Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » فضيحة جديدة للإمارات كشفتها الأقمار الصناعية فما قصة تفكيك ابن زايد قاعدة عسكرية بإريتريا؟
    الهدهد

    فضيحة جديدة للإمارات كشفتها الأقمار الصناعية فما قصة تفكيك ابن زايد قاعدة عسكرية بإريتريا؟

    وطن18 فبراير، 20214 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    قاعدة الامارات في اريتريا watanserb.com
    قاعدة الامارات في اريتريا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في فضيحة جديدة لدولة الإمارات العربية المتحدة، كشفت صورا للأقمار الصناعية عن تفكيكها لأجزاء من قاعدة عسكرية تابعة لها في إريتريا. وذلك بعد انسحابها من حرب اليمن الطاحنة.

    واتضح ذلك من خلال الصور التي التقطتها الأقمار وحللتها وكالة “أسوشيتد برس”.

    #UAE is dismantling part of its military base in Assab, #Eritrea. The UAE used the port and airstrip in #Assab as a base to ferry heavy weaponry and troops into Yemen. The drone hangars have also been destroyed after allegedly being used in #Tigray.

    Read👉https://t.co/5bg45DgXxH pic.twitter.com/LbqnTNhNlR

    — Yonas Nigussie (@Yonigussie) February 18, 2021

    وكانت الإمارات شيدت ميناءً ووسعت مهبطًا للطائرات في مدينة “عصب” الإريترية بدءً من سبتمبر 2015.

    قاعدة اريتريا الاماراتية

    واستخدم الحاكم الفعلي للإمارات محمد بن زايد المنشأة كقاعدة لنقل القوات السودانية والأسلحة الثقيلة إلى اليمن. أثناء قتالها إلى جانب السعودية هناك قبل أن تعلن انسحابها.

    وبحسب الخبراء فإنه بعد أن سحبت الإمارات قواتها من الصراع اليمني خوفا من الإدارة الأمريكية الجديدة. أظهرت صور الأقمار الصناعية أنها بدأت بشحن المعدات وتفكيك الهياكل المقامة حديثًا.

    وفي هذا السياق قال “رايان بوهل” المحلل في شركة ستراتفور للمخابرات الخاصة ومقرها تكساس الأمريكية. إن” الإماراتيين يقلصون. طموحاتهم الاستراتيجية وينسحبون من الأماكن التي كان لديهم وجود فيها.

    مشيرا إلى أن نشرهم لهذه القوة الصارمة يعرضهم لمخاطر أكثر مما يرغبون في تحمله الآن، حسب وصفه.

    الامارات تلتزم الصمت

    فيما لم ترد السلطات الإماراتية على تساؤلات “أسوشيتد برس” في هذا الشأن.

    كما لم ترد إريتريا هي الأخرى على تساؤلات الوكالة التي منحت الإماراتيين عقد إيجار للقاعدة لمدة 30 عامًا.

    وضخت الإمارات ملايين الدولارات لتحسين المنشأة في عصب، الواقعة على بعد حوالي 70 كيلومترًا فقط من اليمن.

    وهيأت أحد الموانئ وحسنت مهبطًا للطائرات يبلغ ارتفاعه حوالي 3500 متر كي يسمح بإقلاع طائرات الدعم الثقيل وهبوطها.

    إلى هذا بنى الإماراتيون ثكنات وحظائر للطائرات وأسيجة عبر المنشأة التي تبلغ مساحتها 9 كيلومترات مربعة. والتي شيدتها إيطاليا الاستعمارية في ثلاثينيات القرن الماضي.

    وبمرور الوقت وضعت الإمارات في المطار دبابات لوكلير القتالية ومدافع هاوتزر ذاتية الدفع من طراز (جي 6) ومركبات قتالية مدرعة من طراز (بي إم بي-3).

    خبراء الأمم المتحدة

    وذلك وفقًا لشهادات لخبراء الأمم المتحدة. علما بأن جميع هذه الأنواع من الأسلحة الثقيلة شوهدت في ساحات القتال باليمن.

    وتؤي الثكنات في القاعدة قوات إماراتية ويمنية كما صُورت قوات سودانية أثناء وصولها إلى مدينة عدن الساحلية اليمنية.

    هذا وتظهر السجلات أن السفينة التي كانت تقلهم (سويفت -1) سافرت ذهابًا وإيابًا إلى عصب.

    وتعرضت نفس السفينة في وقت لاحق لهجوم من قبل قوات الحوثيين في 2016.

    وأكدت حكومة الإمارات وقتها أنها تحمل مساعدات إنسانية، وهو ادعاء قال عنه خبراء الأمم المتحدة في وقت لاحق أنهم “غير مقتنعين بصحته”.

    كما أن هذه القاعدة التي تديرها أبوظبي ساعدت الجنود الجرحى من خلال توفير “واحدة من أفضل المستشفيات الجراحية الميدانية في أي مكان بالشرق الأوسط”.

    وذلك بحسب تصريح لمايكل نايتس زميل معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى الذي درس قاعدة عصب.

    ومع استمرار حرب اليمن، استخدم الإماراتيون القاعدة لاحتجاز السجناء أيضًا وواجهت قوات التحالف ضغوطًا دولية. متزايدة بشأن انتهاكات المحتجزين والغارات الجوية التي قتلت المدنيين.

    وأعلنت الإمارات صيف 2019 أنها بدأت في سحب قواتها من الحرب التي ما زالت مستعرة حتى اليوم.

    وتظهر صور الأقمار الصناعية من شركة (بلانيت لابز)، التي حللتها وكالة أسوشييتد برس، أن قرار سحب القوات الإماراتية شمل مدينة عصب أيضًا.

    وعندما أعلنت الإمارات انسحابها من اليمن، أظهرت صور الأقمار الصناعية في يونيو 2019 هدم العمال مباني يعتقد أنها ثكنات بجانب الميناء.

    وجمع العمال صفوفًا متراصّة بعناية من العتاد شمال الميناء في انتظار شحنها على ما يبدو.

    كما أنه في أوائل يناير من هذا العام أظهرت صورة أخرى ما بدا أنه مركبات ومعدات أخرى يتم تحميلها على سفينة شحن منتظرة.

    وبحلول 5 فبراير الجاري اختفت السفينة والمعدات.

    أول قاعدة عسكرية

    وتعمل هذه القاعدة منذ عام 2015، وهي أول قاعدة عسكرية إماراتية خارج حدودها، وقد شُيّدت للهجوم على قوات الحوثيين في جنوب اليمن.

    وأشرف قائدها اللواء عقاب شاهين العلي على أعمال تحديث المحور الجوي الذي يضم مدرج بطول 3500 متر تم بناؤه لاستيعاب طائرات C-17. وتضم القاعدة أيضًا منفذًا للمياه ومركزًا للتدريب.

    وتم إضفاء الطابع الرسمي على شروط الانتشار الإماراتي في إريتريا باتفاقية تعاون مع أسمرة تضمنت تأجير الأرض. للإمارات لمدة ثلاثين عامًا. بتكلفة متواضعة تبلغ 5 ملايين دولار سنويًا.

    ومع ذلك، أعطى محمد بن زايد لنفسه خيار العودة في أي وقت: لم يتم إلغاء ترتيب الإيجار مع إريتريا وبالتالي. يمكن إتاحة القاعدة مرة أخرى للإماراتيين.

    وتعد القاعدة قاعدة أمامية مهمة من الناحية الاستراتيجية لأبو ظبي، سواء للتحكم في الوصول إلى البحر الأحمر. أو لممارسة النفوذ في القرن الأفريقي.

    لكن الوجود الإماراتي أصبح محرجًا دبلوماسيًا. حيث اتهمت جبهة تحرير تيغراي، التي تخوض حاليًا نزاعًا مسلحًا مع. الحكومة الفيدرالية الإثيوبية أبوظبي بنشر طائرات بدون طيار مسلحة من طراز Wing Loong II من قاعدة عصب لدعم. حكومة أبي أحمد مما أدى إلى تغيير موازين القوى.

    ومع قيام إدارة جو بايدن الجديدة بتعليق مبيعات الأسلحة الأمريكية للإمارات بانتظار المراجعة، سلّطت وزارة الخارجية. الأميركية الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان التي ارتكبتها القوات الإريترية في إقليم تيغراي حيث تقاتل إلى جانب القوات الفيدرالية الإثيوبية ضد جبهة تحرير تيغراي.

    وبحلول 5 فبراير الجاري اختفت السفينة والمعدات.

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    اريتريا الامارات حرب اليمن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter