Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » ياسين أقطاي مستشار أردوغان يسأل السيسي: أين ستقود مصر بعد مشاهد الإعدام الجماعية؟
    الهدهد

    ياسين أقطاي مستشار أردوغان يسأل السيسي: أين ستقود مصر بعد مشاهد الإعدام الجماعية؟

    وطن17 يونيو، 20214 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ياسين أقطاي مستشار أردوغان watanserb.com
    ياسين أقطاي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    هاجم مستشار رئيس حزب العدالة والتنمية التركي، ياسين أقطاي، اصدار مصر أحكام الإعدام في قضية فض اعتصام رابعة والتي طالت عدد من قيادات جماعة الإخوان المسلمين.

    وقال أقطاي في مقال على صحيفة “يني شفق”، إنه بصرف النظر عن شرعية الانقلاب من عدمها، إلا أنّ إصدار قرار الإعدام بشكل جماعي بحق مئات الأشخاص لا يمكن تخيله فضلا عن الإقرار به.

    وأوضح أنه لا يمكن أن يصدر كأي قرار عادي عن محكمة شفافة عادلة، مهما كانت مزاعم الاتهام مقنعة.

    وأضاف أنه لا يمكن وصف هؤلاء الذين يحاكمون بالإعدام على أنهم جناة أو مجرمون.

    ياسين أقطاي يتحدث عن انقلاب وانقلابيين

    وأشار إلى أنه لا يمكن أن يكون هناك إنصاف على الإطلاق في قيام الانقلابيين بشنّ انقلاب دموي وفوق ذلك بإعدام من تبقى بشكل جماعي.

    وربط أقطاي ما بين قرارات الإعدام السياسية في مصر، وخطر الجفاف بسبب ملء سد النهضة، مشيراً إلى أن ما يجري سيؤدي لانفجار اجتماعي بعيداً حتى عن الانفجارات السياسية.

    وأضاف: “حتى لا يعثر هذا الانفجار الاجتماعي على قائد أو زعيم سياسي ما، بدأت قرارات الإعدام من الآن كإجراء احترازي يهدف لردع الكيانات السياسية الموجودة، ومواجهة أي تحرك اجتماعي محتمل”.

    الذكرى الثامنة للانقلاب العسكري

    وتابع ياسين أقطاي: “مع اقتراب الذكرى الثامنة للانقلاب العسكري في مصر، صادقت محكمة مصرية على قرار صدر مسبقًا بإعدام 12 شخصًا بينهم وزراء في الحكومة المنتخبة التي أطاح بها الانقلاب، فضلًا عن شخصيات في حزب تلك الحكومة”.

    وأكمل: “من بين هؤلاء الـ12 شخصًا؛ وزير الشباب والرياضة السابق أسامة ياسين، والبروفسور د. عبد الرحمن البر، وصفوت حجازي، إلى جانب محمد البلتاجي الأمين العام لحزب الحرية والعدالة (المنحل)، وهو والد الفتاة الشهيدة أسماء البلتاجي التي سقطت شهيدة برصاص القناصة في ميدان رابعة العدوية”.

    واستكمل: “في الواقع يشير البعض إلى أن الرصاص الذي استهدف أسماء كان يبحث عن البلتاجي ويستهدفه بشكل مباشر عبر ابنته”.

    وقال ياسين أقطاي: “في اليوم الذي قُتلت فيه أسماء قُتل أكثر من ألف إنسان بأقسى الطرق وحشية، بينما أصيب الآلاف أيضًا”.

    واستطرد: “تم اقتحام مستشفى الميدان حيث كان يتجمع الجرحى هناك، ليُحرق المستشفى مع من بداخله. وعلى الرغم من كل هذا العنف والقسوة فلم يصدر عن المحتشدين في الميدان أي مقاومة هجومية تُذكر”.

    وأضاف: “كل ما فعلوه فقط هو التجمّع في الميدان لمدة شهر كي يعلنوا رفضهم الاعتراف بالانقلاب على الحكومة الشرعية”.

    ميدان رابعة

    وقال: “كل ذلك كان يحدث على مرأى ومسمع من العالم. كان بإمكان الجميع أن يتابع ويشهد على ذلك بشكل حي مباشر، حيث كانت العديد من القنوات التلفزيونية حول العالم تعرض مشاهد الاقتحام على الهواء مباشر”.

    اقرأ أيضاً: بلاغ ضد محمد حسين يعقوب يتهمه باستغلال دروسه في الزواج من العذارى الصغيرات

    وتابع: “حينما نفد صبر إدارة الانقلاب أمام الحشد الذي يتجمع في ميدان رابعة؛ شرعت اعتبارًا من يوم 14 أغسطس/آب بأكبر اقتحام دموي في تاريخ مصر الحديث، لفض هذا الحشد السلمي والذي لم يقم بأي حركة عنف طيلة مدة اعتصامه”.

    واستكمل: “تم اعتقال كل من تم القبض عليهم أحياء خلال فض الاعتصام، ولا يزال هناك عشرات الآلاف من السجناء السياسيين في أشد الظروف وأقساها داخل السجون”.

    وأضاف: “حوكم بعض المعتقلين بشكل فوري على عجل وصدر حكم الإعدام بحقهم بشكل جماعي. وفي يوم واحد فقط في شهر أبريل/نيسان عام 2014، قرأت محكمة مصرية قرار الإعدام الصادر بحق 529 شخصًا دفعة واحدة”.

    وتابع ياسين أقطاي: “بصرف النظر هنا عن شرعية الانقلاب من عدمها، إلا أنّ إصدار قرار الإعدام بشكل جماعي بحق مئات الأشخاص لا يمكن تخيّله فضلًا عن الإقرار به”.

    محكمة شفافة وعادلة

    وأشار إلى أنه لا يمكن أن يصدر كأي قرار عادي عن محكمة شفافة عادلة، مهما كانت مزاعم الاتهام مقنعة.

    وبين أنه لا يمكن وصف هؤلاء الذين يحاكمون بالإعدام على أنهم جناة أو مجرمون، بل هم مجرد ضحايا العنف الذي فُرض عليهم.

    ولفت إلى أنه لا يمكن أن يكون هناك إنصاف على الإطلاق في قيام الانقلابيين بشنّ انقلاب دموي وفوق ذلك بإعدام من تبقى بشكل جماعي.

    وتابع: “إن مشاهد وصور هذه الإعدامات الجماعية المتكررة في العصر الحديث لمصر التي تعتبر مركز الحضارة القديمة، تعتبر مروّعة وكارثية.

    واستكمل: “مصر اليوم ليست دولة تستحق أن تُذكر بمثل هذه الإعدامات الجماعية، أو تُميّز بأنها بلد الإعدام”.

    واستطرد: “في حين أن منظمات حقوقية دولية تشير إلى أن مصر من بين أسوأ دول العالم تطلعًا من حيث مسألة حقوق الإنسان”.

    وقال: “إن مشاهد الإعدام الجماعية تشير إلى واقع يريد قتل من لم يتمكنوا من قتله خلال فض اعتصام رابعة ومطاردة الناس، حيث إن من لم يتمكنوا من قتله آنذاك يُقتل اليوم عبر قرارات الإعدام الجماعية”.

    وأضاف: “بيد أنه من المفترض بكل الأحوال أن تتم محاكمة من قام بفض ميدان رابعة بهذه الطريقة الوحشية وتسبب بمقتل أكثر من ألف إنسان”.

     

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أحكام الاعدام تركيا عبدالفتاح السيسي فض رابعة قيادات الاخوان المسلمين مصر ياسين أقطاي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter