Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » السلطان قابوس رفض دعم التحالف منذ البداية.. السعودية تسعى لسيطرة كاملة على المهرة وعمان تراقب
    تقارير

    السلطان قابوس رفض دعم التحالف منذ البداية.. السعودية تسعى لسيطرة كاملة على المهرة وعمان تراقب

    وطن30 مايو، 20214 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    المهرة اليمنية watanserb.com
    المهرة اليمنية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    سلط (بروس ريدل) من معهد بروكينغز، والمحلل السابق في المخابرات الأمريكية (سي آي إيه) في مقال له الضوء على التطورات باليمن وتعزيز السعودية والإمارات قوتهما هناك، مشيرا إلى أن تخلي الرياض وأبوظبي عن المناطق التي تحتلها الآن باليمن إن صح التعبير لن يتم إلا بضغوط دولية كبيرة.

    السعودية تسيطر على المهرة وعمان تراقب

    ولفت ريدل في تقريره إلى أن السعوديين ركّزوا جهودهم على محافظة المهرة في شرق البلاد، وهي ثاني أكبر محافظة يمنية محاذية للحدود مع عُمان.

    وهي بعيدة عن المناطق الواقعة تحت سيطرة الحوثيين في شمال البلاد، ومعظم سكانها من السنة ويتحدثون اللغة المهرية التي تميزهم عن بقية السكان في اليمن ممن يتحدثون بالعربية.

    ويعيش فيها حوالي 300 ألف نسمة مع أن الإحصائيات في اليمن تظل محلا للتكهن. وهناك روابط بين محافظة المهرة ومحافظة ظفار العمانية التي تعيش فيها نسبة صغيرة من المتحدثين باللغة المهرية.

    ومنذ عام 2017 سيطرت السعودية وبشكل تدريجي على المهرة، حيث احتلت العاصمة والميناء وسيطرت على نقاط الحدود مع عمان.

    وقالت منظمات حقوق إنسان إن السعودية وحلفاءها من القبائل المحلية اعتمدت على الاعتقال والتعذيب لمنع أي معارضة للوجود السعودي. وأقام السعوديون في المحافظة 20 قاعدة وموقعا عسكريا.

    اقرأ أيضاً: حساب عماني شهير يحذر العمانيين من بعض “إعلانات العمل” المنتشرة في السلطنة

    وتمنح المحافظة السعودية منفذا مباشرا على المحيط الهندي، وتخطط لإنشاء خط أنابيب نفط من المنطقة الشرقية السعودية إلى المحيط الهندي عبر المهرة، وذلك حسب بعض التقارير، مما سيخفف اعتماد السعودية على مضيق هرمز في تصدير النفط وتخفيض التأثير الإيراني على الرياض.

    وتراقب عُمان الدور السعودي في المهرة التي كانت في الماضي قاعدة لجنوب اليمن الشيوعي لدعم ثوار ظفار في السبعينات من القرن الماضي، والذين هُزموا بعد إرسال شاه إيران قواته لمساعدة الجيش العماني.

    السلطان قابوس رفض دعم التحالف

    ووف التقرير كانت عمان الدولة الوحيدة التي لم تشارك في التحالف الذي قادته السعودية ضد الحوثيين، ورفض السلطان قابوس دعم التحالف وحافظ على الحياد في الحرب، حيث رعى محادثات بين المتمردين الحوثيين والسعوديين وحلفائهم في اليمن. وعبّر خليفة السلطان قابوس عن قلقه على مستقبل محافظات اليمن الجنوبية- الشرقية مثل المهرة وحضرموت.

    في المقابل، ركّزت أبو ظبي جهودها على الجزر اليمنية الإستراتيجية، وخفّضت الإمارات من دورها في الحرب العام الماضي.

    واختارت الخروج بهدوء من مستنقع اليمن وقللت من وجودها في عدن. ولدى الإمارات مجموعات صغيرة من الجنود في المُخا وشبوة وعدد آخر من المناطق، لكنهم ينشطون في عدد من الجزر.

    قاعدة عسكرية إماراتية في جزيرة ميون

    وأظهرت الصور التي التقطتها الأقمار الاصطناعية أن الإمارات تقوم ببناء قاعدة عسكرية كبيرة في جزيرة ميون في باب المندب الذي يربط ما بين البحر الأحمر وخليج عدن. وتعتبر الجزيرة التي لا تزيد مساحتها عن خمسة أميال مربعة مفتاحا للتحكم بباب المندب.

    وظلت ميون المعروفة أيضا بجزيرة بيريم هدفا للإمبراطوريات القديمة، وتصارع عليها العثمانيون والبرتغاليون في القرن السابع عشر. وسيطر عليها البريطانيون من العثمانيين عام 1857 في وقت بناء قناة السويس.

    وسيطر النظام الشيوعي في اليمن عليها عام 1968 وقام بالتعاون مع مصر بإغلاق المضيق أثناء حرب 1973. وسيطر عليها الحوثيون في 2015 ثم أخذها منهم الإماراتيون عام 2016.

    وتسيطر الإمارات على جزيرة سقطرى وهي أكبر من ميون، وتعتبر بسكانها البالغ عددهم 60 ألف نسمة الأكبر في أرخبيل سقطرى.

    وظلت تاريخيا تابعا لسلطنة المهرة قبل سيطرة الجمهورية الشعبية الديمقراطية اليمنية عليها. وفيها قاعدة عسكرية إماراتية تستخدمها لجمع المعلومات الأمنية عن حركة الملاحة في خليج عدن وباب المندب.

    وذكرت تقارير إعلامية في الفترة الماضية عن زيارة سياح إسرائيليين للجزيرة كجزء من اتفاقيات إبراهيم. وزار آلاف السياح الإسرائيليين أبو ظبي ودبي واستفاد بعضهم من الرحلات الأسبوعية إلى الجزيرة.

    واحتجت حكومة عبد ربه منصور هادي على السياحة، ودعت الإمارات لإعادة الجزيرة للسيادة اليمنية، لكن أبو ظبي ترى في هادي شخصا غير فاعل ورفضت الاستجابة لمطالبه.

    ويرى الكاتب أن السعودية والإمارات تتطلعان للحصول على منافع من المستنقع الذي قفزتا فيه عام 2015.

    مضيفا أن المكاسب المناطقية الإستراتيجية ربما كانت المنفعة الوحيدة من المكلفة. فوهم وحدة التراب اليمني قد تكذبه الوقائع على الأرض، ويجب ألا تكون الولايات المتحدة جزءا من تمزيق اليمن، ولم يفت الوقت كي يتم وضع علامة تقضي بخروج السعوديين من المهرة والإماراتيين من ميون وسقطرى في حال تحقيق تسوية سياسية وإعادتها للسيادة اليمنية.

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الإمارات التحالف العربي السعودية السلطان قابوس المهرة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. هزاب on 31 مايو، 2021 2:35 ص

      كابوس هلك من سنة ونصف ولا تأثير له علىحرب اليمن !
      لأن وقتها كان عائدا من ألمانيا بعد 8 أشهر من العلاج! ودخل مزبلة التاريخ!
      ومسقط وعمان لا تنهش ولا تنش ! والدليل فقر شعبها وخروجه في مظاهرات عارمة قبل اسبوع!

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter