Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » المونيتور: تأثير سلطنة عمان على الحوثيين قد يسفر عن نتائج مختلفة هذه المرة وهناك بصيص أمل في أكثر الملفات تعقيداً
    تقارير

    المونيتور: تأثير سلطنة عمان على الحوثيين قد يسفر عن نتائج مختلفة هذه المرة وهناك بصيص أمل في أكثر الملفات تعقيداً

    وطن26 يونيو، 2021آخر تحديث:8 أبريل، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    تأثير سلطنة عمان على الحوثيين watanserb.com
    هيثم بن طارق
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- قال موقع “المونيتور” الأمريكي في تقرير له سلط فيه الضوء على الأزمة اليمنية، إنه لا يزال التفاؤل يحيط بالجهود التي تقودها سلطنة عمان بشكل مرتفع على الرغم من التحديات التي ربما تعوق نجاح الطاقة الدبلوماسية في مسقط.

    إذ يقدم الطرفان، المتمثلان في الحكومة اليمنية وجماعة الحوثيين، وجهات نظر متضاربة كلياً حول ما يجب فعله للوصول إلى وقف إطلاق النار وإحياء مفاوضات السلام.

    مفاوضات محبطة

    ووفق التقرير فإن اليمن شهد محاولات حثيثة من أطراف عديدة لحل أزمة الحرب، لكن الإحباط كان حليفها جميعاً.

    ومنذ عام 2011 استقبل اليمن مبعوثين ثلاثة من الأمم المتحدة، لكن على ما يبدو أن آخرهم سيغادر منصبه هو الآخر من دون أي تقدم ملموس في مسألة السلام.

    ويشار إلى أنه خلال اجتماع مع ليندر كينغ في 17 يونيو، قال وزير الخارجية اليمني أحمد عوض بن مبارك: “إنَّ رفض الحوثيين لوقف شامل لإطلاق النار وإعادة فتح مطار صنعاء وضمان توريد عائدات مشتقات النفط لدفع رواتب الموظفين جميعها، يثبت الذرائع الكاذبة التي يزعمونها وتؤكد مساومتهم على الجانب الإنساني من أجل مواصلة تنفيذ البرنامج التخريبي لإيران”.

    ووفق “المونيتور” فإن سلطنة عمان الآن هي المحرك الدبلوماسي الذي يسعى لكسر الجمود السياسي والخروج بنتائج أفضل.

    ولا تزال جهود السلام التي تقودها عُمان تشكل بصيص الأمل في هذا “السيناريو السوداوي”.

    حل الأزمة اليمنية في سلطنة عمان

    ومنذ اندلاع الحرب والحوثيون متشبثون بآرائهم، ومع ذلك، يتوقع مراقبون سياسيون أن التأثير العُماني على الحوثيين قد يسفر عن نتائج مختلفة هذه المرة.

    من جانبه نقل موقع “المونيتور” عن ماجد المذحجي، المدير التنفيذي والمؤسس المشارك لمركز صنعاء للدراسات الاستراتيجية قوله: “تمتلك عُمان نفوذاً استثنائياً على الحوثيين، وهو أمر تأمل الأطراف المعنية الأخرى في اليمن الاستفادة منه”.

    كما لفت “المذحجي” إلى أن مسقط شكلت مقراً للنمو السياسي للحوثيين. وبالتالي، بالنظر إلى الخدمات الحيوية التي توفرها عُمان للحوثيين، فهي قادرة على ممارسة المزيد من الضغط عليهم واستخدام نفوذها للمطالبة بالتنازلات. وبالتالي سيخسر الحوثيون الكثير إذا غضب العُمانيون عليهم”.

    من جانبها أخبرت إيلانا ديلوغر من معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى موقع المونيتور، بأن مشاركة عُمان تُعد أمراً جللاً، “حتى لو لم تتوصل الأطراف المتحاورة إلى اتفاق على الفور.

    ويعمل العُمانيون كمنسقين عادةً بين الأطراف لكنهم لا يتصرفون عامةً كوسطاء ولا ينخرطون في دبلوماسية مكوكية، لطالما مارس المجتمع الوطني ضغوطاً طويلة على عُمان لتشارك، لكنها قوبلت بالرفض.

    وقد تشير مشاركتها الآن إلى أن مسقط نفسها تشعر بالقلق حيال الاتجاه الذي تسير فيه الحرب”.

    وأضافت: “في كل مرة ينخرط فيها ممثلٌ جديد في المفاوضات، يظهر أمل في فض الحرب بطريقة سحرية وفي وقت قصير. ربما تحقق عُمان بعض النجاح وربما تساعد في قلب دفة المفاوضات، ويشعر المجتمع الدولي بالامتنان لمشاركتهم.

    لكن الإرادة السياسية الدولية وحدها لن تنهي الحروب الأهلية؛ يجب أن يكون لدى الأطراف المحلية المشاركة في الحرب الإرادة السياسية لإنهاء الحرب”.

    وقف التصعيد كخطوة مبدئية

    ويتوقع المراقبون السياسيون والمدنيون في اليمن أن مشاركة عُمان ستؤدي على الأقل إلى وقف التصعيد. كانت عُمان في نظر عدد لا يحصى من اليمنيين محايدة وصديقة من دون تدخل عسكري في اليمن.

    وأخبر رمزي محمد، المقيم في صنعاء، الموقع الأمريكي بأنه لم يفقد الأمل حتى الآن في مساعي السلام التي تقودها عُمان.

    وأضاف: “تحترم كل من جماعة الحوثيين والحكومة اليمنية عُمان، ولا يبدو أنهم يشكون في نواياهم.”

    وأوضح:”هذا الواقع يجعلني متفائلاً ونحن المدنيين ننتظر بفارغ الصبر إعادة فتح مطار صنعاء وغيره من الطرق البحرية والبرية الحيوية. سيكون ذلك بمثابة انتصار كبير لليمن إذا تحقق هذا الإنجاز”

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الأزمة اليمنية اليمن سلطنة عمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter