Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » ماذا قال معلقون إسرائيليون عن جولة المواجهة مع حماس لذا لا تقتربوا من هذه الأماكن
    تقارير

    ماذا قال معلقون إسرائيليون عن جولة المواجهة مع حماس لذا لا تقتربوا من هذه الأماكن

    وطن12 مايو، 20214 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    صواريخ المقاومة تضرب عسقلان watanserb.com
    صواريخ المقاومة تضرب عسقلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تحدث معلقون وباحثون إسرائيليون عن جولة المواجهة الحالية مع حركة حماس، وانفجار الأوضاع في القدس والداخل الفلسطيني، دلّا على انهيار الرهان على اتفاقات التطبيع، وأسفرا عن المس بمكانة إسرائيل الإقليمية، وأظهراها كـ”دولة ثنائية القومية”.

    الفلسطينيون نسفوا حلم نتنياهو

    وقال عومر عيناف، الباحث في مركز “موليد للأبحاث”، إن انفجار المواجهة الحالية في غزة والقدس وداخل مدن وبلدات فلسطينيي الداخل المحتل يدل على “تهاوي الانطباع الذي حاول بنيامين نتنياهو تكريسه بعد اتفاقات التطبيع مع الدول العربية بأن القضية الفلسطينية لم تعد قائمة، ولم تعد تعني الشعوب العربية”.

    وفي مقال نشرته صحيفة “يديعوت أحرنوت” الأربعاء، شدد عيناف على أن عودة القضية الفلسطينية بقوة بعد أحداث القدس والتصعيد مع غزة، وما رافقه من التفاف عربي، كل ذلك أضفى صدقية على تحذيرات الجنرال دورون شلوم، قائد “لواء الأبحاث” في شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية السابق، الذي حذر من قبول ادعاء نتنياهو بأن العالم العربي سيتخلى عن القضية الفلسطينية في أعقاب اتفاقات التطبيع؛ وأن دعم القضية الفلسطينية يعد القاسم المشترك الذي يجمع العرب.

    اقرأ أيضاً: ضربة موجعة للإحتلال بصاروخ كورنيت .. كتائب القسام: “تم إرسال جيب إسرائيلي بحمولته إلى جهنم”

    ورأى عيناف أن المواجهات المتواصلة تدل على فشل استراتيجية “إدارة الصراع” التي عكف عليها نتنياهو، والتي قامت على أساس تجميد وضع العلاقة بين إسرائيل وكل من قطاع غزة والضفة الغربية، و”عدم التقدم في مسار تسوية الصراع”.

    إطلاق الصواريخ

    من ناحيته، شدد يوآف ليمور، المعلق العسكري لصحيفة “يسرائيل هيوم”، على أن خطورة إطلاق الصواريخ التي أطلقتها المقاومة في غزة في اليومين الماضيين لا تتمثل في نتائجها المادية، بل في نجاحها في المس بمكانة إسرائيل الإقليمية.

    عومر عيناف: انفجار المواجهة الحالية في غزة والقدس وداخل مدن وبلدات فلسطينيي الداخل المحتل تدل على “تهاوي الانطباع الذي حاول بنيامين نتنياهو تكريسه بعد اتفاقات التطبيع مع الدول العربية بأن القضية الفلسطينية لم تعد قائمة، ولم تعد تعني الشعوب العربية. وفق ترجمة العربي الجديد.

    وفي تحليل نشرته الصحيفة الأربعاء، أشار ليمور إلى أن “جولة القتال الحالية” مست بمكانة إسرائيل التي تقدم نفسها على “أنها القوة الأهم في المنطقة، لاسيما بعدما أجبرت حركة “حماس” الملايين من الإسرائيليين على النزول إلى الملاجئ، واضطرار تل أبيب إلى إغلاق مطار بن غوريون”، مشددا على أن مكانة “حماس” تعاظمت بشكل كبير.

    اقرأ أيضاً: باحث إسرائيلي يهذي من داخل الملجأ: بشر الخصاونة طلب من إسرائيل ضرب حماس!

    وأوضح أن كل المؤشرات تدل على أنه “على الرغم من تعمد إسرائيل المس بالكثير من الأهداف المدنية، وضمنها الأبراج السكنية، فإنه لا يوجد لدى “حماس” النية للتراجع والخضوع”، مبرزا أن هذا يفرض على إسرائيل أن تقرر المسافة التي يمكن أن تقطعها في هذه المواجهة.

    هل لدى نتنياهو الشجاعة لتنفيذ عملية برية في قطاع غزة

    واستبعد المعلق الإسرائيلي أن يكون المستوى السياسي في تل أبيب مستعدا لإصدار أوامره لتنفيذ عملية برية واسعة في القطاع.

    وحسب تقديرات ليمور، فإن هدف إسرائيل الأساس في العملية العسكرية الحالية هو منع “حماس” من فرض “معادلة غزة القدس”، التي تحاول الحركة من خلالها دفع تل أبيب إلى التسليم بأنها ستقوم بالرد عسكريا على السلوك الإسرائيلي في القدس. وشدد على أن جيش الاحتلال معني بمواصلة توجيه الضربات داخل قطاع غزة من أجل ترميم قوة الردع الإسرائيلية التي تضررت كثيرا عشية وخلال جولة القتال الحالية.

    من ناحيته، قال عاموس هارئيل، المعلق العسكري لصحيفة “هآرتس”، إن حركة حماس تمكنت من “مفاجأة إسرائيل” عبر إطلاقها الصواريخ على القدس ومنطقة تل أبيب.

    وتوقع هارئيل، في تقرير نشرته الصحيفة اليوم، أن المسافة الطويلة التي قطعتها “حماس” في تحديها لإسرائيل قد تجبر الأخيرة على التراجع عن التوصل لتفاهم تهدئة جديد ينهي المواجهة الحالية، والتوجه بدلا من ذلك إلى شن عملية برية واسعة تستدعي تجنيدًا واسعًا لقوات الاحتياط.

    لا تقتربوا من الأماكن الدينية

    أما الكاتبة شمريت مئيري، فقد حمّلت دائرة صنع القرار في تل أبيب المسؤولية عن اضطرار إسرائيل للتراجع وقبول إملاءات الفلسطينيين.

    وفي مقال نشرته صحيفة “يديعوت أحرونوت”، لفتت مئيري الأنظار إلى أن إسرائيل تجاهلت التداعيات الخطيرة لأي سلوك في القدس بسبب مكانة المدينة وحساسية التعرض لها، وانتظرت حتى تفجر الغضب الفلسطيني، وبعد ذلك اضطرت للتراجع والانكفاء، كما حدث بعد فتحها مدرجات باب العمود، وإلغاء اقتحام اليهود للمسجد الأقصى، واضطرارها لتغيير مسار مسيرة الأعلام.

    اقرأ أيضاً: الدولة تحترق .. معاريف تكشف جنون نتنياهو وماذا فعلت صواريخ المقاومة في كلمتين

    ودعت مئيري إلى ملاحظة مظاهر التحدي التي أبداها الفلسطينيون، وتحديدا في القدس، وعدم إبدائهم أي مظاهر خوف، وحرصهم على أن يبدوا متفوقين على الجانب الإسرائيلي، مشيرة إلى أن هذا “تكرّس في جرأتهم على مهاجمة عناصر الشرطة”.

    أما  روجل إلفر، الناقد الإعلامي في صحيفة “هآرتس”، فقد اعتبر انخراط فلسطينيي الداخل على نطاق واسع في المواجهة ضد إسرائيل، لأول مرة، وعلى هذا النطاق، أظهر إسرائيل كـ”دولة ثنائية القومية في أوج حرب أهلية”.

    وفي مقال نشرته الصحيفة، وجّه إلفر كلامه للإسرائيليين بقوله: “إسرائيل تتمزق ويتم قبرها تحت أكوام من الركام، لقد اعتقدتم أن هذا يحدث فقط في أفريقيا وأميركا اللاتينية”، مشيرا إلى أن “إسرائيل تمر حالياً في نفس التجربة”.

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد

     

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

     

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل التطبيع القدس المسجد الأقصى بنيامين نتنياهو حماس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter