Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » جمال سليمان: كنت من أشد مؤيدي بشار الأسد قبل الثورة وليس لدي ما أخجل منه
    الهدهد

    جمال سليمان: كنت من أشد مؤيدي بشار الأسد قبل الثورة وليس لدي ما أخجل منه

    وطن4 يونيو، 2021آخر تحديث:4 يونيو، 20214 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    جمال سليمان يتحدث عن النظام السوري ورئيسه بشار الأسد watanserb.com
    جمال سليمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال الفنان والمعارض السوري، جمال سليمان، إن موقفه من رئيس النظام السوري بشار الأسد تغير تماماً منذ اندلاع الثورة السورية عام 2011، مشدداً على أنه كان من أشد المؤيدين لبشار.

    جمال سليمان يصف النظام السوري بـ” الطاغية “

    وأوضح سليمان، خلال ندوة بمقر صحيفة “المصري اليوم” المصرية الخاصة، أنه كان تأييده لبشار الأسد كان علنياً سواء حينما كان سفيراً للأمم المتحدة أو في تصريحاته الصحفية والإعلامية.

    وأشار جمال سليمان، إلى أنه بعد الثورة السورية لم يعد يعترف بهذا النظام الطاغية، مؤكداً استمرار موقفه الرافض لنظام الأسد حتى بعد إعلان فوزه الأخير بفترة رئاسية جديدة. مبيناً أنه ليس لديه شيء يخجل منه.

    وكان بشار الأسد قد فاز، الخميس 27 مايو/أيار 2021، بولاية رئاسية جديدة، من المفترض أن تستمر سبع سنوات أخرى، بأغلبية 95.1% من الأصوات، وفقاً للأرقام الرسمية.

    انتخابات بشار الأسد

    يشار إلى أن تلك الانتخابات الرئاسية أجريت الأربعاء 26 مايو/أيار 2021، في مناطق سيطرة النظام، على الرغم من غياب أكثر من نصف المواطنين الذين حوَّلهم النظام إلى نازحين ولاجئين.

    فبحسب أرقام مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA)، هناك نحو 6.6 مليون سوري أصبحوا لاجئين منذ عام 2011، في حين نزح 6 ملايين وأكثر من 700 ألف سوري.

    فيما تداول السوريون فيديوهات مسرّبة من مركز اقتراع، يظهر فيها مسؤول الصندوق وهو يملأ الاستمارة عن الناخب، ويضعها بالصندوق عنه، فيما تظهر علامات الرعب واضحة في وجوه المواطنين.

    اقرأ أيضاً: الأموات والمعتقلون والمهجرون ضمن المصوِّتين في انتخابات الرئاسة التي فاز بها بشار الأسد!

    في المقابل، شهدت المناطق الخارجة عن سيطرة النظام تظاهرات حاشدة رافضة لمسرحية الانتخابات، بدأت من درعا.

    وتجمّع العشرات في ساحة المسجد العمري الذي انطلقت منه شرارة الثورة السورية في مارس/آذار 2011، رافعين شعار “لا مستقبل للسوريين مع القاتل”.

    كانت تقارير قد تحدثت عن أن ثمة شبه إجماع لدى السوريين، بمختلف شرائحهم وانتماءاتهم، ومن ضمنهم مؤيدو نظام الأسد، على أن انتخابات النظام كانت على الدوام مسرحية هزيلة سيئة الإعداد والإخراج.

    يذكر أنه قبل إجراء تلك الانتخابات، أشارت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا، في بيان مشترك، الثلاثاء، إلى أن الانتخابات “لن تكون حرة ولا عادلة”.

    كما أضاف الفنان السوري جمال سليمان أنهم كانوا يأملون أن يصبح بشار الأسد قائداً عربياً إصلاحياً قادراً على تغيير سوريا، وإرساء العدل والمساواة وتغيير الوضع السياسي، وهو ما لم يحدث.

    وتابع: “حين كنت أذهب إلى مصر أيام الرئيس الأسبق حسني مبارك وأشاهد الصحفيين يتحدثون عن الوزارة والحكومة، كنت أشعر بأنني في سويسرا مقارنة بسوريا”.

    تشكيل مجلس عسكري

    في حين دافع مجدداً عن الفكرة التي طرحها خلال شهر فبراير/شباط الماضي، والداعية إلى تشكيل “مجلس عسكري” يكون بديلاً لجسم الحكم الانتقالي (الواردة في وثيقة جنيف).

    وبين أنه سبق أن طرح تلك الفكرة على نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف قبل أكثر من 4 سنوات.

    لكن الطرح الذي قدمه الفنان السوري فشل كغيره من الأطروحات الأخرى التي تسعى لحل الأزمة.

    جدير بالذكر أن جسم الحكم الانتقالي (الوارد في وثيقة جنيف) يؤكد ضرورة أن يُؤلَّف هذا الجسم بالتساوي بين المعارضة والنظام، وهذا أمر اعتبره سليمان “مستحيلاً”، ولن يحدث.

    أما عن رؤيته لمستقبل الأوضاع ببلاده، فذكر أنه لا يمكن أن تصل سوريا إلى بر الأمان في ظل هذا الحكم، كما لا يمكنها أن تستقر في ظل حكم أي حزب من الإسلام السياسي، لأن سوريا بلد متعدد الطوائف.

    يُذكر أن آخر الأعمال الفنية لسليمان هو مسلسل “الطاووس” الذي تم إنتاجه هذا العام.

    وجسد جمال سليمان شخصية كمال الأسطول وهو محامٍ مخضرم مهتم بقضايا التعويضات، ولكن الظروف تضطره إلى التحقيق في إحدى قضايا الاغتصاب التي تقلب حياته رأساً على عقب.

    هذا المسلسل أثار حالة من الجدل؛ لتشابُه أحداثه مع حادث قضية “الفيرمونت” الشهيرة بمصر، بينما نفى الفنان السوري صحة ذلك الأمر.

    وشدد على أن أحداث المسلسل لا علاقة لها بهذه الواقعة التي أثارت جدلاً واسعاً داخل مصر.

    معتقلون وموتى ومهجرون صوتوا للأسد!

    في فضيحة مدوية لنظام بشار الأسد الذي أعلن مؤخرا فوزه بانتخابات الرئاسة بأغلبية ساحقة، كشفت إحصائيات وأرقام عن أن نسب المصوّتين التي أعلنها النظام، الخميس، الماضي منافية للواقع الديمغرافي في مناطق سيطرة هذا النظام، والتي لا تكاد تصل إلى نصف مساحة البلاد.

    وصحيح أن نظام الأسد (منذ عهد الأب حافظ) لم يتخل يوماً عن سياسته في تضخيم أرقام المشاركين في التصويت في كل الاستفتاءات والانتخابات، التي جرت منذ سبعينيات القرن الماضي، لكن ما جرى يوم الأربعاء الماضي، الذي شهد انتخابات رئاسية شكلية، كان عبارة عن فضيحة مكتملة.

    وأعلن رئيس “مجلس الشعب” (البرلمان) حمودة صباغ فوز بشار الأسد بأغلبية أصوات الناخبين المطلقة في الانتخابات الرئاسية، التي أجراها النظام في المناطق الخاضعة لسيطرته.

    وزعم صباغ أن نسبة الإقبال على التصويت، في ثاني انتخابات رئاسية يجريها النظام منذ انطلاق الثورة السورية في 2011، بلغت 78.64 في المائة.

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الثورة السورية النظام السوري بشار الأسد جمال سليمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter