Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » حرب الزوجات قسمت العائلة الهاشمية وأدت لتشكل أجنحة خلف ملكات متنافسات.. فما القصة
    تقارير

    حرب الزوجات قسمت العائلة الهاشمية وأدت لتشكل أجنحة خلف ملكات متنافسات.. فما القصة

    وطن27 أبريل، 2021آخر تحديث:27 أبريل، 20214 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حرب الزوجات قسمت العائلة الهاشمية watanserb.com
    حرب الزوجات قسمت العائلة الهاشمية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت صحيفة “التايمز” البريطانية، تقريراً تحدثت فيه عن “قضية الفتنة” وأزمة الأمير حمزة بن الحسين في الأردن، مشيرة إلى  أن تلك القضة كشفت ما أسمته صراع الأجنحة داخل العائلة الهاشمية.

    ويقول التقرير البريطاني إن الأزمة أدت لخروج السخط ضد الملكة رانيا إلى العلن، وهي معروفة في الغرب بزيها وظهورها على برنامج أوبرا وينفري، لكنها أصبحت غير شعبية بين الأردنيين الذي يكافحون لدفع فاتورة الكهرباء.

    وعلقت بسمة مومني، الأستاذة بجامعة واترلو في كندا: أي شخص يعرف في الأزياء يكتشف روعة الملابس التي ترتديها والأشياء الشيك التي تستخدمها”.

    https://www.youtube.com/watch?fbclid=IwAR2QlvExVSw56cro-FBZRA_S6I-ONZOnS9g-1kwXlrDG-wnHxSnB12Ho9K8&v=IjuLwU20c_o&feature=youtu.be

    ولكن في بلد لا يزيد معدل دخل الفرد فيه على ألف دولار، فمن الصعب “هضم” هذا، بحسب الصحفية.

    العائلة الهاشمية والملكة رانيا شخصية ميكافيلية

    وقالت: “منحت أزمة حمزة نقاد الملكة رانيا الفرصة للرد سريعا، وتصويرها كشخصية ميكافيلية، وأنها كانت وراء عزل الأمير حمزة من ولاية العرش، وتعيين ابنها الأمير حسين خلفا لوالده. ونقلت عن مسؤول في المنطقة قوله إن الملكة دعمت تعيين حليف لها مديرا للأمن وأجهزة الاستخبارات، ما وسع من تأثيرها على مؤسسات البلد”.

    وتشير الكاتبة لويز كالاغان إلى الخلافات بين الملك وأخيه في طريقة السلوك والنظرة والنسب، فوالدة الملك هي الملكة منى، التي ولدت كإنطوانيت غاردنر، ونشأت في تشيلموندستون، بمقاطعة سافوك، والتقت مع الملك حسين كما قيل في أثناء عملها بتصوير فيلم “لورنس العرب”، وكانت زوجته الثانية.

    اقرأ أيضاً: “أصبح الأردن مملكة موز”.. فورين بوليسي: الأردنيون يفضلون الأمير حمزة للملك من أخيه عبدالله

    أما والدة حمزة، فهي الملكة نور، أمريكية المولد، والمتخرجة من جامعة برنستون، ولديها حساب على “تويتر”، ولهذا سارعت بتوجيه نقد مبطن لاعتقال ابنها.

    الأمير حمزة يشبه والده الملك حسين

    وتقول الكاتبة إن جاذبية حمزة نابعة من شبهه بوالده الملك حسين، فهو يحرص على تقليد صورة الملك الراحل بطريقة قص شاربه/ وارتداء الكوفية التقليدية، والتحدث بالعربية الفصحى، ما يذكر الأردنيين بوالده. فكل أردني يحمل قصة عن الملك الراحل.

    وكما قال صحفي: “الناس يحنون إليه، ولهذا يرون صفاته في الأمير حمزة”.

    وبالمقابل، ينظر للملك على أنه بعيد عن الناس، ويركز على العالم الخارجي، ولم تكن لغته العربية قوية عند توليه العرش، لكنها تحسنت الآن. ويرى المحللون أن سبب استهداف الأمير حمزة جاء بسبب علاقاته مع القبائل الشرق أردنية.

    وأشارت إلى أن القضية ضربت على وتر حساس للأردنيين، الذين يعانون من انهيار اقتصادي وفيروس كورونا، وكذلك القبائل الأردنية التي كانت تمثل عصب المملكة منذ إنشائها.

    حرب الزوجات قسمت العائلة الهاشمية

    وقالت: “في الوقت الذي يتعثر فيه الملك عبد الله أمام هذه الأزمة، فإن حرب الزوجات قسمت العائلة المالكة، وأدت إلى تشكل أجنحة خلف ملكات متنافسات”.

    وأوضحت أنه “في العاصمة عمان التي يغلفها الغموض، تنتشر الشائعات في شوارعها عن الانقسامات إلى العلن في هذه العائلة الفاتنة، وأثارت السخط تجاه الحكومة والملك الحاكم الذي ينظر إليه على أنه بعيد عن قضايا الأمة أو يعاملهم بفوقية”، بحسب الصحيفة.

    ولفتت إلى أنه “في بلد فقير بالمصادر، ويعتمد على الدعم الخارجي، أدى عدم الاستقرار الإقليمي والفساد وسوء الإدارة إلى بطء النمو وزيادة الدين. وربع البالغين في الأردن من دون عمل، وهناك مليون أردني يعيشون على خط الفقر، أي عشر السكان”.

    الأردنيون تخلوا عن اللحم واعتمدوا الخبز والشاي

    وأضافت: “فاقم الوضع الإغلاق للبلد عدة شهور بسبب فيروس كورونا، بحيث لم يتمكن السكان العاديون من الحصول العمل. وتوفير ما يحتاجونه. وشيئا فشيئا بدأ البعض يجوع، وتخلى عن اللحم، ويعيش على الخبز والشاي”.

    اقرأ أيضاً: “العائلة نشرت غسيلها الوسخ”.. فورين بوليسي: لم يكن هناك أي انقلاب في الأردن وهذا ما جرى

    وقال دبلوماسي للصحيفة: “الناس يعانون، وجاء لزيارتهم، وكان معهم، ولا أعرف إن كانت هناك مؤامرة، ولكني أتخيل أن شعبيته بين العشائر أثارت شكوك الملك حول نواياه، لكن الجيش والعشائر لا يزالون تحت قيادة الملك، ولو كانت هناك مؤامرة، فلم تكن مثيرة للإعجاب”.

    وفي الوقت الحالي، تم احتواء مخاطر تعرض البلد للاضطرابات، إذا افترضنا أن هناك خطرا، لكن الأردنيين يطالبون بأجوبة. ونقلت عن الصحافي والمعلق السياسي أسامة الشريف قوله: “أعتقد أن الأزمة الأخيرة خرجت عن السيطرة، ولم تدر بشكل جيد، وهم يركزون على تقليل الأضرار”.

    وقال: “أعتقد أنه يجب أن يكون هناك تصحيح سياسي قريب، خلال أسابيع أو أشهر، ويجب أن يحدث، لأن الضغط من القاع سيتواصل”. ولا يزال الأردنيون يدعمون العائلة المالكة، إلا أن الصدع هز استقرار النخبة الحاكمة، وفق الصحيفة.

    ونقلت عن المحلل السياسي عامر السبايلة، قوله: “لا أعتقد أن الناس في الأردن سيعارضون الهاشميين، ولكن أن انقسم الهاشميين، فتكون بذلك قد خرقت محرما”.

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الحسين بن طلال العائلة الهاشمية الملكة رانيا الملكة نور حمزة بن الحسين قضية الفتنة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter