Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » جدل واسع في تونس بعد تصريحات قيس سعيد التي أثارت مخاوف من “انقلاب”
    الهدهد

    جدل واسع في تونس بعد تصريحات قيس سعيد التي أثارت مخاوف من “انقلاب”

    وطن18 أبريل، 20214 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    انقلاب قيس سعيد يلقى رفضاً watanserb.com
    الرئيس التونسي قيس سعيد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أثار الرئيس التونسي قيس سعيد اليوم، الأحد، حالة من الجدل، بعد تناوله قضية في الدستور حول صلاحيات الرئيس في البلاد، الأمر الذي أثار مخاوف من الانقلاب على الدستور التونسي.

    ويريد الرئيس التونسي في هذا الموضوع أن يصبح قائداً أعلى ليس فقط للقوات المسلحة، بل للمدنية أيضاً.

    قيس سعيد يتحدث عن أمور خطيرة

    وقال الرئيس التونسي خلال الاحتفال بالذكرى الخامسة والستين لعيد قوات الأمن التونسي الداخلي، إن”رئيس الجمهورية هو. القائد الأعلى للقوات المسلحة العسكرية والأمنية”.

    وتابع: ”جئتكم بالنص الأصلي للدستور الأول الذي ختمه الحبيب بورقيبة، وينص على أن رئيس الجمهورية هو القائد الأعلى للقوات. العسكرية، وجئتكم بنص الدستور الذي ختمه المرحوم الجلولي فارس، وينص الفصل 46 منه على أن رئيس الجمهورية هو القائد الأعلى للقوات المسلحة العسكرية”.

    وأضاف الرئيس التونسي خلال الاحتفال:” وجئتكم بالدستور الحالي، رئيس الجمهورية يتولى القيادة العليا للقوات المسلحة، ولم يأت. في هذا النص الدستوري بيان للقوات المسلحة العسكرية، كما ورد في دستور 1959″.

    وأردف بما نصه: “تعلمون أن رئيس الجمهورية هو الذي يتولى التعيينات والإعفاءات في الوظائف العليا العسكرية والدبلوماسية. المتعلقة بالأمن القومي بعد استشارة رئيس الحكومة، وتضبط الوظائف العليا بقانون. المبدأ هو أنه لا تفريق، حيث لم يفرق القانون. هذا معهود في كل نصوص العالم. فالقوات المسلحة هي القوات المسلحة العسكرية والقوات المسلحة الأمنية”.

    وأكد الرئيس التونسي بأن ”رئيس الدولة هو القائد الأعلى للقوات المسلحة العسكرية والمدنية، فليكن هذا الأمر واضحا بالنسبة. إلى كل التونسيين في أي موقع كان”.

    واعتبر الرئيس التونسي أن “القانون المتعلق بالتعيين في الوظائف العليا للدولة الذي تم وضعه سنة 2015 غير دستوري”.

    وأكمل: “بما أن هذا القانون دون الدستور، فإن المنطق الدستوري والترتيب التفاضلي يقتضي تغليب القوات المسلحة العسكرية. والأمنية التي عددها قانون 1982، والتي تكون تحت القيادة العليا للرئيس”.

    وزاد: “لا يذهب البعض ليتوهم أن هذا التأويل فيه نزعة أو حنين للماضي، بل بالعكس، إن القوات المسلحة يجب أن تكون في خدمة. الشعب وتطبيق القانون، يجب أن يكون على الجميع دون استثناء لا بالمال والعلاقات مع الخارج ولا بالمصاهرة والنسب”.

    قيس سعيد.. “انقلاب على الدستور”؟

    وتفاعلت عديد من الأوساط التونسية عبر مواقع التواصل مع تصريحات الرئيس التونسي.

    " جئتكم …و جئتكم .." جاء قيس سعيد بالدليل القاطع ليذكر بكل صرامة بمهام رئيس الجمهورية كرئيس القوات المسلحة "العسكرية والامنية والديوانية " لا واحد دون الآخر لتحديد المهام و الحد من التجاوزات مستقبلا … وكأنهم لا يفقهون و لا يعلمون!#قيس_سعيد #عيد_قوات_الأمن_الداخلي

    — driss hajer (@drisshajer) April 18, 2021

    قيس سعيد على خطى السيسي..وخطابه اليوم خطوة نحو الانقلاب على الدستور وعلى البرلمان وربنا يقد الخير

    — Abdel basset (@abdelbasset11) April 18, 2021

    وذهبت بعض الآراء إلى تأييد ما قاله، فيما ذهب آخرون للهجوم عليه معتبرين أن هذه التصريحات هي بمثابة انقلاب على الدستور.  و”احتكارا لتأويله”، ومنهم من رأى أنه على “خطى السيسي” في مصر.

    وعلق عضو المكتب التنفيذي لحركة النهضة التونسية خليل البرعومي على حديث قيس سعيد قائلاً: “انقلاب واضح على القانون. والدستور بتأويل فردي دون استشارة أو تنسيق مسبق، غير مسموح الزج بالقوات الأمنية في طواحين الشعبوية”.

    فيما كتب المحلل السياسي عبد اللطيف دربالة قائلاً: “قيس سعيد رجل مهووس بالسلطة كما هو واضح.”

    وتابع:”خطاب عدواني ومتشنج يحاول برغبة متعطشة إلى الحكم الفردي ونهج الدكتاتورية.. لا تستغربوا أن يطلع علينا قريبا بتأويل جديد يعتبر فيه أن القضاء أيضا يقع تحت سلطته”.

    قيس سعيد وتهاني رمضان

    تحولت التهاني بمناسبة قدوم شهر رمضان، إلى رسائل سياسية في تونس، وذلك بعد أن استغل الرئيس قيس سعيد. المناسبة لاستهداف الإسلاميين.

    وقال الرئيس التونسي، إن الله خاطب المسلمين وليس الإسلاميين، فيما دعا رئيس البرلمان راشد الغنوشي السياسيين إلى استغلال الشهر المبارك في التسامح وتناسي خلافاتهم.

    قيس سعيد: المسلمين والإسلاميين

    وفي خطاب تهنئة توجه به للتونسيين من جامع الزيتون، قال سعيد، إن الله توجّه إلى المسلمين والمؤمنين وليس إلى الإسلاميين.

    وأضاف سعيد: “ربنا قال يا أيها الذين آمنوا. وإبراهيم كان مسلما ولم يكن إسلاميا. نحن مسلمون والحمد لله على نعمة الإسلام”.

    وتابع بقوله: “جمعية العلماء المسلمين لم تكن جمعية العلماء الإسلاميين. هذا الفرق وهذه المناورة الكبرى التي يقصد منها تفريق المجتمع، لم تكن القضية قضية إسلام وغير إسلام”.

    اقرأ أيضاً: “شاهد” ما كتبه الرئيس التونسي قيس سعيد على قبر جمال عبد الناصر يثير الجدل

    كما اعتبر أن شهر رمضان ليس فرصة للاحتكار أو المضاربة بقوت الناس، مشيرا إلى أنه لا تسامح مع من لا يعرف التسامح. ولا تسامح مع من يتظاهر بالورع ولا يتذكر المقاصد الحقيقية للإسلام.

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

     

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الدستور الرئيس التونسي قيس سعيد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter