المثير رؤية عندما يقوم بينيت والوزراء معه بالتحرك والتواصل مع الفلسطينيين، بالسر أولا.

    وبالنسبة لإدارة بايدن فهي تواجه أولويات متنافسة، وبالتحديد تلك التي تتعلق بأجندته المحلية.

    ولو نجحت الولايات المتحدة بالتوصل إلى اتفاقية مع إيران للعودة إلى اتفاقية 2015 النووية فستواجه الإدارة مشاكل محلية مع الجمهوريين وبعض الديمقراطيين. وهي ليست بحاجة إلى انفجار جديد في فلسطين لحرف نظرها أو لتجد نفسها محشورة بين الجمهوريين الذين يحاولون تصوير الحزب الديمقراطي بالمعادي لإسرائيل والتيار التقدمي في الحزب الديمقراطي الداعي للتشدد مع إسرائيل، يقول الكاتب.

    واعتبر آرون ديفيد أن المشكلة هي أن إسرائيل والفلسطينيين قريبون من بعضهم، ولو أرادت إدارة بايدن تجنب انفجار جديد، ولا يوجد ما يضمن عدم حدوثه، فعليها التظاهر بالاهتمام وعمل ما تستطيع لتخفيف الوضع في غزة وتقوية السلطة الوطنية، والعمل على الحد من تجاوزات حقوق الإنسان، وحث إسرائيل للحفاظ على الوضع الراهن في القدس، وتجنب الاستفزازات فيها، والعمل مع إسرائيل والفلسطينيين لتحسين الاقتصاد وحرية الحركة في الضفة الغربية. وهذه خطوات ليست كبيرة ولا تكفي بمعالجة الجذور الأساسية للنزاع.

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

     

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أبوظبي إسرائيل الإمارات السفارة الإسرائيلية دبي فلسطين مائير لابيد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter