Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » زوجة المغربي المغدور يونس بلال تروي تفاصيل صادمة عن الحادث
    الهدهد

    زوجة المغربي المغدور يونس بلال تروي تفاصيل صادمة عن الحادث

    وطن24 يونيو، 2021آخر تحديث:26 أبريل، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    زوجة المغدور يونس بلال watanserb.com
    المغدور يونس بلال
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- تحدثت أندريا هيدالغو ديلفالي 33 عاما، والتي فقدت زوجها المغربي يونس بلال 37 عاما، قبل أكثر من أسبوع، على يد كارلوس باتريسيو، وهو متقاعد من الجيش الإسباني ألقي القبض عليه لاحقا، للأناضول وكشفت عن العنصرية والصمت الممنهج، وكيف غيّر هذا العمل العنيف العنصري حياة عائلتها إلى الأبد.

    وروت أندريا تفاصيل ليلة الجريمة، في 13 يونيو الجاري، قائلة: “كنت بالخارج لشراء العشاء من مكان قريب، لكن الناس الذين كانوا هناك قالوا إن الأمر بدأ عندما جلست النادلة في المقهى بجانب مجموعة أشخاص من المغرب، أثناء فترة استراحتها. جلست مع أشخاص كان أحدهم هو ابن عم ابني”.

    وأضافت: “بعدها نهض هذا الرجل (القاتل)، وبدأ الصراخ على النادلة لأنها تجلس مع المغاربة، وأخذ صينيتها (التي تقدم عليها ما يطلبه الزبائن)”.

    المغربي المغدور يونس بلال

    وتابعت: “تحدث يونس إلى النادلة، وقال لها أن تجلس معهم ولا تقلق. ثم غادر الرجل، وعاد إلى المقهى بعد أن بدل ملابسه وأخذ سلاحه. ومع صرخة: اللعنة للمغاربة.. اللعنة للمغاربة، أطلق النار على يونس ثلاث مرات”.

    وأردفت: “إنهما (الزوج والقاتل) لم يلتقيا من قبل. إنه كابوس حقيقي. يبدو وكأنني أعيش في فيلم رعب. لا أستطيع أن أصدق أنه حقيقي. من الصعب حقًا استيعاب الأمر”.

    وعن علاقتها بيونس، قالت أندريا إنه كان يعاملها مثل الملكة: “كان صديقي وأخي وزوجي وأبا لأولادي الثلاثة”.

    وزادت: “رغم أن اثنين من أطفالي لم يكونا منه، إلا أنه قام بتربيتهما وأحبهما ولم يعاملهما بشكل مختلف على الإطلاق، كانوا جميعًا متساوين عنده. لقد كان رجلًا صالحًا”.

    عمل إرهابي

    وشددت أندريا على أن ردة الفعل ستكون مختلفة، وسيتم وصف الجريمة بـ”العمل الإرهابي”، لو أن زوجها يونس هو من أطلق النار على الرجل.

    وأكدت أن يونس لم يكن عنصريًا، بل الآخر هو العنصري، و”لو كان الأمر مختلفًا، كنا سنشاهد الحادثة كثيرًا على وسائل الإعلام، لكنهم يريدون التستر على هذا. لن أسمح لهم، لن أتوقف”.

    وأوضحت أن هناك من يقول إن هذا العمل “لم يكن هجومًا عنصريًا. ولكن ما هو التفسير الآخر (؟) لا أستطيع أن أتخيل كيف يمكن للناس أن يقولوا إن هذا لم يكن عنصريًا”.

    وأضافت: “يقول الناس إن القاتل كان مجنونا، لكن الشرطة حققت ولم تعثر على أي تاريخ لإصابة بأمراض عقلية بخلاف التوتر. أنا أيضا كنت أشعر بالتوتر، لكني لم أقرر الحصول على مسدس وقتل شخص ما”.

    لعبة سياسة

    وقالت أندريا إنها تتلقى حاليا مساندة من عائلتها وأصدقائها وأشخاص يدعمونها عبر الإنترنت، مشيرة إلى أنها لا تهتم بالسياسة، فكل شخص لديه طريقته في التفكير ولديها هي طريقتها الخاصة.

    وتابعت أن السياسيين المحليين من منطقة مزارون لم يقولوا لها أي شيء، ولم يقدموا لها التعازي أو يعرضوا المساعدة، أما دوليًا، فالقنصلية المغربية كانت حاضرة، لكن لا شيء من جهة إسبانيا.

    وتساءلت عن غياب التجاوب السياسي مع الجريمة، مشيرة إلى أنها لا تملك عملاً وكانت تعتمد على يونس لرعاية أولادها الثلاثة، فالعثور على وظيفة دائمة ليس سهلا: “لدينا عقد إيجار لمنزل بغرض التملك، ولا يمكنني بمفردي دفع ما تبقى من الثمن”.

    وأضافت: “حاليًا ما زلت في المغرب، لذا سنرى ما سيحدث عندما أعود إلى الوطن. لا أبحث عن صدقة. سأحاول الحصول على وظيفة في مزارون”.

    وأردفت: “بذل زوجي اللطيف الكثير من العمل في إصلاح منزلنا. كان ذاهبا إلى مدريد لكسب المزيد من المال لإصلاح المنزل لي ولأطفالي. أنا مدينة له بذلك. أنا مدينة له بألا أفقد منزلنا”.

    العنصرية هي السبب

    وأكدت أندريا وجود العنصرية في إسبانيا، قائلة إن “الناس يعتقدون أن الجميع ليسوا متساوين، ولكني أعتقد أنهم متساوون. ما هي الاختلافات (؟) العِرق، البلد، الشعر، لكن كل شخص لديه دم بداخله. هناك أناس طيبون وسيئون، سواء من إسبانيا أو المغرب أو من كولومبيا، لكن في النهاية، كلنا متساوون”.

    واستدركت: “بالطبع ليس كل شخص عنصريا، ولكن بعض الناس كذلك. فمثلا، هناك سياسي من حزب بالحكومة المحلية كان لطيفًا معي، وقام بمواساتي، وقال إنهم سيكونون هناك من أجلي”.

    وتابعت: “لكن سياسيا آخر يقول إن ما نفعله هو مجرد إعطاء سمعة سيئة لمزارون، ولا ينبغي أن نستمر بالحديث عن العنصرية، لأن الناس لن يرغبوا بالقدوم إلى هناك في أيام العطلات هذا الصيف”.

    وزادت: “لا أعتقد أن هذا عادل. يجب أن يضعوا أنفسهم مكاني ومكان أطفالي. عنصري واحد أودى بحياة زوجي ووالد طفلي. الجميع أحب يونس بلال، كان جذابًا، لا أعرف من أين أتى الرجل الذي قتله”.

    “أريد العدالة”

    وشددت أندريا على أن تحقيق العدالة في القضية هو الشيء الوحيد الذي تريده، قائلة: “أريد أن أرى هذا الرجل مسجونًا مدى الحياة. السجن الدائم القابل لإعادة النظر. فلن تكفي رؤيته يعود إلى الشوارع بعد ثماني أو تسع سنوات”.

    ووصفت الجريمة بأنها عملية “اغتيال”، فلم يكن شجارا بين شخصين وخرج عن السيطرة، بل إن هذا الرجل ذهب إلى يونس بلال بدم بارد. وعندما كان ينزف على الأرض، استمر في إطلاق النار عليه، و”لم يكن لديه شفقة ولا رحمة”.

    وتابعت: “شقيق القاتل قال في مقهى آخر: عظيم، سقط واحد آخر من المسلمين”.

    وختمت بتأكيد أنه “لا يمكن لأشخاص مثل أولئك الذين قتلوا يونس أن يكونوا في الشوارع. لا يمكن تبرير الحادثة بكونهم مجانين، بينما هم ليسوا كذلك”.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    اسبانيا المغرب يونس بلال
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter