Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » الإمارات باتت مستوطنة إسرائيلية جديدة ودبي تفتتح جناحا للاحتلال في سوق السفر العربي
    الهدهد

    الإمارات باتت مستوطنة إسرائيلية جديدة ودبي تفتتح جناحا للاحتلال في سوق السفر العربي

    وطن17 مايو، 20215 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    سوق السفر العربي في دبي watanserb.com
    سوق السفر العربي في دبي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    خصصت الإمارات جناحا لدولة الاحتلال الإسرائيلي في سوق السفر العربي بدبي، والذي تم افتتاحه أمس، الأحد.

    سوق السفر العربي

    وأثارت هذه الخطوة غضبا كبيرا بين النشطاء على مواقع التواصل ضد حكام الإمارات، وفضحت تناقضهم وزعمهم دعم القضية الفلسطينية.

    جناح اسرائيل في سوق السفر العربي في #دبي الذي أنطلق الاحد. المعرض يحتوي على جلسة نقاشية تركز على العلاقات الخليجية الاسرائيلية وفق صحيفةُ البيان الاماراتية. pic.twitter.com/sANhw84jpg

    — ZaidBenjamin زيد بنيامين (@ZaidBenjamin5) May 17, 2021

    هذا وبدأت فعاليات المعرض منذ أمس الأحد، بمشاركة متخصصين إقليميين ودوليين في مجال السفر والسياحة بمركز دبي التجاري العالمي.

    وأظهرت صورة جناحا للاحتلال الإسرائيلي في سوق السفر العربي، على الرغم من العدوان الذي يشنه على كامل الأراضي الفلسطينية في الضفة وغزة والمناطق المحتلة عام 1948.

    خطيب مسجد الشيخ زايد يدعو للأقصى

    وسبق أن تداول ناشطون مقطعا مصورا وثق جزء من خطبة العيد، داخل مسجد الشيخ زايد بالإمارات، لخطيب المسجد عبد الرحمن سعيد الشامسي، يدعو فيه الله أن ينصر الأقصى والفلسطينيين.

    اقرأ أيضاً: (يجاهدون في شيراتون الدوحة).. كاتب إماراتي يتطاول على قادة حماس وحساب عماني يتصدى له

    وظهر خطيب مسجد الشيخ زايد عبدالرحمن الشامسي، وهو يعتلي المنبر ويدعو بما نصه:(اللهم إنا نستهل دعائنا بحمدك وشكرك والصلاة على خير عبادك محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين، اللهم احفظ المسجد الأقصى وأهله من كل سوء.)

    اللهم احفظ #المسجد_الأقصى واهله من كل سوء pic.twitter.com/3nRJBcovsQ

    — محبين الشيخ خالد بن محمد (@KBM_ALNAHYAN) May 16, 2021

    وتابع الشامسي دعائه للفلسطينيين:(اللهم كن مع أهلنا في فلسطين يارب العالمين يا مجيب الدعاء، أليس هو القائل سبحانه ادعوني أستجب لكم.)

    وظهر محمد بن زايد وإخوته جميعا وهم يرفعون أيديهم ويؤمنون على دعاء الخطيب بنصرة المسجد الأقصى.

    وتسبب هذا المقطع في انتقادات حادة لحكام الإمارات من قبل النشطاء الذين استنكروا التناقض الفاضح في مواقفهم.

    حيث أن محمد بن زايد الذي ظهر يؤمن على دعاء نصرة الأقصى، هو نفسه الذي أبرم اتفاقية التطبيع الخسيسة مع الكيان الغاصب في سبتمبر الماضي.

    وباتت الإمارات ملجأ ومأوى للإسرائيليين يسرحون ويمرحون في فنادقها.

    وأبرمت الإمارات مع الكيان المحتل العديد من الصفقات الاقتصادية وباتت منتجات إسرائيل المغتصبة من الأراضي المحتلة تغرق أسواقها تحت عبارة (صنع في إسرائيل).

     إسرائيل تصنع الذهب ودبي تبيعه

    ورغم أن عام 2020 شهد توجّه 4 دول عربية للتطبيع مع إسرائيل، وهي (الإمارات والبحرين والسودان والمغرب)، فإن الإمارات كانت هي الأسرع في تنفيذ صفقات الشراكة والاندماج الاقتصادي والتجاري مع إسرائيل.

    وكانت آخر هذه الاتفاقيات ما أشارت إليه وكالة رويترز، ووسائل إعلام مختلفة قبل أيام، من فتح المجال في بورصة دبي للذهب والسلع للإسرائيليين لإمكانية تسجيل شركاتهم فيها، والدخول على منصات التداول بها.

    وحسب ما نشرته رويترز، فإن بورصة دبي أعلنت أن “الطريق مفتوح لإطلاق منتجاتها وخدماتها، مثل العقود الآجلة والخيارات التي تغطي قطاعات المعادن النفيسة والطاقة والسلع والعملة، في إسرائيل مع توسعها في تداول المشتقات بالشرق الأوسط”.

    وعقب الإعلان عن تطبيع العلاقات بشكل كامل بين الإمارات وإسرائيل في سبتمبر/أيلول 2020، نشرت رويترز أن واحدا من أكبر تجار الماس الإسرائيليين، وهو تسفي شيمسي، قد توجه في أكتوبر/تشرين الأول 2020 للإمارات لتأسيس شركته لتجارة الماس.

    وكان الرجل يذهب قبل ذلك للإمارات بجواز سفر ألماني، ولكنه هذه المرة ذهب لتأسيس شركته بجواز سفره الإسرائيلي.

    ولمزيد من الإيضاح، فإن عقود الخيارات هي عقود بين طرفين تعطي لمشتريها الحق لا الالتزام بأن يشتري أو يبيع كمية معينة من الأسهم أو من سلعة معينة بسعر تنفيذ معين خلال فترة سريان العقد.

    ويدفع مشتري الخيار لقاء تلقيه هذا الحق مبلغا معينا، يسمى ثمن الخيار، وهو مبلغ بسيط من سعر السهم، أو سعر السلعة.

    العلاقات الإماراتية الإسرائيلية

    ويرى البعض أن العلاقات الإماراتية الإسرائيلية غير المعلنة قد بدأت قبل ذلك، حيث يعتبرون أن قبول عضوية الإمارات في الاتحاد العالمي لبورصات الماس عام 2004، بموافقة 22 دولة ودون اعتراض إسرائيل، كان بمثابة البداية الحقيقية في مجال تجارة مهمة، لها مستثمروها الكبار.

    بل كانت هذه الخطوة بداية لحضور التجار الإسرائيليين لأسواق دبي في مجال الذهب والماس والمجوهرات ومجالات أخرى.

    قصف غزة فضح المطبعين

    ونشرت صحيفة “فايننشال تايمز” تقريرا قالت فيه إن القصف الإسرائيلي لقطاع غزة هزّ عمليات التقارب بين دول عربية وإسرائيل.

    وأضاف التقرير أن ثلث الدول العربية تقريبا تقيم علاقات مع الدولة اليهودية، ولكن العنف أظهر أن العلاقات هذه ليست مهمة في حل النزاع، وأنها لم تعط الدول العربية ورقة نفوذ للضغط على إسرائيل.

    فعندما صدمت الإمارات العالمَ العربي وطبعت علاقاتها مع الدولة اليهودية، قالت إن التحرك جاء من أجل المساعدة في حل النزاع العربي- الإسرائيلي المستعصي. وبعد تسعة أشهر، وجدت الدولة الخليجية الثرية نفسها في وضع صعب تراقب حليفتها الجديدة وهي تقصف قطاع غزة الفقير.

    اتفاقيات إبراهيم

    وتعلق الصحيفة بالقول إن سفك الدماء هذا الأسبوع لم يعط الدول العربية التي وقّعت اتفاقيات مع إسرائيل خاصة العام الماضي ضمن ما عرفت بـ”اتفاقيات إبراهيم” أي نفوذ، ولم تفعل العلاقات شيئا لتخفيف السبب الرئيسي وراء هذه المشكلة المستعصية.

    وقالت سينزيا بيانكو، الزميلة في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية: “من الواضح أنهم (الإماراتيون) في وضع صعب، فمن ناحية، علاقات الإمارات مع إسرائيل طويلة واستراتيجية ويجب ألا تتزحزح. وفي الوقت نفسه، زعمت الإمارات ان اتفاقيات إبراهيم ستعطيها النفوذ لدعم الفلسطينيين والحد من العدوان الإسرائيلي ضدهم”.

    وحتى هذا الوقت، رفضت إسرائيل محاولات الخارج لوقف الغارات والقصف على غزة، لكن بيانكو تعتقد أن أبو ظبي يمكنها استخدام نفوذها ودفع إسرائيل للحد من عملياتها. إلا أن هذا التدخل قد يؤثر على التقدم في المشاريع الاستراتيجية المهمة للإمارات. ومن المشاريع المقترحة، برنامج مشترك لإنتاج نظام مواجهة الطائرات المسيرة.

    تحول عن الموقف العربي المعروف

    وتبع التطبيع الإماراتي علاقات أخرى بين البحرين والسودان والمغرب مع إسرائيل، وهو تحول عن الموقف العربي المعروف من الدولة العبرية.

    وكان الموقف العربي قبل الاتفاقيات الأخيرة هو أن الاعتراف سيكون تابعا لتسوية عادلة مع الفلسطينيين تقود لإنشاء دولة فلسطينية.

    وكانت الاتفاقيات التي غلبت عليها الصفة التجارية والتبادلية ورعتها إدارة دونالد ترامب التي لم تخف دعمها الكامل لإسرائيل، سببا في شعور الفلسطينيين بالخيانة والعزلة.

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل الإمارات العدوان الإسرائيلي دبي سوق السفر العربي قطاع غزة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. Ali on 17 مايو، 2021 12:06 م

      الخزي والعار على المطبلين الجبانة الخونة .الاذاعات والقنوات والكنائس في امريكا واوربا يتباكون لاسرائيل وينشرون افلام وصور قديمة وصور مزورة ليس لها علاقة باسرائيل لكسب تعاطف الشارع المسيحيي وجمع تبرعات المال والدم وهم يعرفون انهم على باطل. ونحن العرب الخونة منا وهم كثر قنواتنا مشغولة في الاغاني والمسلسلات وطعن المقاومة وهم على حق في الظهر وكسر معنوياتهم . لعنة الله على محمد بن سلمان المدمن وابن الناقص االشاذ والسيسي اليهودي وبشارالجربوع وعلى من يساندوهم من الجبناء اولاد الزنى . اللهم انصر اخواننا المقوامين المرابطون الابطال في فلسطين و انصرهم و احفضهم

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter