Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » رغد صدام حسين تستذكر “اليوم الأسود” في فيديو وصفته صعب النسيان
    الهدهد

    رغد صدام حسين تستذكر “اليوم الأسود” في فيديو وصفته صعب النسيان

    وطن13 فبراير، 20213 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    رغد صدام حسين تنشر صورة نادرة لشقيقها عدي watanserb.com
    رغد صدام حسين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت رغد صدام حسين، ابنة الرئيس العراقي الراحل، فيديو لمجزرة ملجأ العامرية الذي استهدفته القوات الامريكية عام 1991.

    ملجأ العامرية

    ووصفت رغد صدام حسين الحادثة بالأليمة في الفيديو الذي نشرته تزامناً مع الذكرى السنوية للحادثة التي قتل فيها ما يزيد عن 400 عراقي. قائلة :”ملجأ العامرية، ذاكرة ليست للنسيان”.

    https://twitter.com/RghadSaddam/status/1360551591632384004?s=20

    ذاكرة ليست للنسيان #ملجأ_العامرية pic.twitter.com/gk3r1AhVWt

    — رغد صدام حسين (@RghadSaddam) February 13, 2021

    وقبل ثلاثين عاما، اسُتهدف الملجأ الذي يقع في منطقة العامرية غربي بغداد، خلال عملية “عاصفة الصحراء” بقنبلتين كبيرتين قتلتا 408 من المدنيين، بينهم 52 طفلا، و261 امرأة، و26 آخرين من جنسيات عربية.

    اليوم الأسود

    العراقيون يستذكرون في هذه الأيام من كل عام ما يسمونه بـ”اليوم الأسود” حين كشّر الليل عن أنيابه للأطفال . والنساء والطاعنين في السنّ. قبل بزوغ أولى خيوط الشمس عند الساعة الرابعة والنصف فجر يوم الثلاثاء 13 من فبراير/شباط عام 1991.

    إذ قصفت مقاتلتان أميركيتان أحد الملاجئ بحي العامرية وسط العاصمة بغداد في إطار عملية عاصفة الصحراء. التي شنّها تحالف دولي لإخراج القوات العراقية من الكويت.

    القصف الأميركي نُفّذ بقنبلتين ذكيّتين صُنعتا خصيصًا لضرب الملجأ الخرساني رقم 25، اخترقت أولاهما السقف المحصّن. في حين وصلت الثانية إلى داخله فأوقعتا معًا نحو 408 قتلى، بينهم 261 امرأة، و52 طفلًا، أصغرهم لم يتجاوز عمره 7 أيام، فضلًا عن 26 مواطنًا عربيًا.

    ملجأ محصّن

    شُيّد الملجأ مع مجموعة ملاجئ أخرى على يد شركات غربية إبان الحرب العراقية الإيرانية (1980-1988)، على أمل أن يكون مقاومًا في تصميمه. وهو مجهّز للتحصن ضد الضربات الكتلوية أي الضربات بالأسلحة غير التقليدية الكيميائية أو الجرثومية، ومحكم ضد الإشعاع الذري والنووي والتلوث الجوي بهذه الإشعاعات. حسب تقرير نشرته “الجزيرة نت“.

    كما يتّسع الملجأ لـ1500 شخص، يمكن أن يلجؤوا إلى داخله أياما دون الحاجة إلى العالم الخارجي، فهو مجهز بالماء والغذاء والكهرباء والهواء النقي غير الملوث.

    وتتكون البناية من 3 طوابق، مساحة الطابق 500 متر مربع، وسمك جداره يزيد على متر ونصف المتر، كذلك سقفه. مسلح بعوارض حديدية سمكها 4 سنتيمترات وتؤدي أبواب الطوارئ الخلفية إلى السرداب أما سلالمه. الداخلية فتؤدي إلى الطابق الأرضي حيث كان يقيم الملتجئون.

    الصحفي علي كريم إذهيب

    وعن مجزرة ملجأ العامرية يقول الصحفي علي كريم إذهيب إن أحد أقربائه يدعى أبو طيبة (40 عامًا) كان مع عائلته المكونة. من 3 أطفال وزوجته في الملجأ وما زالت ذاكرته تحتفظ بما سرده له والده عن تلك اللحظات المروّعة. عندما لم يعثروا على أي من بقايا العائلة سوى سلسال الطفلة البالغة من العمر 4 أعوام.

    ويضيف إذهيب نقلا عن والده “كانت المشاهد في الملجأ بعد قصفه بشعة، إذ تحولت مئات الجثث إلى رماد، وانتُشلت جثث أخرى. محترقة تماما وقد اختفت معالم أصحابها”.

    وجسّدت الحادثة الأليمة أعمالٌ نحتية وفنية، أبرزها النصب النحتي التذكاري الذي يتمثل في إظهار رأس إنسان من بين قوالب حجرية. متينة محيطة به تجعل بشرة الوجه مشدودة بإفراط قاس مع معالم سطحيه متوترة كثيرة الظلال. أما تكوين الفم فيُوحي بصرخة متصلّبة أزلية.

    وصمة عار على جبين الامريكان

    صفحات التاريخ الأميركي ممتلئة بكثير من المشاهد المرعبة ضد المدنيين العزّل سواء كانت بحروب دامية أو بقصف جوي، وتعدّ جريمة ملجأ العامرية. واحدة من الشواهد على ذلك، كما يقول أستاذ التاريخ في جامعة بغداد، عبدالكريم الأعرجي. واصفا هذه الجريمة بأنها “وصمة عار” في وجه صنّاع القرار العسكري والسياسي في أميركا.

    وأكد الاعرجي للجزيرة نت أن الولايات المتحدة حصلت على معلومات سريّة عن الملجأ عن طريق تقنيّاتها التكنولوجية العالية. ويرى أن الضربة الأميركية لم تك عبثية بل كانت موجعة جدا وأن الغرض منها كان قتل الأبرياء فقط.

    واستذكر مشاهد مما عاشه في تلك اللحظات مثل أغلب الشعب العراقي، وكيف كان العراقيون يعيشون حالة رعب جراء القصف. وأصوات القذائف الأميركية التي كانت تسقط عليهم وتستهدف المدنيين والأبرياء.

    تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد

    أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

     

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    العراق رغد صدام حسين صدام حسين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. ميخا on 14 فبراير، 2021 6:50 ص

      لعنة الله على الكافرين… اختلف بالراي مع من يقول ان العراقيين يستذكرون ذلك اليوم لانهم لو يستذكرون ما جاءوا بالامريكان وما ساندوا الحكومات الفاشلة وما فعلوا ما فعلوا بوطنهم حيث ما خان شعب وطنه مثلما فعل العراقيون ولا استثني الا من رحم ربي ودافع واستشهد دون ماله وعرضه ووطنه.

      رد
    2. هزاب on 16 فبراير، 2021 1:10 ص

      اليوم الأسود هو يوم وصوول البعث للحكم ! يوم أسود قاتم غامق! وكل ما جاء بعده هو أسود باهت! بنت الطاغية تحن لأيام السلطة والجاه والمال!

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter