Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » قلق من التورط في شروط حماس.. يديعوت أحرنوت تكشف كواليس ما يدور داخل إسرائيل
    تقارير

    قلق من التورط في شروط حماس.. يديعوت أحرنوت تكشف كواليس ما يدور داخل إسرائيل

    وطن17 مايو، 20214 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    صواريخ حماس تضرب إسرائيل watanserb.com
    صواريخ المقاومة تضرب إسرائيل
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يبحث المجلس الأمني والسياسي المصغر في تل أبيب، عن وقف لإطلاق النار من جانب واحد إلا أنه قلق من التورط في شروط حماس، بحسب تقرير لصحيفة (يديعوت أحرنوت) العبرية.

    كواليس ما يدور داخل الحكومة الإسرائيلية

    وكشف تقرير الصحيفة عن كواليس ما يدور داخل الحكومة الإسرائيلية من نقاشات من أجل إنهاء الحرب على غزة، حيث تحدثت عن سعي الحكومة الإسرائيلية لتمديد العدوان على قطاع غزة.

    وذلك بهدف ضرب المزيد من أهداف المقاومة، واستمرار محاولاتها للوصول إلى قادة المقاومة، كي تخرج بصورة المنتصر، والاحتفال بتحقيق إنجاز ملموس أمام الغرب.

    إلى ذلك أشارت (يديعوت أحرنوت) إلى أن حلفاء إسرائيل في العالم الغربي، يرون أن توجيه ضربات للمقاومة الفلسطينية هو نصر لإسرائيل.

    كما كشفت الصحيفة أن لدى المؤسسة الدفاعية في حكومة تل أبيب شعور بالنصر.

    لكنها تطمح لمزيد من الوقت كي تعزز هذا الشعور، بضرب مزيد من الأهداف.

    آلية الخروج من المآزق

    أما في الحدث عن التهدئة، أو إعلان عن وقف لإطلاق النار، فإن الصحيفة قالت إن إسرائيل تبحث عما يعرف بـ”آلية الخروج” دون أن تسمح لحماس بالسيطرة على اللعبة ووضع شروطها.

    ولتحقيق هذا، تسعى إسرائيل أن تعلن من جانب واحد انتهاء الحرب، في محاولة منها لمنع حماس و مصر على حد سواء بإلغاء إنجازها كما فعلوا عام 2014.

    هلع ورعب في تل أبيب

    ويشار إلى أنه وبسبب اتساع مدى صواريخ المقاومة القادمة من غزة، اختار الصحفي الإسرائيلي يوآف شتيرن مغادرة مكان سكنه في تل أبيب والانتقال إلى بلدة بردس حنا على بُعد 60 كيلومترا.

    وأشار (شتيرن) في حديث لموقع (الجزيرة نت) إلى أن قصف تل أبيب برشقات صاروخية لم يفاجئ الإسرائيليين الذين باتوا على قناعة بأن صواريخ المقاومة ستسقط أبعد من تل أبيب، فقد أرسلت لهم المقاومة رسالة تحذيرية في نهاية حرب 2014.

    اقرأ أيضاً: المعادلة تغيرت.. فيديوهات مسربة تكشف حجم الدمار الذي تسببت به صواريخ المقاومة في إسرائيل

    ويؤكد الصحفي الإسرائيلي أن تل أبيب لم تعد آمنة اليوم كما كانت في السابق، فالكثير من العائلات والأسر هجرتها بعد أن أضحت في مرمى صواريخ المقاومة.

    وأوضح شتيرن أن “تل أبيب تعيش اليوم -ومعها نحو 5 ملايين مواطن في جنوب البلاد- حالة من الخوف والهلع، وهو الأمر الذي لم يعهده سكان المدينة في جولات التصعيد السابقة.. اليوم مسيرة الحياة التي اعتادت عليها تل أبيب وتميزت بالهدوء خلال الحروب ما عادت كذلك، وهي معادلة فرضتها المقاومة وصواريخها”.

    تغير للأبد

    ويعتقد (شتيرن) أن نمط وأسلوب الحياة اليومي في تل أبيب وضواحيها قد تغير ولن يعود كما كان.

    مضيفا “ما عاد هناك حياة ليل وترفيه، فهناك عائلات تهجرها بحثا عن الأمن والأمان المؤقت”.

    كما رجح الصحفي الإسرائيلي أنه بعد انتهاء الحرب فإن الكثير من العائلات ستنتقل للسكن ببلدات أخرى.

    ولفت إلى أن “العاصمة الاقتصادية والتجارية تشهد ركودا في التعاملات، وقد ينعكس ذلك سلبا مستقبلا على السياحة وما توفره من فرص عمل، وكذلك على كون المدينة تمثل منطقة جذب للاستثمارات والقوى العاملة والأدمغة المحلية والأجنبية، والعائلات والأزواج الشباب الذين سيفكرون مليا قبل اتخاذ قرار السكن في تل أبيب”.

    هذا وخلص شتيرن إلى أن “إسرائيل باتت تعيش واقعا جديدا، حيث لم تعد هناك منطقة بعيدة عن نيران وصواريخ المقاومة”، وفي حين اعتبر ذلك إنجازا لحركة حماس، فإنه رأى أن ردة الفعل الإسرائيلية عبر الضربات العسكرية القوية لن تغير من هذا شيئا.

    إسرائيل تواجه واقعا جديدا بعد قصف تل أبيب

    ويتبنى الطرح ذاته المتحدث باسم كتلة “السلام الآن” آدم كلير، الذي يسكن في مدينة “حولون” المتاخمة لتل أبيب، وكانت أولى البلدات اليهودية في منطقة المركز التي سقطت بها صواريخ المقاومة وتسبب بإصابات وأضرار جسيمة في الممتلكات.

    يقول كلير إن إسرائيل تواجه واقعا جديدا بعد قصف تل أبيب التي كانت رمزا لمناعة الأمن القومي سواء للدولة أو الفرد الإسرائيلي، إذ غابت عن تل أبيب -بفعل صواريخ المقاومة وصفارات الإنذار- حياة الليل والترفيه، كما تعطلت عجلة الاقتصاد وحركة التجارة والسياحة الداخلية، خصوصا أن المدينة كانت على موعد مع نشاط سياحي كبير خلال الشهر الجاري.

    وسرد كلير اللحظات الأولى لسماع دوي صفارات الإنذار في مسقط رأسه والتي تعالت أيضا في تل أبيب، “لأول مرة نسمع هذا الصوت الذي ينذر بالحرب على جبهة غزة، غالبا ما عاشت المنطقة بعيدا عن هذه الأصوات التي خلقت الآن حالة من التشتت والشعور المبهم والإحباط والخوف من المستقبل”.

    وأضاف “لقد شعرت بغربة بعض الشيء، أنت تحاول العيش كالمعتاد، بينما تحدث أشياء مروعة في مكان آخر تزحف نحوك، وهذا لم تعهده تل أبيب بالسابق”.

    وبحسب كلير، تعد تل أبيب بالنسبة لليهود مدينة “مقدسة”، إذ تشكل رمز القوة الاقتصادية والتقدم والحداثة وثقافة الوفرة، وحياة الليل وأسلوب الحياة الممتعة.

    وفي المقابل، فإن المدينة في نظر الفلسطينيين تجسد رمزا رئيسيا لجرائم القتل والتهجير في النكبة.

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل بنيامين نتنياهو تل أبيب حماس قطاع غزة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ماجد on 17 مايو، 2021 2:10 م

      لعنة الله على اسرائيل المحتلة و امريكا الارهابية و حكام الخونة امثال اولاد ناقص و اولاد ال سلول و الخسيسي اليهودي . يهود صراصير و حشرات ضارة قي العالم و المطبعين هم خنازير اسرائيل . الموت لاسرئيل المحتلة الارهابية و تسقط حكومتها .

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter