Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » من هي الجهة التي وقفت وراء اقتحام فندق طرابلس الذي يجتمع فيه المجلس الرئاسي الليبي
    الهدهد

    من هي الجهة التي وقفت وراء اقتحام فندق طرابلس الذي يجتمع فيه المجلس الرئاسي الليبي

    وطن8 مايو، 20213 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    اقتحام فندق كورنثيا في طرابلس watanserb.com
    مسلحون يقتحمون فندق كورنثيا في طرابلس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أقدمت مجموعة مسلحة في مدينة طرابلس الليبية، ليلة الجمعة، على اقتحام فندق يعقد فيه اجتماع للمجلس الرئاسي الليبي الجديد.

    اقتحام فندق في طرابلس

    وقالت المتحدثة باسم المجلس الليبي، نجوى وهيبة، إن جماعات مسلحة في طرابلس اقتحمت فندقاً يجتمع فيه المجلس الجديد، إلا أن أياً من أعضاء المجلس لم يكن موجوداً في الفندق ساعة الاقتحام.

    وأضافت وهيبة: “الاقتحام الذي حدث الليلة في طرابلس هو اقتحام لفندق، وليس لمقر المجلس الرئاسي الذي ليس له مقر دائم للاجتماعات”.

    اقرأ أيضاً: (وطن) تنشر تسجيلاً مسرباً لرئيس المخابرات الليبية الجديد حسين العائب

    وتابعت: “الموقع هو مقر من مقرات اجتماعات المجلس، واليوم هو يوم عطلة أسبوعية وليس يوم عمل ولم يتعرض أحد لأذى، ونتمنى من الجميع تحرّي المعلومات من مصادرها

    الاقتحام الذي حدث الليلة في #طرابلس هو اقتحام لفندق، وليس لمقر المجلس الرئاسي الذي ليس له مقر دائم للاجتماعات..
    الموقع هو مقر من مقرات اجتماعات المجلس، واليوم هو يوم عطلة أسبوعية وليس يوم عمل ولم يتعرض أحد لأذى
    نتمنى من الجميع تحرّي المعلومات من مصادرها
    🇱🇾 حفظ الله ليبيا

    — Najwa Wheba | ⵏⵊⵡⴰ ⵡⵀⵉⴱⴰ (@NajWheba) May 7, 2021

    وأظهرت صور على مواقع التواصل الاجتماعي، رصدتها “وطن”، مسلحين في ملابس عسكرية يقفون عند مدخل فندق كورنثيا.

    مسلحون يقتحمون مقر المجلس الرئاسي الليبي في طرابلس

    أفادت وسائل إعلام ليبية، ليل الجمعة، باقتحام ميليشيات مسلحة لمقر المجلس الرئاسي الليبي بالعاصمة #طرابلس.#أخبار_الآنhttps://t.co/pnP6XWcY0S pic.twitter.com/9rgG27rZm3

    — ترفيه بلس (@Tarfiehplus) May 8, 2021

    يأتي ذلك بعد أن عبرت جماعات في ليبيا عن غضبها من وزيرة الخارجية في حكومة الوحدة الوطنية، نجلاء المنقوش، وكذلك من تعيينات أخيرة شملت رئيس المخابرات.

    #عاجل
    اقتحام فندق كورنتيا ومحاصرة المنفي الان داخل الفندق من قبل الميلشيات الإجرامية في #طرابلس pic.twitter.com/x7Q9b5BxZ2

    — سالم محمد 2 (@L1JmG9xosh7fgo1) May 7, 2021

    بركان الغضب تنفي مسؤوليتها عن اقتحام فندق كورنثيا

    من جانبها، نفت قوات بركان الغضب ما نشر عبر وسائل إعلامية بشأن اقتحامها فندق كورنثيا “مكان عقد اجتماعات المجلس الرئاسي الليبي”.

    جاء ذلك في تصريحات أدلى بها آمر محور وادي الربيع في عملية بركان الغضب وآمر شعبة الاحتياط بقوة مكافحة الإرهاب، مختار الجحاوي، لوكالة “الأناضول” التركية.

    وقال الجحاوي: “لا يوجد اقتحام للفندق ولا محاصرة، وإنما هي رغبة من قوات بركان الغضب في الاجتماع مع رئيس المجلس الرئاسي للتباحث في عدة أمور”.

    وأضاف أن مطالبهم تتمثل في أن يكون وقف إطلاق النار سارٍ على الطرفين، مشيراً إلى  أن هناك دعماً مستمراً لميليشيا الجنرال حفتر.

    وطالب بأن تسري قرارات القائد الأعلى للجيش على كل الأطراف وليس على طرف بعينه، مشيراً إلى عدم امتثال ميليشيا حفتر لقرارات القائد الأعلى للجيش.

    وأكد الجحاوي دعم قوات بركان الغضب للمجلس الرئاسي وحكومة الوحدة الوطنية، ودعم الدولة المدنية.

    حالة من الاحتقان

    وجرى اختيار المجلس الرئاسي، الذي يعمل كرئيس للدولة، من خلال عملية ساعدت في إتمامها الأمم المتحدة، اختارت حكومة وحدة وطنية جديدة تولت السلطة في مارس/آذار الماضي، لتحل محل إدارتين متناحرتين في شرق وغرب البلاد.

    وسعى رئيس الوزراء في حكومة الوحدة عبدالحميد الدبيبة لكسب دعم كثير من الفصائل الليبية المتنافسة، غير أن المجلس الرئاسي وحكومة الوحدة واجها انتقادات داخلية وكذلك تحديات لسلطتهما.

    ففي شرق البلاد، لا تزال الهيمنة للقائد العسكري خليفة حفتر ولميليشياته، بعد نحو عام من انهيار هجومه الذي استمر 14 شهراً للسيطرة على العاصمة.

    جماعات مسلحة

    وفي طرابلس، لا تزال الجماعات المسلحة التي صدت هجوم حفتر على العاصمة تسيطر على الشوارع.

    ولا يزال وجود المرتزقة الأجانب، خصوصاً الروس، راسخاً على جانبي خط المواجهة شديد التحصين، رغم الدعوات الدولية للأطراف المتحاربة لإخراجهم من البلاد.

    وفي الأسبوع الماضي كررت وزيرة الخارجية الدعوة إلى مغادرة كل المقاتلين الأجانب، وذلك بينما كانت تقف إلى جوار وزير الخارجية التركي مولود تشاوويش أوغلو الذي زار البلاد.

    فيما تقول تركيا إن وجودها العسكري في ليبيا يختلف عن القوات الأجنبية الأخرى، لأنه جاء بدعوة من الحكومة السابقة التي اعترفت بها الأمم المتحدة، وإنها لن تنسحب قبل انسحاب الآخرين.

    مساعي رئاسية

    وفي السياق، سعى رئيس الوزراء في حكومة الوحدة عبد الحميد الدبيبة، لكسب دعم كثير من الفصائل الليبية المتنافسة.

    غير أن المجلس الرئاسي وحكومة الوحدة واجها انتقادات داخلية وكذلك تحديات لسلطتهما. ففي شرق البلاد، لا تزال الهيمنة للقائد العسكري خليفة حفتر والجيش الوطني الليبي (قوات شرق ليبيا) الذي يقوده، بعد نحو عام من انهيار هجومه الذي استمر 14 شهرا للسيطرة على العاصمة.

    وفي طرابلس، لا تزال الجماعات المسلحة التي صدت هجوم حفتر على العاصمة، تسيطر على الشوارع.

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد

     

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    المجلس الرئاسي بركان الغضب طرابلس ليبيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter