Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » مجتهد يكشف أسرار التعليم في السعودية وكيف يراقب ابن زايد الجامعات والمدارس
    تقارير

    مجتهد يكشف أسرار التعليم في السعودية وكيف يراقب ابن زايد الجامعات والمدارس

    وطن24 مارس، 2021آخر تحديث:24 مارس، 20213 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن سلمان يسعى لإزاحة الإمارات عن مكانتها كمقر إقليمي للشركات الأجنبية watanserb.com
    محمد بن سلمان يسعى لإزاحة الإمارات عن مكانتها كمقر إقليمي للشركات الأجنبية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشف المغرد السعودي الشهير “مجتهد”، تفاصيل خطيرة بشأن توجهات ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد نحو تغيير المناهج الدراسية والتعليم في السعودية.

    التوعية الفكرية

    وقال “مجتهد”، في سلسلة تغريدات رصدتها “وطن”: “ابن زايد في التعليم؛ وحدات “التوعية الفكرية” في الجامعات. وإدارات تعليم تبين أنها فرع للأمن الوطني”.

    https://www.youtube.com/watch?v=eD_hkUXrpXM

    وأشار “مجتهد”، إلى أن مهمتها رصد الأساتذة والمعلمين والموجهين الذين لديهم توجهات إسلامية وإبعادهم. والسيطرة على النشاطات اللا صفية في الجامعات والمدارس وتوجيهها بما يخدم مشروع ابن زايد”.

    ابن زايد في التعليم(١)

    وحدات "التوعية الفكرية" في الجامعات وإدارات تعليم تبين أنها فرع لـ"الأمن الوطني" ومهمتها:

    – رصد الأساتذة والمعلمين والموجهين الذين لديهم توجهات إسلامية وإبعادهم

    – السيطرة على النشاطات اللاصفية في الجامعات والمدارس وتوجيهها بما يخدم مشروع ابن زايد

    — مجتهد (@mujtahidd) March 24, 2021

    مقررات الثقافية الإسلامية

    كما بين أن ابن زايد يعمل على تغيير مقررات الثقافية الإسلامية في الجامعات من خلال لجنة تابعة للإمارات وإلزام بالمقرر الجديد حرفياً.

    وبين مجتهد أن ابن زايد يعمل على إضافة مواد الرقص والغناء كجزء أساسي للمقررات في التعليم العام وتخصص. في الجامعات وحذف ٦٠٪ من المناهج الدينية في التعليم العام والباقي في طريقه للحذف”.

    ابن زايد في التعليم(٢)

    تغيير مقررات الثقافية الإسلامية في الجامعات من خلال لجنة تابعة للإمارات وإلزام بالمقرر الجديد حرفيا

    إضافة مواد الرقص والغناء كجزء أساسي للمقررات في التعليم العام وتخصص في الجامعات

    حذف ٦٠٪ من المناهج الدينية في التعليم العام والباقي في طريقه للحذف

    — مجتهد (@mujtahidd) March 24, 2021

    تغيير المناهج الدراسية

    وفي السياق، وبعد اتفاق التطبيع الإماراتي الإسرائيلي. أعلنت أبوظبي رغبتها في تغيير المناهج الدراسية حول الدولة العبرية.

    وتم الترويج لذلك بين الإماراتيين، في خطوة يرى مراقبون أنها تستهدف تغيير وعي الشعوب، خاصة الأجيال القادمة.

    وحسب مراقبين، فإن الإمارات تعمل على تقديم منهج تعليمي جديد لطلبتها في المراحل التعليمية المختلفة؛ بهدف تغيير النظرة المألوفة عن إسرائيل من دولة محتلة لأرض عربية وهي فلسطين، إلى دولة صديقة.

    تأكيد إماراتي

    وفي وقت سابق، أكد رئيس لجنة الدفاع والداخلية في المجلس الاتحادي الإماراتي، علي النعيمي، أن بلاده ستغير الخطاب. الديني والمناهج التعليمية “حتى يشعر الإسرائيلي بالطمأنينة والانتماء”.

    كما أوضح أن الإمارات تريد أن يشعر الشعب الإسرائيلي بالانتماء، يشعر بالأمن والأمان، يشعر بأنه مكون طبيعي. من مكونات المنطقة، ويشعر بأن له قبولاً.

    وبدأت الجهات المختلفة في الإمارات، حسب النعيمي، في مراجعة الخطاب الديني والسياسي والإعلامي. وكذلك المناهج التعليمية؛ لتغيير نظرة كل طرف للآخر.

    خدمة مجانية للدولة العبرية

    وفي حال غيرت الإمارات بالفعل مناهجها التعليمية بما يخدم الدولة العبرية ويرحب بها فإنها تكون قد حققت. واحدة من أهم المحاولات الإسرائيلية المستمرة لتغيير المناهج التعليمية العربية.

    كما أن المناهج الجديدة إماراتياً ستكون متوافقة بدون أدنى شك مع الوضع السياسي الجديد في البلاد.

    وهو ما يضع المعلمين وطلبتهم أمام اختبار جديد وغير مسبوق في القبول بدولة الاحتلال بأنها دولة “صديقة وليست عدوة”.

    السيسي سبق ابن زايد في إرضاء إسرائيل

    وسبق الخطوة الإماراتية تغيير السلطات المصرية لبعض من مناهجها الدراسية، وعدم التطرق إلى الحروب. التي تم خوضها من أجل القضية الفلسطينية.

    ونال ذلك إعجاب الإسرائيليين؛ حيث أشاد في وقتها الباحث الإسرائيلي بمعهد أبحاث الأمن القومي التابع لجامعة. “تل أبيب”، أوفير فاينتر، بالخطوة المصرية.

    وبدأت الإمارات مبكراً في تغيير بعض مناهجها التعليمية ولكن دون إعلان رسمي.

    “رام الله عاصمة فلسطين”

    كما تداول نشطاء، في فبراير 2018، صورة من أحد كتب مناهج الإمارات تزعم أن “رام الله” عاصمة فلسطين وليس القدس الشريف.

    وتحضر القضية الفلسطينية بكثافة في المناهج الإماراتية،

    وسبق أن أكد التربوي العُماني سيف المسكري، أن القضية الفلسطينية ارتبطت بحضور مبكر في الوعي الشعبي. لدى سكان الدولة الخليجية. قبل قيامها ككيان سياسي موحد، وذلك عبر البعثات التعليمية العربية.

    وظلّت المبادئ الموجهة للسياسة التربوية الإماراتية، حسب دراسة “المسكري”، محتفظة بالبعد القومي والعربي. كأحد أهم الأهداف التعليمية العامة.

    ويؤكد التربوي العُماني أن حضور القضية الفلسطينية ظلّ قوياً ومتنوعاً وشاملاً لجوانب عديدة على مستوى. المادة والأهداف التعليمية والأنشطة التقويمية في المناهج الإماراتية.

    خصوصاً منهاج التاريخ والدراسات الاجتماعية، حتى العام الدراسي (2007 – 2008).

    وتقلص حضور القضية الفلسطينية في المنهاج الإماراتي -وفق المسكري- بشكل كبير.

    وأصبحت الإشارة إليها عابرة وفي سياق الحديث عن الاستعمار الأوروبي للوطن العربي، والأدوار الإماراتية في دعم هذه القضية.

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الجامعات المدارس المناهج التعليمية مجتهد محمد بن زايد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter