Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » الفنان الفلسطيني محمد عبدالرحيم على فراش الموت وهذا اخر ما تمناه من الكاظمي!
    حياتنا

    الفنان الفلسطيني محمد عبدالرحيم على فراش الموت وهذا اخر ما تمناه من الكاظمي!

    وطن30 مارس، 20213 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الفنان محمد حسين عبدالرحيم watanserb.com
    الفنان محمد حسين عبدالرحيم
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أثار الفنان الفلسطيني محمد حسين عبدالرحيم، موجة تعاطف وتضامن معه بين الناشطين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد مطالبته بالجنسية العراقية.

    عاجز عن الحركة

    وظهر محمد حسين عبدالرحيم قبل أيام عبر قناة “التغيير” العراقية، وهو على فراش المرض عاجز عن الحركة. وفي وضع صحي صعب، يهاتف رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي.

    وشرح محمد حسين حالته الصحية من داخل شقته المتواضعة، قائلاً إنه عاجز عن المشي، ويعيش على مسكنات. الألم فقط التي أرهقت معدته.

    وقال: “أمنيتي فقط قبل أن أموت أن أحصل على الجنسية العراقية”، ليرد عليه السكرتير العسكري للكاظمي. : “أنت كل شيء فيك عراقي ولك داخل العراقيين ذاكرة جميلة، عايشتنا بفرحتنا وأحزاننا، وبصمتك في الفن العراقي واضحة”.

    أمنيتي الأخيرة الجنسية

    ووعد الكاظمي، محمد حسين عبدالرحيم بالتكفل في علاجه، ومحاولة تلبية أمنيته بالحصول على الجنسية العراقية. والتي يرفض العراق منحها للفلسطينيين حفاظاً على حق العودة، بينما يتم منحهم حقوق المواطنين بشكل كامل عدا التصويت والترشيح للانتخابات النيابية.

    كما دشن الناشطون العراقيون هاشتاج #الجنسية_لمحمد_حسين_عبد_الرحيم، والتي عبروا خلالها عن صدمتهم. من أن الفنان فلسطيني الجنسية، معتقدين أنه عراقي، وطالبوا بتحقيق أمنيته الأخيرة قبل الموت.

    الجنسية لمحمد حسين

    فعلق الكاتب العراقي صالح الحمداني: ” محمد حسين عبد الرحيم ضحكة عراقية راقية و مؤدبة.. جزاه الله خيرا. على كل الفرح الذي تسبب به لنا. يستحق جنسية عراقية وجواز دبلوماسي وشقة فاخرة وسيارة

    باللايلون وراتب تقاعدي لائق برمز عراقي فني كبير”.

    محمد حسين عبد الرحيم ضحكة عراقية راقية و مؤدبة.. جزاه الله خيرا على كل الفرح الذي تسبب به لنا.
    يستحق جنسية عراقية وجواز دبلوماسي وشقة فاخرة وسيارة باللايلون وراتب تقاعدي لائق برمز عراقي فني كبير.

    — صالح الحمداني (@Salehalhamadani) March 29, 2021

    كما علق آخر: ” هذا الشيب والسمار يستاهل مو بس جنسية يستاهل بيت بأرقى منطقة وعلاج مجاني مدى الحياة. لانه خدم العراق واسعد شعبه.”.

    هذا الشيب والسمار البي يستاهل مو بس جنسية يستاهل بيت بأرقى منطقة وعلاج مجاني مدى الحياة لانه خدم العراق واسعد شعبه.#الجنسية_لمحمد_حسين_عبد_الرحيم pic.twitter.com/tPB1IXPw3x

    — الحقوقية وردة🌹 (@bnt_aliraq888) March 29, 2021

    ورأى آخر أن محمد حسين يستحق الجنسية لانتمائه للعراق، وكتب: “والله عراقيته ووطنيته اللي شايلها اكثر من بعض العراقيين”.

    https://twitter.com/alradee_hamed/status/1376510979144613893

    كما كتب الإعلامي العراقي محمود النجار: “وهو على فراش المرض الشديد، يتمنى فقط أن يحصل على الجنسية. العراقية قبل رحيله عن الحياة، هذا هو حال الفنان الكبير ذو الأصول الفلسطينية، الفنان #محمد_حسين_عبدالرحيم. قضى كل حياته في العراق يخدم المسرح والدراما والفن العراقي، ويستحق منا المناشدة والضغط للحصول على الجنسية العراقية”.

    وهو على فراش المرض الشديد، يتمنى فقط أن يحصل على الجنسية العراقية قبل رحيله عن الحياة، هذا هو حال الفنان الكبير ذو الأصول الفلسطينية، الفنان #محمد_حسين_عبدالرحيم.
    قضى كل حياته في #العراق يخدم المسرح والدراما والفن العراقي، ويستحق منا المناشدة والضغط للحصول على الجنسية العراقية. pic.twitter.com/rH4wGMOjgR

    — محمود النجار | Mahmoud Al-Najjar (@Mahmood_Najar) March 29, 2021

    وكتب الناشط العراقي حسن الكعبي: “الدجل في القضية الفلسطينية باختصار الفنان العراقي جدا #محمد_حسين_عبدالرحيم يتمنى الحصول على الجنسية العراقية التي يستحقها، فلا النظام السابق و لا الحالي قد اعطاه حق التجنس برغم ولادته في بغداد وقضاء حياته كلها وهو يتصدر الشاشات كفنان عراقي قلبا وقالبا”.

    https://twitter.com/HassanAlKaabJ/status/1376299460284850181

    كما وصف الكاتب والصحفي حميد الكفائي، محمد حسين بأنه رمز من رموز العراق، وكتب: ” هل من المعقول. أن الرمز الوطني العراقي الفنان الكبير محمد حسين عبد الرحيم لا يحمل الجنسية العراقية؟ إنها حقا صدمة حقيقية. عيب علينا ألا يحمل هذا الرجل الذي أمتعنا منذ خمسين عاما بفنه الجنسية العراقية. محمد حسين عبد الرحيم فخر لنا.”.

    هل من المعقول أن الرمز الوطني العراقي الفنان الكبير محمد حسين عبد الرحيم لا يحمل الجنسية العراقية؟ إنها حقا صدمة حقيقية. عيب علينا ألا يحمل هذا الرجل الذي أمتعنا منذ خمسين عاما بفنه الجنسية العراقية. محمد حسين عبد الرحيم فخر لنا. #الجنسية_لمحمد_حسين_عبد_الرحيم pic.twitter.com/Af6bjGBBFA

    — Hamid Alkifaey حميد الكِفائي (@alkifaey) March 28, 2021

    من هو محمد حسين عبدالرحيم؟

    وولد محمد حسين عبدالرحيم عام 1955، في محلة قنبر علي، بمحافظة بغداد في العراق، وقدم الكثير من الأعمال. الفنية، في مجال الدراما والتمثيل الكوميدي وغيرها.

    ومن أبرز أفلام عبدالرحيم، “وجهان في الصورة“،   “مكان في الغد”، و “عمارة 13″، أما مسرحياته، فقد شارك. في ”ألف عافية“، و“بيت أبو هيلة“، و“حايط انصيص“، و“أطراف المدينة“، “احذروا هؤلاء”، “الدنيا حظوظ”، و”الملا عبود الكرخي”.

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    الجنسية العراقية رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter