Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » الأردنيون لم يقتنعوا بالرواية الرسمية .. “واشنطن بوست” تكشف الرواية الأخرى من محاولة الانقلاب في الأردن
    تقارير

    الأردنيون لم يقتنعوا بالرواية الرسمية .. “واشنطن بوست” تكشف الرواية الأخرى من محاولة الانقلاب في الأردن

    وطن9 أبريل، 20214 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الأردن تهدد إسرائيل watanserb.com
    الملك عبدالله الثاني هاتف الفتاة اثار الدباس صاحبة عبارة "أبوي أحسن من الملك" بعد اتهامها باطالة اللسان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أكدت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، أن الرأي العام الأردني لم يقتنع بما تحدث به السلطات الأردنية بشأن محاولة الانقلاب في الأردن بقيادة الأمير حمزة بن الحسين.

    “الانقلاب في الأردن”

    ونقلت الصحيفة الأمريكية، عن البروفيسورة بسمة مومني، الباحثة في جامعة واترلو في كندا والزميلة البارزة بمركز الحكم الدولي والإبداع، قولها، إن السلطات الأردنية هي من أعلنت عن محاولة الانقلاب في الأردن.

    وأوضحت مومني، أن العالم عادة ما لا ينتبه للأحداث في الأردن، حيث تغير هذا الموقف وبشكل مثير يوم الأحد. عندما أعلنت مصادر إعلامية أن كيانات أجنبية ضبطت وهي تحاول زعزعة أمن الأردن.

    وأضافت: “حتى تبدو الأمور أكثر إثارة، علم الأردنيون أن قائد الجيش زار ولي العهد السابق حمزة بن الحسين. وأخبره عن تقييد استخدامه لمنصات التواصل الاجتماعي”.

    وأشارت إلى تحذير الأمير حمزة من استمرار التواصل مع أتباعه، كما اعتقلت السلطات أيضاً رموزاً من المجتمعات القبلية. في الضفة الشرقية من نهر الأردن، وبعضهم عمل مباشرة مع الأمير حمزة.

    نقطة واحدة

    وحسب الصحيفة، فقد ظهرت نقطة واحدة وبسيطة من كل هذه التحركات، وهي أن البلاط الملكي للملك عبد الله الثاني. أراد من الأردنيين والعالم تصديق أن محاولةً من نوع ما تمت للسيطرة على السلطة في البلاد.

    واستدركت: “لكن السرد الرسمي سرعان ما تفكك، عندما بدأ حمزة وأقارب بعض المعتقلين بحكاية روايتهم من القصة على منصات التواصل الاجتماعي”.

    وتابعت: “سرعان ما اكتشف الأردنيون أن تحركات السلطة لم تهدف لوقف محاولة انقلابية، أكثر من مقاومة انقلاب. في دولة تعاني فعلا من اقتصاد متضرر بسبب وباء كورونا”.

    واستكملت: “كانت الدولة تحاول بشكل واضح إضعاف شعبية الأمير حمزة المتزايدة. فلطالما أُعجبت النخبة العشائرية. الشرق أردنية بالأمير الذي جسّد سحر وأسلوب والده الراحل، الملك حسين”.

    تسجيلات الأمير حمزة

    ووفق الصحيفة، اهتز الأردنيون مرة أخرى عندما نشر حمزة تسجيلا عبر هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أنكر فيه التهم ضده.

    وتابعت: “أهم من هذا، فقد استخدم اللحظة للهجوم واتهام البلاط الملكي بالمحسوبية وسوء الإدارة والفساد”.

    وأكملت: “أظهر في كلامه احتراما للقبائل وعاداتها وتعاطفا مع معاناة المواطن الأردني العادي من الظروف الاقتصادية وإحباطه من عجز الحكومة”.

    وعندما بث حمزة تسجيلات أخرى، أكد ما كان يشك به الأردنيون، وهي أن سمعته هي المستهدفة بالتشويه.

    https://www.youtube.com/watch?v=pY0bUlivvAs

    https://www.youtube.com/watch?v=fhysruIBOl8

    https://www.youtube.com/watch?v=gQJjbUBy1_I

    وعلى منصات التواصل الاجتماعي، بدت الأزمة وكأنها خلاف عائلي أكثر من كونها محاولة لتولي السلطة بدعم قوى أجنبية اكتسبت زخما.

    وتساءلت الصحيفة: “هل يمكن تفسير هذه الملحمة من خلال شعبية الأمير حمزة الذي خطف في السنوات الماضية الأضواء من الملك وولي عهده البالغ من العمر 26 عاما، الأمير الحسين بن عبد الله؟”.

    وأكملت: “الجواب هو أن محاولة الدولة تشكيل مسار الحدث والقصة فشلت، وبالتأكيد فقد بدت محاولتها بوضوح هزيمة للذات”.

    وتابعت: “بين ليلة وضحاها، تحول حمزة إلى بطل لدى الوطنيين والإصلاحيين في البلد، وبالتحديد بين الشرق أردنيين الذين سُجن حوالي 20 فردا منهم”.

    باسم عوض الله

    وأضافت: “عقّدت السلطات الأمر أكثر باعتقال باسم عوض الله، العارف السابق بخفايا الحكومة والذي حمّله الكثير من الأردنيين. مسؤولية سياسات التقشف الاقتصادية التي تبنتها الدولة.

    وقالت الصحيفة: “على مدى السنوات أصبح اسم عوض الله مرادفا للانتهازية والفساد. وزاد دوره الحالي كمستشار لولي العهد السعودي محمد بن سلمان. وعلاقاته مع مجتمع رجال الأعمال في الإمارات، من الارتباك لهذه الخلطة”.

    واستكملت: “لم يفت المعلقين في الإعلام الفضائي العربي والإسرائيلي أن “الكيانات الأجنبية” الغامضة ربما كانت تشير إلى السعوديين والإماراتيين والإسرائيليين الذين يعملون معا لإعادة تشكيل الشرق الأوسط”.

    ولفت المعلقون، وفق الصحيفة، أن الدول هذه تحاول إحياء خطة السلام التي اقترحها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب أو ما تعرف بـ”صفقة القرن”. والتي تهدف لمنح الإسرائيليين الضفة الغربية لتحديد السيادة الفلسطينية. والتعاون مع الأمير حمزة لهز المملكة من الداخل.

    واستدركت: “إلا أن الأردنيين لم تمر عليهم فكرة تعاون حمزة مع عوض الله والكيانات الأجنبية، ذلك أن ولي العهد السابق. يُنظر إليه كوطني ينبع دعمه من الشرق أردنيين الذين تتناقض مصالحهم مع المؤامرة المزعومة”.

    دور الشرق أردنيين

    وقالت الصحيفة: “دور الشرق أردنيين مهم لفهم القوى الفاعلة، حيث يسيطرون على الجيش والمخابرات رغم “وضعية الأقلية” بسبب تدفق ملايين اللاجئين الفلسطينيين والعراقيين والسوريين”.

    وتابعت: “ليس من مصلحتهم المشاركة في مؤامرة اجنبية تخفف من سلطتهم أكثر. ويُعتبرون من أكبر الداعمين لحل الدولتين”.

    وأكملت: “لهذا رفض الوطنيون الشرق أردنيين خطة إدارة ترامب وحلفائها من اليمين المتطرف في إسرائيل. والتي تعني بالضرورة تطبيق فكرة الوطن البديل في الأردن. كل هذا دفع الدولة لتغيير نبرتها ومحاولة رأب الصدع داخل العائلة المالكة”.

    بيان الأمير حمزة

    وفي يوم الإثنين، أصدر الأمير حمزة بيانا عبّر فيه عن دعمه المطلق للملك. ومن المحتمل ألا تنتهي القصة هنا.

    وقالت الصحيفة: “أهم من كل هذا، فقد خلقت الدولة صدعا مع الشرق أردنيين الذين ينتظرون الإفراج عن المعتقلين من أفراد قبائلهم. ولن تنسى محاولات تشويه سمعة الأمير حمزة والرموز التي اعتُقلت.

    وأشارت الصحيفة، إلى أنصار المعتقلين سيواصلون المطالبة بكشف الحقيقة، وسيترك هجوم الدولة على شرف أهم أنصارها، عواقب طويلة الأمد.

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أمن الأردن الأردن الأمير حمزة بن الحسين عبد الله الثاني
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter