Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » السيسي يوجه بحذف آيات القرآن والأحاديث من مناهج التعليم لأنها تساعد في نشر الإرهاب
    الهدهد

    السيسي يوجه بحذف آيات القرآن والأحاديث من مناهج التعليم لأنها تساعد في نشر الإرهاب

    وطن16 فبراير، 20215 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عبدالفتاح السيسي watanserb.com
    عبدالفتاح السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشف نائب وزير التربية والتعليم المصري رضا حجازي، بأن رئيس النظام عبد الفتاح السيسي. وجه الوزارة بحذف الآيات القرآنية. والأحاديث النبوية الشريفة من المناهج التعليمية.

    وبحسب ما نقلته وسائل إعلام، فقد أمر السيسي بضرورة اقتصار الآيات القرآنية على مادة الدين فقط.

    السيسي يوجه الوزارة بحذف الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة من مادة اللغة العربية والتاريخ، واقتصارها على مادة الدين فقط، بذريعة أن ذلك يعمل على نشر «الأفكار المتطرفة»
    هيمنع الأذان امتا ؟!!!!! pic.twitter.com/KHm0pLpxib

    — ⁦⁦fαtℳα (@fatma_6_12) February 15, 2021

    وبرر رئيس النظام إقدامه على هذه الخطوة بقوله “لأن هذا يعمل على نشر الأفكار المتطرفة”.

    #السيسي يوجه وزارة التعليم بحذف الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة من مادة #اللغة_العربية و #التاريخ و #الجغرافيا واقتصارها على مادة #الدين فقط بذريعة أن ذلك يعمل على نشر “الأفكار المتطرفة“. pic.twitter.com/zyFVD82bOW

    — Dr. Vasfi Aşur Ebuzeyd – د. وصفي عاشور أبو زيد (@dr_wasfy) February 16, 2021

    وزارة التربية والتعليم وافقت

    وفي هذا السياق قال نائب وزير التربية والتعليم المصري، إن الوزارة وافقت على اقتراح قدمه النائب “فريدي البياضي”.

    وذلك بخصوص تدريس مادة جديدة تتضمن القيم المشتركة بين الدين الإسلامي والمسيحية واليهودية.

    هذا بالإضافة إلى تدريس مبادئ التسامح والعيش المشترك في مختلف مراحل التعليم الأساسي، بحسب مقترحه.

    وقال البياضي بأن هناك خطورة حقيقية في موضوع النصوص الدينية في مواد اللغة العربية والتاريخ والجغرافياً.

    مشيراً إلى أن ذلك يعطي مجالاً للمعلمين غير المؤهلين لتفسير هذه النصوص تفسيرات متطرفة وهدامة، وفق قوله.

    وطالب وزارة التربية والتعليم بوضع خطة لمناهضة «التطرف».

    وزعم النائب المصري «البياضي» أن هناك حالة من التجاهل للحقبة القبطية في مناهج التاريخ.

    واضاف أنه طالب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ووزارة الأوقاف والأزهر بتجديد الخطاب الديني.

    واعتبر أن التجديد يجب أن يبدأ من مادة الدين في مراحل التعليم الأساسي، حسب قوله.

    ردود فعل غاضبة

    هذا وتفاعل عديد من المغردين والنشطاء عبر مواقع التواصل مع قرار الرئيس المصري برفع الآيات والاحاديث النبوية من المواد التعليمية ما عدا مادة الدين.

    وقال أحد المغردين معلقاً حول الموضوع: “صفحة رقم أربعة من الأجندة اليهودية الصهيونية اللي بتتنفذ في مصر. والصفحات اللي بعدها. فيها مفاجآت حتى يصبح المتمسك بدينه كالقابض على الجمر”.

    صفحة رقم اربعه من الاجندة اليهودية الصهيونية اللي بتتنفذ في مصر.والصفحات اللي بعدها فيها مفاجأت حتى يصبح المتمسك بدينه كالقابض على الجمر.الدور القادم على اذاعة الاذان والحجاب واذاعة القرآن الكريم وتدريس الكتاب المقدس واباحة الافطار في رمضان .

    — البدوي. (@bahaaah4) February 15, 2021

    وتابع: “الدور القادم على إذاعة الآذان والحجاب وإذاعة القرآن الكريم وتدريس الكتاب المقدس. وإباحة الإفطار في رمضان “.

    فيما ذهبت مغردة أخرى للقول: “تصدق إحنا نستحق الموت تحت أقدامكم علشان ساكتين عليكم.

    تصدق احنا نستحق الموت تحت اقدامكم علشان ساكتين عليكم بس ريح نفسك انا ملاحظه انا في الفترة الاخيرة الناس بقيت عندهم رغبه شديده في تحفيظ القرآن الكريم لا اولادهم والمشايخ اللي تم فصلهم ظلم بيحفظوا مقابل اجر مادي ربنا اكبر من مكرك

    — ورد بلادي (@lqynlxvpJ94Sj8u) February 15, 2021

    وتابع:”بس ريح نفسك أنا ملاحظة أنا في الفترة الأخيرة الناس بقيت عندهم رغبه شديدة في تحفيظ القرآن الكريم لأولادهم. والمشايخ. اللي تم فصلهم ظلم بيحفظوا مقابل اجر مادي ربنا اكبر من مكرك”.

    وكتب أحد النشطاء: “كانت أكبر مشاكل العالم بعد سقوط الأندلس هو الحفاظ على عدم فهم المسلمين لتعاليم الإسلام والقرآن كي. لا يتسيدوا العالم وتصدير سياسات فرق تسد لهم.

    وتابع:”وهذا ما بدى جليا في بروتوكولات حكماء بني صهيون، وبالتدريج نجحوا.. أو إلا قليلاً”.

    ويتهم ناشطون رئيس النظام في مصر عبدالفتاح السيسي، بأنه يشن حرب صريحة على الإسلام بهدمه المساجد وفتح باب بناء الكنائس.

    وذلك فضلا عن تصريحاته المسيئة للإسلام خلال أكثر من ظهور له، وكان آخرها مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي تطاول على الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ.

    وذهب السيسي لزيارته ودعمه ضد حملة مقاطعة المنتجات الفرنسية التي حققت نتائج واسعة في كافة بلدان العالم.

    السيسي يحدد شرطين لحرية التعبير والمعارضة في مصر

    أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، الثلاثاء، أن للتعبير والمعارضة في بلاده شرطان، أولهما أن تكون بهدف تحسين أوضاع الناس. وثانيهما أن يكون المتكلم مُلم بما يقول.

    وقال السيسي أثناء حضوره افتتاح عدد من المشروعات الخاصة بالقطاع الطبي: “استوقفتني جدا الكلمة الخاصة بحقوق الإنسان. إن المسار السياسي الموجود ليس فقط الحقوق فمن حق الناس أن تعبر عن رأيها ومن حق الناس أن تعترض وأن يكون هناك معارضة فعلية. لكن الهدف من التعبير عن الرأي أو المعارضة السياسية تحسين أحوال الناس وتحسين حياتهم”، على حد قوله.

    كما أضاف الرئيس المصري قائلا: “لا يجب أن تكون المعارضة بهدف المعارضة وألا يكون التعبير عن الرأي كي يتكلم الناس، فيجب. أن يتكلموا ليقولوا انتبهوا إلى هذا الأمر لدينا مشكلة هنا، ما تفعلونه خاطئ، وهذا أمر نقبله”.

    ونوه السيسي إلى أن القبول الذي تحدث عنه يجب أن يستوفي شرطا وحيدا وهو أن يكون المتكلم على دراية بما يقول. وختم قائلا: “إذا كانت الدولة المصرية جادة جدا بمواجهة تحدياتها وأمينة جدا بمواجهة تحدياتها ومخلصة جدا بمواجهة تحدياتها، ستخفف العبء على الرأي وعلى المعارضة. وأنا لا أقول لا تتكلم، لكن قبل أن تتكلم أنظر واستمع”، حسب قوله.

    وكان قد أعطى الرئيس المصري مثالا قبل أن يبدأ بالحديث عن الموضوع، أن يطلب وزير التربية والتعليم، طارق شوقي، 60 ألف (فصل دراسي). وتكلفة الأمر على الدولة المصرية، وذلك بعد أن تعرض الوزير لانتقادات لاذعة بسبب طريقة تسيير العملية التعليمية بظل تفشي جائحة كورونا.

    إقالة وزير التعليم العالي

    وفي سياق متصل، كان قد دشن مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، وسما لإقالة وزير التعليم العالي في مصر، خالد عبدالغفار. اعتراضا على قراره استئناف الفصل الدراسي الثاني بالجامعات والمعاهد يوم السبت الموافق 27 فبراير/شباط الجاري بنظام التعليم الهجين.

    وتصدر الهاشتاج موقع تويتر لرفض الطلاب العودة للدراسة خوفاً من الإصابة بفيروس كورونا المستجد. فيما أكد برلماني، مراقبة مجلس النواب لاتخاذ الحكومة التدابير الاحترازية لحماية الطلاب، غير أنه أكد أن مخاوفهم غير مبررة، وشدد على ضرورة استئناف الدراسة. حسب تقرير ” سي ان ان“.

    وأصدر عبد الغفار قراراً الأحد، باستئناف الدراسة والامتحانات بالجامعات والمعاهد يوم السبت الموافق 27 فبراير/شباط الجاري. وفق قرار اللجنة العليا لإدارة أزمة فيروس كورونا، على أن تجرى الامتحانات المؤجلة للفصل الدراسي الأول بدءاً من ذات التاريخ. حسب الجداول التي تعلنها الكليات والمعاهد، على مواقعها الإلكترونية قبل موعد الامتحانات بوقت كاف.

    ونفى الوزير، في بيان صحفي، وجود أي نية لاستبدال الامتحانات بالجامعات والمعاهد بالأبحاث أو الامتحانات الإلكترونية. باستثناء بعض الجامعات التي أعلنت مسبقًا إجراء امتحانات إلكترونية لتوافر البنية التحتية المعلوماتية بها.

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    المناهج التعليمية عبدالفتاح السيسي مصر وزير التربية والتعليم
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter