Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » قادة الجيش الإسرائيلي لجنودهم: استمتعوا في قتل الفلسطينيين.. سنحميكم
    الهدهد

    قادة الجيش الإسرائيلي لجنودهم: استمتعوا في قتل الفلسطينيين.. سنحميكم

    وطن27 يونيو، 20214 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    جنود الجيش الإسرائيلي watanserb.com
    جنود الجيش الإسرائيلي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ذكرت صحيفة “هآرتس” العبرية أن الجيش الإسرائيلي لا يعتبر قتل وإصابة متظاهرين فلسطينيين أخطاء، ولو أنها كانت أخطاء لكانت عبراً تعلموها وأوقفوها منذ فترة.

    وأشارت الصحيفة في تقرير لها إلى أن إطلاق النار على الفلسطينيين غير المسلحين هو جزء من التراث غير الحربي، الذي يتربى عليه أجيال من الجنود الإسرائيليين الذين هم على قناعة بـ “بطولتهم”.

    الجيش الإسرائيلي

    ويعطى هؤلاء الجنود تصريحاً بقتل وإصابة غير المسلحين في إطار تدريبهم وفي أثناء قيامهم بدورهم كجيش الدفاع عن مشروع الاستيطان.

    الجنود متمكنون بشكل جيد من السلاح والذخيرة التي بحوزتهم، يعلمونهم متى يجب وقف إطلاق النار ومتى يجب الإطلاق، متى وكيف يتم التصويب على الجزء العلوي ومتى يكون على الجزء السفلي، ومتى وكيف يتم استخدام سلاح قاتل ومتى وكيف يتحول إلى سلاح خطير.

    لذلك، فإن الدروس المستخلصة من سلوك الجيش في الأشهر الأخيرة أثناء قمع الاحتجاج ضد اقتحام مستوطني “أفيتار” لجبل صبيح وأراضي القرى الفلسطينية بيتا وقبلان ويتما، هي:

    الجنود الذين قتلوا أربعة من سكان بيتا في أربعة أيام منفصلة من المظاهرات، وأصابوا عشرات المتظاهرين بالنار الحية، كانوا ينوون الإصابة البالغة إذا لم يقتلوا. فتدريبهم والسلاح الذي بحوزتهم يدلان على ذلك.

    لم يكونوا ليطلقوا النار كي يقتلوا أو يصيبوا بدون موافقة مسبقة وبأثر رجعي من قادتهم.

    الجنود وقادتهم ينامون جيداً في الليل حتى بعد قتل وإصابة فلسطينيين تظاهروا ضد اقتحام عنيف لأراضيهم. كما أن زوجاتهم وآباءهم ينامون جيداً أيضاً.

    الجنود يزيدون الطين بلة. فهم يقتحمون مناطق زراعية مفلوحة للدفاع عن المستوطنين الغزاة. تخيلوا ماذا كان سيحدث لشرطي فلسطيني مسلح يدخل إلى كرم عنب تابع لمستوطنة “بسغوت” تمت زراعته على أراض سُرقت من سكان مدينة البيرة.

    يتبين من بيانات المتحدث بلسان الجيش الإسرائيلي حول ثلاثة من بين حوادث القتل الأخيرة في بيتا، أن المتظاهرين الذين أُطلق عليهم النار وقتلوا، لم يشكلوا أي خطر على حياة الجنود مطلقي النار و/أو المستوطنين الإسرائيليين الذين كانوا مسلحين بجانبهم.

    كيف عرفنا ذلك ؟!

    كيف عرفنا ذلك؟ في حالة واحدة، وهي حالة عيسى برهم (43 سنة)، المحامي في مهنته في النيابة العامة بمدينة سلفيت والذي كان ينوي إخلاء مصابين، لا يوجد أي بيان من الناطق بلسان الجيش في ذاك اليوم حول المظاهرات وحول القتيل.

    وبالنسبة لزكريا حمايل، معلم اللغة العربية (26 سنة)، ومحمد حمايل، الطالب في الثانوية (16 سنة)، كتب في بيان المتحدث بلسان الجيش بأنه على علم بادعاء الفلسطينيين عن وجود قتلى.

    لو أن أحد الجنود شعر بأدنى قدر من الخوف على حياته أو جسده للجأ المتحدث بلسان الجيش الإسرائيلي إلى تضخيم الأمر في بيان، والقول بصورة محددة، وليس عامة، بأن حياة الجنود كانت في خطر.

    بخصوص القتيل الرابع، أحمد بني شمسة، الطالب في الثانوية أيضاً، تم الادعاء بأنه ركض نحو أحد الجنود وألقى عليه جسماً، “المشتبه فيه بأنه عبوة”. لا يقول المتحدث بلسان الجيش بصورة صريحة إنه هناك خطراً على حياة الجندي.

    اقرأ أيضاً: امرأة فلسطينية تحمي شاباً بعد اعتداء قوات الامن عليه في مدينة رام الله (شاهد)

    هو أيضاً لم يشر إلى ماهية هذا الجسم (أهو مفرقعات أو زجاجة حارقة أو عبوة من إنتاج محلي). ما هي المسافة بين الجندي وبينه، هل هي 20 متراً، 100 متر؟ وما الفرق في الارتفاع بينهما؟ يعرف الجنود أنه يسمح لهم بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع على مصابين وطواقم طبية، وإطلاق الرصاص المعدني المغلف بالمطاط على المنقذين وسيارات الإسعاف التي تنقل المصابين.

    وقال المتحدث بلسان الجيش إن هذا لم يحدث بصورة متعمدة. اسمحوا أن أشكك في ذلك. لو لم يكن أي غمز وإشارات من فوق بأنه مسموح التشويش على عملية إنقاذ المصابين والمس بالطواقم الطبية لما تكررت هذه العمليات في أي عملية قمع لنشاطات احتجاج فلسطينية.

    إطلاق النار الحي على الجزء العلوي من أجسام المتظاهرين هو جزء من الإجراءات، لأنه يستهدف تخويف متظاهرين آخرين وردعهم ووقف الاحتجاج في بلدة بيتا. ويأتي أيضاً لإرضاء غزاة “أفيتار” وسعادتهم.

    المتظاهرون الفلسطينيون في بيتا والقرى الأخرى أبطال، يريدون منع التمدد وابتلاع أراضيهم، بأجسادهم، ويعرفون أن للجنود شيكاً مفتوحاً لإزهاق حياتهم. مع ذلك، يواصلون التظاهر والانتشار على السلاسل الحجرية على الجبل وفي حقول الزيتون.

    الطوبوغرافيا تؤدي دوراً لصالح الجنود والإسرائيليين المسلحين، فهم على أعلى قمة الجبل. المتظاهرون غير المسلحين أو المسلحين بحجارة رمزية وإطارات وألعاب نارية ينزلون إلى الوادي من تلال أخرى وينتشرون على سفح الجبل، وبعد ذلك يصعدون نحو البؤرة الاستيطانية مكشوفين لنيران البنادق.

    الجنود هم الذين يحددون المسافة بينهم وبين المتظاهرين والفرق في الارتفاع.

    ولو أرادوا تقليص الاحتكاك ومنع الخسائر في الأرواح والمصابين في أوساط الفلسطينيين لانتشروا حول البؤرة نفسها قرب أطراف التلة المنحدرة التي يصعب تسلقها.

    وكان يمكنهم الوقوف في سياراتهم المحصنة في المقاطع البعيدة عن المتظاهرين الموجودين في الطرق الزراعية التي بين الحقول. ولكن الجنود يستمتعون بالإثارة. والإثارة أن تقنص فتصيب!.

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الجيش الإسرائيلي الضفة الغربية الفلسطينيين شهداء قتلى
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter