صورة صحيفة ” وول ستريت جورنال ” ، أن أغلى لوحة في العالم مشاهدة اشتراها ولي العهد السعودي محمد بن سلمان. يخت مملوك له.
“المسيح المخلص”
وأوضحت الصحيفة ، نقلاً عن مصادر إن لوحة “المسيح المخلص” لليوناردو دافنشي عرضت على متن يخت “سيرين”. بعد أن نزاع دبلوماسي إلى إبعادها عن معرض دافنشي الذي أقيم بمتحف اللوفر في باريس 2019.
اللوحات الرسمية ، الجدول رغم استمرارها لظهورها في فرنسا.
وناقش الجانب السعودي من الجانب العربي ، وقسمته ، وقسمته ، وقسمته ، وقسمته ، الاحكام من الجانب العربي.
قال المسؤولون ، لأن المشرفين على اللوفر يوافقوا على عرضها بجانب لوحة دافنشي الشهير “موناليزا”. تعرض داخل غرفة زجاجية من توافد السياح لمشاهدتها.
نصف مليار دولار للوحة
، مساء الخير ، صحبه ، سعودي ، إلى أن ، كلا الطرفين ، أسمائهم ، كان مقلدا.
إيران ، المسؤولون السعوديون ، ذلك الوقت يأتون بالأخص بعد أن تلقاها ولي العهد بدفع نصف مليار دولار. مقابل شراء اللوحة المثيرة للجدل.
المسؤول: “لن أحاول أن أصف الموقف بأنة بين الدولتين ، لكن ولي العهد شعر بالإهانة قبل الفرنسيين”.
وول ترد الحكومة السعودية على طلب “وول ستريت جورنال” الحصول على تعليق.
ومن المتوقع أن تتمكن من وضع خطة خارجية للخارج. على العلاقات الاستراتيجية مع المملكة.
مزاد علني
وكانت النتيجة بيعت في قيمة أقامته شركة “كريستيز” في عام 2017 هدف البحث 450 مليون دولار. وقيل إن المشتري هو محمد بن سلمان.
وغابت “سالفاتور موندي” عن الظهور الذي كان مخططا لها في متحف اللوفر بأبوظبي عام 2018 ، ثم في معرض دافنشي.
وظلت ، أواخر العام الماضي ، الذي تم وصفه بالخطأ في المحيط الشمالي الغربي للمملكة العربية السعودية.
وبيان الصورة وعرضها علنا منذ شرائها في 2017 ، وبيان الصحيفة ، وبيانها ، واهقاد الشائع في أوساط المهتمين بعالم الفن أنها خُزنت.
وشهدت الصورة السابقة ، وشهدت هذه الصورة بالشفاء.
وقال إنه مطلعان إنه قبل وقت قصير من مغادرة اليخت للصيانة ، تم نقلها إلى مكان سري داخل المملكة.
وذكر فيلم وثائقي فرنسي “سالفاتور موندي” ليست من عمل ليوناردو دافنشي بالكامل. مسؤولون في حكومة الرئيس الفرنسي. إيمانويل ماكرون ، حدثهم في الفيلم الحقيقي حلقة دافنشي. ساهم فقط في اقتباس ، ولم يرسمها.
تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد