Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » نتنياهو غير مرحب به.. تفاصيل لقاء سري جمع الملك عبدالله الثاني بـ وزير الجيش الاسرائيلي
    تقارير

    نتنياهو غير مرحب به.. تفاصيل لقاء سري جمع الملك عبدالله الثاني بـ وزير الجيش الاسرائيلي

    وطن27 فبراير، 20215 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    العاهل الاردني الملك عبدالله الثاني يلتقي الوزير الاسرائيلي سرا watanserb.com
    العاهل الاردني الملك عبدالله الثاني يلتقي الوزير الاسرائيلي سرا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت وسائل إعلام عبرية، تفاصيل لقاء سري بين العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني ووزير الجيش الإسرائيلي. زعيم حزب “أزرق أبيض” بيني غانتس. وهو المنافس الأشرس لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.

    لقاء سري بين الملك عبدالله الثاني وأشرس منافس لنتنياهو وسط عمان

    وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” ، اليوم الأحد، إن بيني غانتس التقى الجمعة العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني .سراً في العاصمة الأردنية عمان.

    وأوضحت الصحيفة، أن غانتس ألمح خلال لقاء عبر “زووم” جمعه بنشطاء من حزبه، إلى اتصالات سرية يقوم بها مع الأردن.

    وحسب الصحيفة، فقد أوضح غانتس، أنه يتواصل مع المسؤولين الأردنيين، دون كشف المزيد من المعلومات. عن طبيعة التواصل والشخصيات التي يتواصل معها.

    غانتس: نتنياهو شخصية غير مرغوبة

    كما ورحب غانتس بالمقال الذي كتبه الأمير حسن بن طلال، في “يديعوت أحرونوت”، والذي دعا فيه إلى التقارب. بين البلدين ودفع عملية السلام.

    وقال عن نتنياهو: “شخصية غير مرغوب فيها، ويمس في العلاقات بين البلدين”.

    وقال غانتس خلال لقاء “زووم” مع نشطاء حزبه إن “العلاقات مع الأردن تعد ذخرا هائلا لإسرائيل. وكان من المفروض أن تكون أفصل ألف مرة مما هي عليه الآن”،

    وأضاف: “لدي اتصالات مستمرة ومتواصلة مع العاهل الأردني ومسؤولين أردنيين آخرين، وأعتقد أنه يمكننا. التوصل للعمل والتعاون في عشرات المشاريع المدنية التي من شأنها أن تعزز العلاقات بشكل كبير”.

    واستدرك بالقول: “لكن نتنياهو هو شخصية غير مرغوب فيها في الأردن، ووجوده يمس بتطوير العلاقات”.

    واستذكرت الصحيفة، اللقاءات التي جمعت وزير الخارجية الإسرائيلي، غابي أشكنازي، بنظيره الأردني أيمن الصفدي.

    حيث التقى أشكنازي الصفدي أيضا مرتين في الأشهر الأخيرة، وبحث معه تطوير مشاريع مختلفة بين البلدين.

    رسالة أردنية ومقال للأمير الحسن بن طلال

    وفي رسالة مباشرة إلى الرأي العام الإسرائيلي، دعا الأمير الأردني الحسن بن طلال، إلى فتح نافذه جديدة. لكسر الجمود بالعلاقات بين إسرائيل والأردن. والتقدم في عملية السلام إلى الأمام.

    وحسب الأمير الحسن، فإن ذلك يجب أن يكون ملائماً مع اتفاقيات التطبيع الأخيرة والانتقال من إدارة الصراع إلى تعاون. وشراكة بين الطرفين، تجعل العقد الجاري نهاية للصراع وعصراً سلمياً شاملاً.

    ونشر الأمير الحسن مقالاً في صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، الجمعة، استهله بالتذكير أنه في شهر أكتوبر/تشرين الأول المقبل. تصادف الذكرى السنوية 27 على توقيع اتفاق السلام بين الأردن وإسرائيل.

    وحسب الأمير الحسن، فإن “الاتفاق الإسرائيلي الأردني كان يجب أن يكون بمثابة معلم مهم نحو السلام بين شعوب. المنطقة، مستدركاً: “لكن، للأسف، السياسة الإقليمية قادتنا إلى اتجاهات أخرى”.

    وأضاف: “اليوم، بما أن التطبيع يتجاوز الاتفاقيات الثنائية، إلى صفقات قائمة على المصالح الاقتصادية والتحالفات الدفاعية أمام الأعداء المشتركين. توجد لنا فرصة غير عادية لكسر الجمود والخروج إلى طريق جديدة تهدف للتوصل إلى سلام شامل في الشرق الأوسط حتى نهاية العقد الحالي”.

    وتابع بالقول: “التحدي الآن هو الانتقال من إدارة الأزمات إلى الانتعاش وإعادة التنظيم والسعي إلى المرحلة التالية من السلام والتنمية”.

    الأردن مستعد للمواجهة

    وحسب الأمير الحسن، فإن الأردن مستعد لمواجهة هذا التحدي، مذكراً بماضي العلاقات الأردنية الإسرائيلية منذ أكثر من 100 سنة. فقال: “إنني أتأمل في اللقاءات التي عقدت بين الرئيس الأول لدولة إسرائيل، حاييم وايزمان، وعم أبي، الأمير فيصل الأول، بعد معاهدة فرساي. حيث ناقشا رؤيتهما المشتركة: اتحاد دول عربية يعيش فيها اليهود والمسيحيون والمسلمون أبناء الثقافة العربية معاً”.

    وتابع: “كانت رؤية مستنيرة أيدها أيضاً جدي الملك عبد الله الأول. لقد استند إلى وجهات نظر أخلاقية قوية للعالم”.

    واستدرك بالقول: “لكن كانت له أيضاً قاعدة هيكلية – (البنلوكس؛ بلجيكا وهولندا ولوكسمبورغ) في المنطقة، كما أطلق عليها أبا إيبن (وزير خارجية إسرائيل) في السبعينات”.

    وأضاف: “النقطة الأساسية هي أنه لا يوجد بلد في الشرق الأوسط يمكنه حل مشاكله بمفرده. يجب أن نعمل معاً لدفع أهدافنا الإقليمية المشتركة”.

    وتابع: “البديل هو واقع تندفع فيه البلدان المتنافسة لتعظيم الاستهلاك المحلي نحو استنفاد غير محدود للموارد. هذه مأساة ستسفر عن أذى للجميع”.

    وقال: “سيكون التعاون في مجال المياه في المنطقة التي تعاني من نقص في مياه الشرب هو المكان المناسب للبدء. يمكننا أن نستمد الإلهام من مجتمع الفحم والفولاذ في أوروبا أو من اتحاد دول جنوب شرقي آسيا”.

    وأكمل: “من المشجع أن نرى أنه على الرغم من الصراعات بين دول جنوب شرقي آسيا، وعلى الرغم من التنوع الكبير والمتنوع للأنظمة السياسية. فإن هذه الدول تتعاون في مواجهة عدد غير قليل من التحديات المشتركة في مجال التجارة”.

    واستطرد: “هذا بينما تمثل التجارة بين الدول العربية أقل من عشرة في المائة من إجمالي نشاطها التجاري”.

    الإصلاحات السياسية والاقتصادية

    وختم المقال بالقول: “تتميز منطقتنا بمزيج من الموارد النفطية والبشرية التي يمكن أن تساعد في بناء مجتمعات تعددية وحديثة. وتشجيع الإصلاحات السياسية والاقتصادية، والتقليل من عدم المساواة.

    وأضاف: “يجب أن نعمل على زيادة استقرار دول المنطقة بما في ذلك دولة فلسطين، التي ستوجد إلى جانب إسرائيل في إطار يقوم على حل الدولتين. مع تعزيز العلاقات السياسية والتعاون الاقتصادي الوثيق”.

    وأكمل: “مثل هذه التسوية السياسية يجب أن تشمل تقسيم القدس، مع مراعاة الديانات الإبراهيمية (الإسلام واليهودية). والحفاظ على أمن وسلامة المسجد الأقصى. وتجديد شباب القيادة الفلسطينية للجلوس في القدس عاصمة الدولة الإسلامية”، وفق تعبيره.

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الأردن الحسن بن طلال العاهل الاردني الملك عبدالله الثاني بنيامين نتنياهو عُمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter